465
وَ قَالَ ع ؟ لِزِيَادِ اِبْنِ أَبِيهِ ؟ وَ قَدِ اِسْتَخْلَفَهُ ؟ لِعَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلْعَبَّاسِ ؟ عَلَى ؟ فَارِسَ ؟ وَ أَعْمَالِهَا فِي كَلاَمٍ طَوِيلٍ كَانَ بَيْنَهُمَا نَهَاهُ فِيهِ عَنْ تَقْدِيمِ اَلْخَرَاجِ . اِسْتَعْمِلِ اَلْعَدْلَ وَ اِحْذَرِ اَلْعَسْفَ وَ اَلْحَيْفَ فَإِنَّ اَلْعَسْفَ يَعُودُ بِالْجَلاَءِ وَ اَلْحَيْفَ يَدْعُو إِلَى اَلسَّيْفِ