بخش های کتاب
أما و اللّه إن كنت لفي ساقتها 16 حتّى تولّت بحذافيرها 17 : ما عجزت و لا جبنت 18 ، و إنّ مسيري هذا لمثلها 19 ، فلأنقبنّ الباطل حتّى يخرج الحقّ من جنبه 20 .
[ 278 ]