بسم الله الرحمن الرحیم
 
نگارش 1 | رمضان 1430

 

صفحه اصلی | کتاب ها | موضوع هامولفین | قرآن کریم  
 
 
 موقعیت فعلی: کتابخانه > مطالعه کتاب اصول کافی جلد دوم, شیخ کلینی   مناسب چاپ   خروجی Word ( برگشت به لیست  )
 
 

بخش های کتاب

     FEHREST -
     FOOTNT01 -
     IStart -
     KAFI2001 -
     KAFI2002 -
     KAFI2003 -
     KAFI2004 -
     KAFI2005 -
     KAFI2006 -
     KAFI2007 -
     KAFI2008 -
     KAFI2009 -
     KAFI2010 -
     KAFI2011 -
     KAFI2012 -
     KAFI2013 -
     KAFI2014 -
     KAFI2015 -
     KAFI2016 -
     KAFI2017 -
     KAFI2018 -
     KAFI2019 -
     KAFI2020 -
     KAFI2021 -
     KAFI2022 -
     KAFI2023 -
     KAFI2024 -
     KAFI2025 -
     KAFI2026 -
     KAFI2027 -
     KAFI2028 -
     KAFI2029 -
     KAFI2030 -
     KAFI2031 -
     KAFI2032 -
     KAFI2033 -
     KAFI2034 -
     KAFI2035 -
     KAFI2036 -
     KAFI2037 -
     KAFI2038 -
     KAFI2039 -
     KAFI2040 -
     KAFI2041 -
     KAFI2042 -
     KAFI2043 -
     KAFI2044 -
     KAFI2045 -
     KAFI2046 -
     KAFI2047 -
     KAFI2048 -
     KAFI2049 -
     KAFI2050 -
     KAFI2051 -
     KAFI2052 -
     KAFI2053 -
     KAFI2054 -
     KAFI2055 -
     KAFI2056 -
     KAFI2057 -
     KAFI2058 -
     KAFI2059 -
     KAFI2060 -
     KAFI2061 -
     KAFI2062 -
     KAFI2063 -
     KAFI2064 -
     KAFI2065 -
     KAFI2066 -
     KAFI2067 -
     KAFI2068 -
     KAFI2069 -
     KAFI2070 -
     KAFI2071 -
     KAFI2072 -
     KAFI2073 -
     KAFI2074 -
     KAFI2075 -
     KAFI2076 -
     KAFI2077 -
     KAFI2078 -
     KAFI2079 -
     KAFI2080 -
     KAFI2081 -
     KAFI2082 -
     KAFI2083 -
     KAFI2084 -
     KAFI2085 -
     KAFI2086 -
     KAFI2087 -
     KAFI2088 -
     KAFI2089 -
     KAFI2090 -
     KAFI2091 -
     KAFI2092 -
     KAFI2093 -
     KAFI2094 -
     KAFI2095 -
     KAFI2096 -
     KAFI2097 -
     KAFI2098 -
     KAFI2099 -
     MainFehrest -
 

 

 
 
next page اصول كافي ثقةالاسلام كليني جلد دوم

back page


5- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رِئَابٍ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَوَ زُرَارَةَ جَمِيعاً عَنْ أَبِى جَعْفَرٍ ع قَالَ لَمَّا قُتِلَ الْحُسَيْنُ ع أَرْسَلَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَنَفِيَّةِ إِلَىعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع فَخَلَا بِهِ فَقَالَ لَهُ يَا ابْنَ أَخِي قَدْ عَلِمْتَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص دَفَعَالْوَصِيَّةَ وَ الْإِمَامَةَ مِنْ بَعْدِهِ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع ثُمَّ إِلَى الْحَسَنِ ع ثُمَّ إِلَى الْحُسَيْنِ ع وَقَدْ قُتِلَ أَبُوكَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَ صَلَّى عَلَى رُوحِهِ وَ لَمْ يُوصِ وَ أَنَا عَمُّكَ وَ صِنْوُ أَبِيكَ وَوِلَادَتِى مِنْ عَلِيٍّ ع فِى سِنِّى وَ قَدِيمِى أَحَقُّ بِهَا مِنْكَ فِى حَدَاثَتِكَ فَلَا تُنَازِعْنِى فِىالْوَصِيَّةِ وَ الْإِمَامَةِ وَ لَا تُحَاجَّنِى فَقَالَ لَهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع يَا عَمِّ اتَّقِ اللَّهَ وَ لَا تَدَّعِمَا لَيْسَ لَكَ بِحَقٍّ إِنِّى أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ إِنَّ أَبِى يَا عَمِّ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِأَوْصَى إِلَيَّ قَبْلَ أَنْ يَتَوَجَّهَ إِلَى الْعِرَاقِ وَ عَهِدَ إِلَيَّ فِي ذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يُسْتَشْهَدَ بِسَاعَةٍوَ هَذَا سِلَاحُ رَسُولِ اللَّهِ ص عِنْدِى فَلَا تَتَعَرَّضْ لِهَذَا فَإِنِّى أَخَافُ عَلَيْكَ نَقْصَ الْعُمُرِ وَتَشَتُّتَ الْحَالِ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ جَعَلَ الْوَصِيَّةَ وَ الْإِمَامَةَ فِى عَقِبِ الْحُسَيْنِ ع فَإِذَا أَرَدْتَأَنْ تَعْلَمَ ذَلِكَ فَانْطَلِقْ بِنَا إِلَى الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ حَتَّى نَتَحَاكَمَ إِلَيْهِ وَ نَسْأَلَهُ عَنْ ذَلِكَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع وَ كَانَ الْكَلَامُ بَيْنَهُمَا بِمَكَّةَ فَانْطَلَقَا حَتَّى أَتَيَا الْحَجَرَ الْأَسْوَدَ فَقَالَعَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ لِمُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ ابْدَأْ أَنْتَ فَابْتَهِلْ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ سَلْهُ أَنْيُنْطِقَ لَكَ الْحَجَرَ ثُمَّ سَلْ فَابْتَهَلَ مُحَمَّدٌ فِى الدُّعَاءِ وَ سَأَلَ اللَّهَ ثُمَّ دَعَا الْحَجَرَ فَلَمْيُجِبْهُ فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع يَا عَمِّ لَوْ كُنْتَ وَصِيّاً وَ إِمَاماً لَأَجَابَكَ قَالَ لَهُ مُحَمَّدٌفَادْعُ اللَّهَ أَنْتَ يَا ابْنَ أَخِى وَ سَلْهُ فَدَعَا اللَّهَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع بِمَا أَرَادَ ثُمَّ قَالَأَسْأَلُكَ بِالَّذِى جَعَلَ فِيكَ مِيثَاقَ الْأَنْبِيَاءِ وَ مِيثَاقَ الْأَوْصِيَاءِ وَ مِيثَاقَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ لَمَّاأَخْبَرْتَنَا مَنِ الْوَصِيُّ وَ الْإِمَامُ بَعْدَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ع قَالَ فَتَحَرَّكَ الْحَجَرُ حَتَّى كَادَأَنْ يَزُولَ عَنْ مَوْضِعِهِ ثُمَّ أَنْطَقَهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنَّالْوَصِيَّةَ وَ الْإِمَامَةَ بَعْدَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ع إِلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِيطَالِبٍ وَ ابْنِ فَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ فَانْصَرَفَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ وَ هُوَ يَتَوَلَّىعَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ ع
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِى جَعْفَرٍ عمِثْلَهُ
اصول كافى جلد 2 صفحه 154 روايت 5
امام باقر عليه السلام فرمود: چون امام حسين عليه السلام كشته شد، محمد بن حنفيه ،شخصى را نزد على ابن الحسين فرستاد كه تقاضا كند با او در خلوت سخن گويد سپس(در خلوت ) به آن حضرت چنين گفت : پسر برادرم ! ميدانى كهرسول خدا صلى اللّه عليه و آله وصيت و امامت را پس از خود به اميرالمؤ منين عليه السلامو بعد از او به امام حسن عليه السلام و بعد از او به امام حسين عليه السلام واگذاشت . وپدر شما رضى الله عنه و صلى على روحه كشته شد و وصيت هم نكرد، و من عموى شما وبا پدر شما از يك ريشه ام و زاده على عليه السلام هستم . من با اين سن و سبقتى كه برشما دارم از شما كه جوانيد به امامت سزاوارترم ، پس با من در امر وصيت و امامت منازعه ومجادله مكن . على بن الحسين عليه السلام به او فرمود: اى عمو از خدا پروا كن و چيزى راكه حق ندارى ادعا مكن . من ترا موعظه مى كنم كه مبادا از جاهلان باشى ، اى عمو! هماناپدرم صلوات الله عليه پيش از آنكه رهسپار عراق شود به من وصيت فرمود و ساعتىپيش از شهادتش ‍ نسبت به آن با من عهد كرد. و اين سلاحرسول خدا صلى اللّه عليه و آله است نزد من ، متعرض اين امر مشو كه مى ترسم عمرتكوتاه و حالت پريشان شود.
همانا خداى عزوجل امر وصيت و امامت را در نسل حسين عليه السلام مقرر داشته است ، اگرميخواهى اين مطلب را بفهمى بيا نزد حجرالاسود رويم و محاكمه كنيم و اين موضوع را ازاو بپرسيم ، امام باقر عليه السلام فرمايد، اين گفتگو ميان آنها در مكه بود، پس رهسپارشدند تا بحجر الاسود رسيدند، على بن الحسين به محمد بن حنيفه فرمود تواول بدرگاه خداى عزوجل تضرع كن و از او بخواه كه حجر را براى تو به سخن آورد وسپس بپرس . محمد با تضرع و زارى دعا كرد و از خدا خواست و سپس از حجر خواست (كهبه امامت او سخن گويد) ولى حجر جوابش نگفت . على بن الحسين عليه السلام فرمود: اىعمو اگر تو وصى و امام مى بودى جواب مى داد. محمد گفت : پسر برادر تو دعا كن و ازخدا بخواه ، على بن الحسين عليه السلام به آنچه خواست دعا كرد، سپس فرمود: از تو مىخواهم به آن خدائيكه ميثاق پيغمبران و اوصياء و همه مردم را در تو قرار داده است (همهبايد نزد تو آيند و به پيمان خدا وفا كنند) كه وصى و امام بعد از حسين عليه السلامرا به ما خبر ده . حجر جنبشى كرد كه نزديك بود از جاى خود كنده شود، سپس ‍ خداىعزوجل او را به سخن آورد و به زبان عربى فصيح گفت : بار خدايا همانا وصيت و امامتبعد از حسين بن على عليه السلام به على بن حسين بن على بن ابيطالب پسر فاطمهدختر رسول خدا صلى اللّه عليه و آله رسيده است .
پس محمد بن على (محمد حنفيه ) برگشت و پيرو على بن الحسين عليه السلام گرديد.

شرح :
علامه مجلسى (ره ) فرمايد: راجع به محمد بن حنفيه اخبار مختلفى وارد شده است ، برخىاز اخبار دلالت دارد بر جلالت قدر او، چنانكه ميان شيعه مشهور است و برخى دلالت داردبر صدور بعضى از لغزشها از وى ، مانند همين روايت ... ولى ممكن اسن اين منازعه ومخاصمه او با امام چهارم عليه السلام صورى و ظاهرى و به جهت بعضى از مصالحباشد كه مبادا ضعفاء شيعه بگويند محمد بن حنفيه از على بن الحسين عليه السلامبزرگتر و به امامت سزاوارتر است و نيز موضوع عقب نشينى او از همراهى با برادرشامام حسين عليه السلام مكن است به دستور خود امام و به جهت بعضى از مصالح بوده و اماموضوع ادعاء مختار و طايفه كيسانيه امامت و مهدويت و غيبت او را ظاهرا بدون رضايت او وبلكه بدون خبر و اطلاع او بوده است ، و خلاصه نسبت به اولاد ائمه به نيكوئى سخنگفتن و يا سكوت كردن از نكوهش و طعن بهتر است و خدا داناست .
6- الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنِي سَمَاعَةُ بْنُمِهْرَانَ قَالَ أَخْبَرَنِى الْكَلْبِيُّ النَّسَّابَةُ قَالَ دَخَلْتُ الْمَدِينَةَ وَ لَسْتُ أَعْرِفُ شَيْئاً مِنْ هَذَاالْأَمْرِ فَأَتَيْتُ الْمَسْجِدَ فَإِذَا جَمَاعَةٌ مِنْ قُرَيْشٍ فَقُلْتُ أَخْبِرُونِى عَنْ عَالِمِ أَهْلِ هَذَا الْبَيْتِفَقَالُوا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ فَأَتَيْتُ مَنْزِلَهُ فَاسْتَأْذَنْتُ فَخَرَجَ إِلَيَّ رَجُلٌ ظَنَنْتُ أَنَّهُغُلَامٌ لَهُ فَقُلْتُ لَهُ اسْتَأْذِنْ لِى عَلَى مَوْلَاكَ فَدَخَلَ ثُمَّ خَرَجَ فَقَالَ لِيَ ادْخُلْ فَدَخَلْتُ فَإِذَاأَنَا بِشَيْخٍ مُعْتَكِفٍ شَدِيدِ الِاجْتِهَادِ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ لِى مَنْ أَنْتَ فَقُلْتُ أَنَاالْكَلْبِيُّ النَّسَّابَةُ فَقَالَ مَا حَاجَتُكَ فَقُلْتُ جِئْتُ أَسْأَلُكَ فَقَالَ أَ مَرَرْتَ بِابْنِى مُحَمَّدٍقُلْتُ بَدَأْتُ بِكَ فَقَالَ سَلْ فَقُلْتُ أَخْبِرْنِى عَنْ رَجُلٍ قَالَ لِامْرَأَتِهِ أَنْتِ طَالِقٌ عَدَدَ نُجُومِالسَّمَاءِ فَقَالَ تَبِينُ بِرَأْسِ الْجَوْزَاءِ وَ الْبَاقِى وِزْرٌ عَلَيْهِ وَ عُقُوبَةٌ فَقُلْتُ فِى نَفْسِىوَاحِدَةٌ فَقُلْتُ مَا يَقُولُ الشَّيْخُ فِى الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ فَقَالَ قَدْ مَسَحَ قَوْمٌ صَالِحُونَوَ نَحْنُ أَهْلَ الْبَيْتِ لَا نَمْسَحُ فَقُلْتُ فِى نَفْسِى ثِنْتَانِ فَقُلْتُ مَا تَقُولُ فِى أَكْلِالْجِرِّيِّ أَ حَلَالٌ هُوَ أَمْ حَرَامٌ فَقَالَ حَلَالٌ إِلَّا أَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ نَعَافُهُ فَقُلْتُ فِى نَفْسِىثَلَاثٌ فَقُلْتُ فَمَا تَقُولُ فِى شُرْبِ النَّبِيذِ فَقَالَ حَلَالٌ إِلَّا أَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ لَا نَشْرَبُهُفَقُمْتُ فَخَرَجْتُ مِنْ عِنْدِهِ وَ أَنَا أَقُولُ هَذِهِ الْعِصَابَةُ تَكْذِبُ عَلَى أَهْلِ هَذَا الْبَيْتِ فَدَخَلْتُالْمَسْجِدَ فَنَظَرْتُ إِلَى جَمَاعَةٍ مِنْ قُرَيْشٍ وَ غَيْرِهِمْ مِنَ النَّاسِ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ قُلْتُ لَهُمْمَنْ أَعْلَمُ أَهْلِ هَذَا الْبَيْتِ فَقَالُوا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ فَقُلْتُ قَدْ أَتَيْتُهُ فَلَمْ أَجِدْ عِنْدَهُشَيْئاً فَرَفَعَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ رَأْسَهُ فَقَالَ ائْتِ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ ع فَهُوَ أَعْلَمُ أَهْلِ هَذَاالْبَيْتِ فَلَامَهُ بَعْضُ مَنْ كَانَ بِالْحَضْرَةِ فَقُلْتُ إِنَّ الْقَوْمَ إِنَّمَا مَنَعَهُمْ مِنْ إِرْشَادِى إِلَيْهِ أَوَّلَمَرَّةٍ الْحَسَدُ فَقُلْتُ لَهُ وَيْحَكَ إِيَّاهُ أَرَدْتُ فَمَضَيْتُ حَتَّى صِرْتُ إِلَى مَنْزِلِهِ فَقَرَعْتُالْبَابَ فَخَرَجَ غُلَامٌ لَهُ فَقَالَ ادْخُلْ يَا أَخَا كَلْبٍ فَوَ اللَّهِ لَقَدْ أَدْهَشَنِى فَدَخَلْتُ وَ أَنَامُضْطَرِبٌ وَ نَظَرْتُ فَإِذَا شَيْخٌ عَلَى مُصَلًّى بِلَا مِرْفَقَةٍ وَ لَا بَرْدَعَةٍ فَابْتَدَأَنِى بَعْدَ أَنْسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ لِى مَنْ أَنْتَ فَقُلْتُ فِى نَفْسِى يَا سُبْحَانَ اللَّهِ غُلَامُهُ يَقُولُ لِىبِالْبَابِ ادْخُلْ يَا أَخَا كَلْبٍ وَ يَسْأَلُنِى الْمَوْلَى مَنْ أَنْتَ فَقُلْتُ لَهُ أَنَا الْكَلْبِيُّ
النَّسَّابَةُ فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى جَبْهَتِهِ وَ قَالَ كَذَبَ الْعَادِلُونَ بِاللَّهِ وَ ضَلُّوا ضَلَالًابَعِيداً وَ خَسِرُوا خُسْرَاناً مُبِيناً يَا أَخَا كَلْبٍ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَأَصْحابَ الرَّسِّ وَ قُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً أَ فَتَنْسِبُهَا أَنْتَ فَقُلْتُ لَا جُعِلْتُ فِدَاكَفَقَالَ لِى أَ فَتَنْسِبُ نَفْسَكَ قُلْتُ نَعَمْ أَنَا فُلَانُ بْنُ فُلَانِ بْنِ فُلَانٍ حَتَّى ارْتَفَعْتُفَقَالَ لِى قِفْ لَيْسَ حَيْثُ تَذْهَبُ وَيْحَكَ أَ تَدْرِى مَنْ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ قُلْتُ نَعَمْ فُلَانُبْنُ فُلَانٍ قَالَ إِنَّ فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ ابْنُ فُلَانٍ الرَّاعِى الْكُرْدِيِّ إِنَّمَا كَانَ فُلَانٌ الرَّاعِىالْكُرْدِيُّ عَلَى جَبَلِ آلِ فُلَانٍ فَنَزَلَ إِلَى فُلَانَةَ امْرَأَةِ فُلَانٍ مِنْ جَبَلِهِ الَّذِى كَانَ يَرْعَىغَنَمَهُ عَلَيْهِ فَأَطْعَمَهَا شَيْئاً وَ غَشِيَهَا فَوَلَدَتْ فُلَاناً وَ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ مِنْ فُلَانَةَ وَفُلَانِ بْنِ فُلَانٍ ثُمَّ قَالَ أَ تَعْرِفُ هَذِهِ الْأَسَامِيَ قُلْتُ لَا وَ اللَّهِ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَإِنْ رَأَيْتَ أَنْتَكُفَّ عَنْ هَذَا فَعَلْتَ فَقَالَ إِنَّمَا قُلْتَ فَقُلْتُ فَقُلْتُ إِنِّى لَا أَعُودُ قَالَ لَا نَعُودُ إِذاً وَ اسْأَلْعَمَّا جِئْتَ لَهُ فَقُلْتُ لَهُ أَخْبِرْنِى عَنْ رَجُلٍ قَالَ لِامْرَأَتِهِ أَنْتِ طَالِقٌ عَدَدَ نُجُومِ السَّمَاءِ فَقَالَوَيْحَكَ أَ مَا تَقْرَأُ سُورَةَ الطَّلَاقِ قُلْتُ بَلَى قَالَ فَاقْرَأْ فَقَرَأْتُ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ قَالَ أَ تَرَى هَاهُنَا نُجُومَ السَّمَاءِ قُلْتُ لَا قُلْتُ فَرَجُلٌ قَالَ لِامْرَأَتِهِ أَنْتِ طَالِقٌثَلَاثاً قَالَ تُرَدُّ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ وَ سُنَّةِ نَبِيِّهِ ص ثُمَّ قَالَ لَا طَلَاقَ إِلَّا عَلَى طُهْرٍ مِنْغَيْرِ جِمَاعٍ بِشَاهِدَيْنِ مَقْبُولَيْنِ فَقُلْتُ فِى نَفْسِى وَاحِدَةٌ ثُمَّ قَالَ سَلْ قُلْتُ مَا تَقُولُفِى الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ فَتَبَسَّمَ ثُمَّ قَالَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ وَ رَدَّ اللَّهُ كُلَّ شَيْءٍإِلَى شَيْئِهِ وَ رَدَّ الْجِلْدَ إِلَى الْغَنَمِ فَتَرَى أَصْحَابَ الْمَسْحِ أَيْنَ يَذْهَبُ وُضُوؤُهُمْ فَقُلْتُفِى نَفْسِى ثِنْتَانِ ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيَّ فَقَالَ سَلْ فَقُلْتُ أَخْبِرْنِى عَنْ أَكْلِ الْجِرِّيِّ فَقَالَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ مَسَخَ طَائِفَةً مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ فَمَا أَخَذَ مِنْهُمْ بَحْراً فَهُوَ الْجِرِّيُّ وَالْمَارْمَاهِي وَ الزِّمَّارُ وَ مَا سِوَى ذَلِكَ وَ مَا أَخَذَ مِنْهُمْ بَرّاً فَالْقِرَدَةُ وَ الْخَنَازِيرُ وَ الْوَبْرُ وَالْوَرَكُ وَ مَا سِوَى ذَلِكَ فَقُلْتُ فِى نَفْسِى ثَلَاثٌ ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيَّ فَقَالَ سَلْ وَ قُمْفَقُلْتُ مَا تَقُولُ فِى النَّبِيذِ فَقَالَ حَلَالٌ فَقُلْتُ إِنَّا نَنْبِذُ فَنَطْرَحُ فِيهِ الْعَكَرَ وَ مَاسِوَى ذَلِكَ وَ نَشْرَبُهُ فَقَالَ شَهْ شَهْ تِلْكَ الْخَمْرَةُ الْمُنْتِنَةُ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَأَيَّنَبِيذٍ تَعْنِي فَقَالَ إِنَّ أَهْلَ الْمَدِينَةِ شَكَوْا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص ‍ تَغْيِيرَ الْمَاءِ وَ فَسَادَطَبَائِعِهِمْ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَنْبِذُوا فَكَانَ الرَّجُلُ يَأْمُرُ خَادِمَهُ أَنْ يَنْبِذَ لَهُ فَيَعْمِدُ إِلَى كَفٍّ مِنَالتَّمْرِ فَيَقْذِفُ بِهِ فِى الشَّنِّ فَمِنْهُ شُرْبُهُ وَ مِنْهُ طَهُورُهُ فَقُلْتُ وَ كَمْ كَانَ عَدَدُ التَّمْرِالَّذِى كَانَ فِى الْكَفِّ فَقَالَ مَا حَمَلَ الْكَفُّ فَقُلْتُ وَاحِدَةٌ وَ ثِنْتَانِ فَقَالَ رُبَّمَا كَانَتْ وَاحِدَةًوَ رُبَّمَا كَانَتْ ثِنْتَيْنِ فَقُلْتُ وَ كَمْ كَانَ يَسَعُ الشَّنُّ فَقَالَ مَا بَيْنَ الْأَرْبَعِينَ إِلَىالثَّمَانِينَ إِلَى مَا فَوْقَ ذَلِكَ فَقُلْتُ بِالْأَرْطَالِ فَقَالَ نَعَمْ أَرْطَالٌ بِمِكْيَالِ الْعِرَاقِ قَالَسَمَاعَةُ قَالَ الْكَلْبِيُّ ثُمَّ نَهَضَ ع وَ قُمْتُ فَخَرَجْتُ وَ أَنَا أَضْرِبُ بِيَدِى عَلَى الْأُخْرَى وَ أَنَاأَقُولُ إِنْ كَانَ شَيْءٌ فَهَذَا فَلَمْ يَزَلِ الْكَلْبِيُّ يَدِينُ اللَّهَ بِحُبِّ آلِ هَذَا الْبَيْتِ حَتَّى مَاتَ
اصولكافى جلد 2 صفحه 156 روايت 6
كلبى نسابه گويد: من وارد مدينه شدم و از امر امامت اطلاعى نداشتم ، بمسجد آمدم وجماعتى از قريش را ديدم ، بآنها گفتم : بمن بگوئيد عالم (امام ) اهلبيت (پيغمبر صلىاللّه عليه و آله ) كيست ؟ گفتند: عبداللّه بن حسن است . من بمنزلش رفتم و اجازه خواستم ،مردى بيرون آمد كه من گمان كردم نوكر آقاست ، باو گفتم از آقايت برايم اجازه بگير،او رفت و بيرون آمد و گفت : در آى ، من داخل شدم ، پيرمردى را ديدم با جديت بسياربعبادت چسبيده است ، من سلامش كردم ، بمن گفت : كيستى ؟ گفتم : من كلبى نسابه هستم .گفت : چه ميخواهى ؟ گفتم : آمده ام از شما مساءله بپرسم ، گفت : بپسرم محمد برخوردى ؟گفتم : اول نزد شما آمدم . گفت : بپرس گفت : بفرمائيد: مرديكه بزنش بگويد ((انتطالق عدد نجوم السماء)) تو طلاق داده ئى بشماره ستاره هاى آسمان ، حكمش ‍ چيست ؟ گفت: بشماره سرجوزا طلاق واقع ميشود (يعنى سه طلاق واقع ميشود، زيرا جوزا برج سومسالست ) و باقى (تا به عدد ستاره هاى آسمان برسد) وبال و كيفر بر اوست . كلبى گويد: با خود گفتم : اين يك مساءله (كه ندانست ).
سپس گفتم : جناب شيخ درباره مسخ كردن روى موزه چه مى فرمايند؟ گفت : مردم صالحمسح كرده اند ولى ما اهلبيت نمى كنيم . با خود گفتم : اين مساءله ، باز پرسيدم ، دربارهخوردن ماهى جرى (بى فلس ) چه ميفرمائيد: آيا حلالست يا حرام ؟ گفت :حلال است جز اينكه ما اهلبيت ما اهل بيت از آن كراهت داريم من با خود گفتم اين سه مساله ،سپس ‍ گفتم : راجع به نوشيدن نبيذ (شراب خرما) چه مى فرمائيد؟ گفت حلالست ، جزاينكه ما اهلبيت نمى آشاميم .
من برخاستم و بيرون آمدم و با خود ميگفتم : اين جمعيت به اهلبيت دروغ بسته اند، وارد مسجدشدم و جماعتى از قريش و ساير مردم را ديدم ، به آنها سلام كردم و گفتم : اءعلم اهلبيت(پيغمبر صلى اللّه عليه و آله ) كيست ؟ گفتند: عبداللّه بن حسن است گفتم : من نزدش رفتمو چيزى (از علم و دانش ) در او نيافتم . مردى سربلند كرد و گفت : نزد جعفر بن محمدعليهما السلام برو كه او علم اهلبيت است ، يكى از حضار او را نكوهش نمود، من فهميدم كهتنها حسد آن مردم را از راهنمائى من در مرتبه اول باز داشت پس باو گفتم : واى بر تو،من همان او را مى خواستم پس براه افتادم تابمنزل آنحضرت رسيدم و در زدم ، غلامى بيرون آمد و گفت : اخاكلب ! بفرما، بخدا مرا هيبتو هراسى گرفت (كه غلام مرا نديده شناخت ) وارد شدم ولى مضطرب بودم ، ديدمپيرمردى بدون تكيه گاه و زير انداز در جاى نماز خود نشسته ، بعد از آنكه سلامشكردم ، او شروع بسخن كرد و گفت : تو كيستى ؟ من با خود گفتم : سبحان اللّه ! غلامش درخانه بمن گفت : اخاكلب ! بفرما و آقا از من مى پرسد تو كيستى ؟ پس گفتم : من كلبىنسابه ام ، با دستش بپيشانيش زد و فرمود: دروغ گفتند كسانيكه براى خدا همدوش وشريكى گرفتند و بگمراهى دورى افتادند و زيان آشكارى نمودند، اى اخاكلب ! هماناخداى عزوجل مى فرمايد: ((و مردم عاد و ثمود واهل چاه رس و ملتهاى بسيارى در آن ميان 38 سوره 25 )) تو (كه خود را نسابه يعنىعالم باءنساب مى خوانى ) نسبت اينها را ميدانى ؟ عرضكردم : نه قربانت گردم . پسفرمود: نسب خودت را ميدانى ؟ عرضكردم : آرى ، من فلان بن فلان بن فلانم و تا چندينپشت بالا رفتم ، بمن فرمود آرام باش ، اينطور كه ميشمارى نيست واى بر تو، ميدانىفلان بن فلان (كه يكى از اجداد تو هست ) كيست ؟ گفتم : آرى ، فلان بن فلان ، فرمودفلان پسر فلان چوپان كرد است (نه آنكه تو گفتى ) همانا آن چوپان كرد بر سر كوهفلان قبيله بود، از آنجا پائين آمد و نزد فلانه زن فلان مرد ازاهل آن كوه كه گوسفندان او را در آنجا ميچراند آمد، چيزى خوراكى باو داد و با او نزديكىكرد و آن فلان زائيده شد و فلان بن فلان (كه تو ميگوئى جد منست ) از همان زن و همانمرد پسر فلان (چوپان كرد) است ، سپس ‍ فرمود: اين نامها را ميشناسى ؟ گفتم : نه بخداقربانت گردم ، اگر صلاح ميدانيد از اين موضوع درگذريم ، فرمود: تو سر سخن راباز كردى من هم دنبالش را گفتم ، عرضكردم : من صرف نظر كردم . فرمود: ما هم صرفنظر كردم بپرس از آنچه براى آن اينجا آمده ئى .
عرض كردم : مرديكه بزنش بگويد: ((تو طلاق داده ئى بشماره ستاره هاى آسمان ))حكمش چيست ؟ فرمود: واى بر تو، مگر سوره طلاق را نخوانده ئى ؟ گفتم : چرا، فرمود:بخوان ، من خواندم : ((زنان را وقتى كه عده توانند داشت طلاق دهيد 1 سوره 65 ))فرمود: در اين آيه ستاره هاى آسمان مى بينى ؟ عرض كردم نه ، بفرماييد حكم مردى كهبه زنش بگويد، ((تو طلاق داده ئى سه بار)) فرمود: به كتاب خدا و سنت پيغمبرشبر مى گردد (يعنى يك طلاق به حساب مى آيد) سپس ‍ فرمود: هيچ طلاقى درست نيست ،مگر در حال پاكى زن كه با او نزديكى نشده و دو شاهدعادل حاضر باشند، من با خود گفتم : اين يكى (كه درست فرمود) سپس فرمود: بپرس .
عرضكردم : درباره مسح كشيدن روى موزه چه ميفرمائيد؟ حضرت لبخندى زد و فرمود: چونروز قيامت شود و خدا هر چيزى را باصلش ‍ برگرداند و پوست (روى موزه ) رابگوسفندانش برگرداند، عقيده دارى كسانيكه روى موزه مسح كنند، وضويشان بكجاميرود؟ (يعنى كسانيكه روى پوست پا مسح كنند وضوء آنها باقى ميماند و پاداشش راميگيرند ولى آنها كه روى موزه مسح كرده اند، اثرى از عملشان در آنروز باقى نميماند،زيرا پوستى كه موزه را از آن ساخته اند بخود گوسفند برگشته است ) من با خود گفتماين دو، سپس متوجه من شد و فرمود بپرس .
عرضكردم : راجع بخوردن ماهى جرى بمن بفرمائيد، فرمود: همانا خداىعزوجل جماعتى از بنى اسرائيل را مسخ فرمود، آنها كه راه دريا گرفتند، جرى و زمار(نوعى ماهى بى فلس ) و مار ماهى و غير از اينهاست ، و آنها كه راه خشكى گرفتند، ميمونو خوك و وبر (حيوانى است كوچكتر از گربه ) و ورك (خزنده ايستمثل سوسمار) و غير از اينهاست ، با خود گفتم : اين سه ، سپس متوجه من شد، و فرمود:بپرس و برخيز.
عرضكردم : درباره نبيذ چه ميفرمائيد؟ فرمود: حلالست : گفتم ما در ميان آن درده زيت و غيرآن ميريزيم و مى آشاميم ، فرمود: اءه ، اءه ، آن كه شراب بد بو است ، عرضكردم : پسشما چه نبيذى را ميفرمائيد (حلالست )؟، فرمود: همانااهل مدينه از دگرگونى آب و خرابى مزاج خود به پيغمبر صلى اللّه عليه و آله شكايتكردند، حضرت امر فرمود: نبيذ بسازند، پس هر مردى بخادمش دستور ميداد براى او نبيذبسازد او يك مشت خرماى خشك برميداشت و در مشك آب ميريخت ، پس آن مرد از آن مشك آبميآشاميد و وضو ميگرفت ، عرضكردم : چند دانه خرما در مشت ميگرفت ؟ فرمود: باندازهگنجايش مشت ، عرضكردم : يك مشت ميريخت يا دو مشت ؟ فرمود: گاهى يك مشت و گاهى دومشت . عرضكردم : آن مشك چه اندازه گنجايش داشت فرمود: بينچهل تا هشتاد و بيشتر، عرض كردم : بواحد اءرطال ؟ فرمود:بارطال پيمانه عراقى ، (هر رطل عراقى سيصد و چند گرم است ).
سماعه گويد: كلبى گفت : سپس حضرت عليه السلام برخاست و من هم برخاستم وبيرون آمد و دستم را روى دست ديگر ميزدم و ميگفتم : اگر چيزى باشد اينست ، و كلبىهميشه با محبت اهل بيت پيغمبر خدا را پرستش ميكرد تا وفات يافت .

next page اصول كافي ثقةالاسلام كليني جلد دوم

back page

 
 

کلیه حقوق این سایت محفوظ می باشد.

طراحی و پیاده سازی: GoogleA4.com | میزبانی: DrHost.ir

انهار بانک احادیث انهار توضیح المسائل مراجع استفتائات مراجع رساله آموزشی مراجع درباره انهار زندگینامه تالیفات عربی تالیفات فارسی گالری تصاویر تماس با ما جمادی الثانی رجب شعبان رمضان شوال ذی القعده ذی الحجة محرم صفر ربیع الثانی ربیع الاول جمادی الاول نماز بعثت محرم اعتکاف مولود کعبه ماه مبارک رمضان امام سجاد علیه السلام امام حسن علیه السلام حضرت علی اکبر علیه السلام میلاد امام حسین علیه السلام میلاد حضرت مهدی علیه السلام حضرت ابالفضل العباس علیه السلام ولادت حضرت معصومه سلام الله علیها پاسخ به احکام شرعی مشاوره از طریق اینترنت استخاره از طریق اینترنت تماس با ما قرآن (متن، ترجمه،فضیلت، تلاوت) مفاتیح الجنان کتابخانه الکترونیکی گنجینه صوتی پیوندها طراحی سایت هاستینگ ایران، ویندوز و لینوکس دیتاسنتر فن آوا سرور اختصاصی سرور ابری اشتراک مکانی colocation