179
وَ قَالَ ع وَا عَجَبَا أَنْ تَكُونَ اَلْخِلاَفَةُ بِالصَّحَابَةِ وَ لاَ تَكُونَ بِالصَّحَابَةِ وَ اَلْقَرَابَةِ و روي له شعر في هذا المعنى و هو
فإن كنت بالشورى ملكت أمورهم
فكيف بهذا و المشيرون غيب
و إن كنت بالقربى حججت خصيمهم
فغيرك أولى ؟ بالنبي ؟ و أقرب