بخش های کتاب
أما و اللّه إن كنت لفي ساقتها حتّى تولّت بحذافيرها ، و ما عجزت ، و لا جبنت ، و إنّ مسيري هذا لمثلها ، فلأنقبنّ الباطل حتّى يخرج الحقّ من جنبه . [ 2 410 ] ( 3 )