301
وَ قَالَ ع ؟ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ؟ وَ قَدْ كَانَ بَعَثَهُ إِلَى ؟ طَلْحَةَ ؟ وَ ؟ اَلزُّبَيْرِ ؟ لَمَّا جَاءَ إِلَى ؟ اَلْبَصْرَةِ ؟ يُذَكِّرُهُمَا شَيْئاً قَدْ سَمِعَهُ مِنْ ؟ رَسُولِ اَللَّهِ ص ؟ فِي مَعْنَاهُمَا فَلَوَى عَنْ ذَلِكَ فَرَجَعَ إِلَيْهِ فَقَالَ إِنِّي أُنْسِيتُ ذَلِكَ اَلْأَمْرَ إِنْ كُنْتَ كَاذِباً فَضَرَبَكَ اَللَّهُ بِهَا بَيْضَاءَ لاَمِعَةً لاَ تُوَارِيهَا اَلْعِمَامَةُ يعني البرص فأصاب ؟ أنسا ؟ هذا الداء فيما بعد في وجهه فكان لا يرى إلا مبرقعا