109
وَ قَالَ ع : وَ قَدْ تُوُفِّيَ ؟ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ اَلْأَنْصَارِيُّ ؟ ؟ بِالْكُوفَةِ ؟ بَعْدَ مَرْجِعِهِ مِنْ ؟ صِفِّينَ ؟ مَعَهُ وَ كَانَ أَحَبَّ اَلنَّاسِ إِلَيْهِ لَوْ أَحَبَّنِي جَبَلٌ لَتَهَافَتَ
[ 1067 ]
و معنى ذلك أن المحنة تغلظ عليه فتسرع المصائب إليه و لا يفعل ذلك إلا بالأتقياء الأبرار و المصطفين الأخيار : و هذا مثل قوله ع : مَنْ أَحَبَّنَا ؟ أَهْلَ اَلْبَيْتِ ؟ فَلْيَسْتَعِدَّ لِلْفَقْرِ جِلْبَابًا و قد يؤول ذلك على معنى آخر ليس هذا موضع ذكره