است میگذارند و مانند مشركين لحن : « ا نطعم من لو يشاء الله اطعمه پيدا میكنند . در قرآن مجيد لحن اينگونه مردم در آياتی نقل شده است . ازآن جمله است : الف - « ا فرأيت الذی كفر باياتنا و قال لاوتين مالا و ولدا اطلعالغيب ام اتخذ عند الرحمن عهدا كلا سنكتب ما يقول و نمد له من العذابمدا و نرثه ما يقول و يأتينا فردا » . ( سوره مريم آيه 77 - 80 ) .ب - « فقال لصاحبه و هو يحاوره انا اكثر منك مالا و اعز نفرا و دخلجنته و هو ظالم لنفسه قال ما اظن ان تبيد هذه ابدا و ما اظن الساعة قائمةو لئن رددت الی ربی لاجدن خيرا منها منقلبا ». ( سوره كهف ، آيه 34 -36 ) . ج - « ان قارون كان من قوم موسی فبغی عليهم . . . اذ قال له قومه لاتفرح ان الله لا يحب الفرحين . . . قال انما اوتيته علی علم عندی . ( سوره قصص آيه 77 - 79 ) . خلاصه آنكه آكل ربا فكرش مسخ میشود و میگويد « انما البيع مثل الربا و همين طرز از تفكر است كه علت « لا يقومون الا كما يقوم الذی يتخبطهالشيطان من المس »میشود . علت در آيه طبق بيان مذكور واسطه در ثبوتاست و طبق بيان منقول از الميزان واسطه در اثبات است . 5 - از جمله « و ان تبتم فلكم رؤس اموالكم لا تظلمون و لا تظلمون تعميم ربا نسبت به قرضهای توليدی استفاده میشود از دو جهت : پاورقی : 1 - سوره يس ، آيه . 47 |