(1) اشاره است به اين حديث قدسى : ... و ما تقرب الى عبد بشى ء احب الى مماافترضت عليه و انه ليتقرب الى بالنافلة حتى احبه .... نزديك نشده است بنده اىبه من ، به چيزى كه محبوبتر است به من از آنچه كه بر او واجب كردم ، و او با نافلهبه من نزديك مى شود تا آنجا كه محبوب من مى شود.
(13) تمام بيت اين است :
(14) طهارة الاعراق فى تحصيل الاخلاق ، كتابى است بى نظير در علم اخلاق ، تاليف حكيم ربانى ابو على بن مسكويه رازى متوفى درسال 421 هجرى . اين كتاب كه با نامهاى تهذيب الاخلاق و طهارة النفس نيز ياد شده است ، بارها در ايران و مصر و لبنان بطبع رسيده است . (الذريعة ، ج 15 ، ص 188). (15) احمد بن محمد بن يعقوب خازن ، مكنى به ابو على و مشهور به ابن مسكويه . دررى به دنيا آمده و تا آخر عمر در اصفهان سكنى گزيده است . وى از اعيان علماء و حكماءبوده و با شيخ الرئيس ابو على سينا معاصر بوده ، و از خاصان ندماى عضدالدولةبشمار مى رفته است . او را در حكمت و اخلاق و تاريخ كتبى چند است كه از آن ميانطهارة الاعراق از همه مشهورتر مى باشد. (الكنى و الالقاب ، شيخ عباس قمى ، ج 1 ص 325). (16) اخلاق ناصرى ، كتابى است فارسى در فنون اخلاق تاليف حكيم و فيلسوفمحقق خواجه نصيرالدين طوسى متوفى در سال 672 هجرى . اين كتاب مانند شرحى استبر (((طهارة الاعراق ابن مسكويه رازى به اضافه دو مقاله تدبيرمنزل و سياست مدن . محقق طوسى ، اخلاق ناصرى را به نام امير ناصرالدين عبدالرحيم درسه مقاله و سى فصل در زندان قهستان ، به سلك تحرير كشيده است . (الذريعة ، ج 1 ، ص 380). (17) محمد بن محمد بن حسن مشهور به خواجه نصيرالدين طوسى ، از اساطين علم وحكمت و رياضى بوده ، و بسيارى از بزرگان و صاحبان مكارم ، او را ستوده اند. وى در11 جمادى الاولى سال 597 هجرى در طوس به دنيا آمده ، و در روز عيد غديرسال 672 هجرى ، رخت جان به سراى آخرت كشيده و در كاظمين به خاك سپرده شده است . او را تاليفات بى شمارى است در فنون گوناگون حكمت ، كلام ، رياضيات ، هيات ، نجوم و اخلاق كه از آن ميان مشهورترين آنها عبارتند از : شرح الاشارات ابن سينا ، تجريد الاعتقاد ، تحرير اقليدس ، اخلاق ناصرى و اوصاف الاشراف . (الكنى و الالقاب ، ج 3 ، ص 251). (18) احياء علوم الدين ، كتابى است در اخلاق اسلامى تاءليف شيخ اءبو حامد محمدغزالى (متولد 450 هجرى و متوفى 505 يا 507 هجرى). اين كتاب از مهمترين ومبسوطترين آثار تاءليف شده در علم اخلاق است ، تا جايى كه بسيارى از كتب اخلاقىنوشته شده بعد از آن ، به خوشه چينى از اين كتاب پرداخته اند ، و احياء العلوم بارهابه طبع رسيده است . (ريحانة الادب ، محمد على خيابانى ، ج 4 ، ص 238). (19) ابو حامد محمد بن محمد بن احمد ، ملقب به حجة الاسلام و مشهور به غزالى ، ازاعاظم فقهاى شافعيه بوده كه در سال 450 هجرى در غزاله از توابع طوس به دنيا آمدهو در همان شهر در سال 505 يا 507 هجرى از دنيا رفته است . وى درسال 484 هجرى به مدرسى مدرسه نظاميه بغداد منصوب شد. او را تاليفات بسيارىاست كه در غالب آنها ، مبتكر بوده است ، و از آن ميان مشهورتر آنها احياء العلوم در اخلاق والوجيز در فقه شافعى مى باشد. (ريحانة الادب ، ج 4 ، ص 237). (20) مراجعه شود به : تعريف الاحياء بفضائل الاحياء ، چاپ شده ملحق به احياء العلوم ، ج 5 ، ص 5 و 7. (21) به اين مطلب اشاره كرده اند : الف ـ فيض كاشانى در المحجة البيضاء ، ج 1 ، ص 2 ـ 1. ب ـ علامه امينى در الغدير ، ج 11 ، ص 167 ـ 161. (22) اربعين ، كتاب چل حديث ، از آثار ارزشمند مؤ لف كتاب حاضر ، حضرت امامخمينى (ره) است كه آن را در سال 1358 هجرى به زبان فارسى به رشته تحريردرآورده اند ، و در آن به شرح چهل حديث از پيامبر واهل بيت معصومين (عليهم السلام) پرداخته اند ومشتمل بر مطالب اخلاقى ، اعتقادى و عرفانى است . اين اثر گرانبها از طرف مؤ سسهتنظيم و نشر آثار امام (ره) به طبع رسيده است . و سند حضرت امام (س) به كتاب شريف كافى كه در ابتداى كتابچهل حديث ذكر شده چنين است : اخبرنى اجازة ـ مكاتبة و مشافهة ـ عدة من المشايخ العظام و الثقاتالكرام ، منهم الشيخ العلامة المتكلم الفقيه الاصولى الاديب المتبحر الشيخ محمد رضاآل العلامة الوفى الشيخ محمد تقى الاصفهانى ـ ادام الله توفيقه ـ حينتشرفه بقم الشريفة ، و الشيخ العالم الجليل المتعبد الثقة الثبت الحاج شيخ عباسىالقمى ـ دام توفيقه ـ كلا هما عن المولى العالم الزاهد العابد الفقيهالمحدث الميرزا حسين النورى ـ نور الله مرقده الشريف ـ عن العلامةالشيخ مرتضى الانصارى قدس الله سره . و منهم السيد السند الفقيه المتكلم الثقة العين الثبت العلامة السيد محسن الامين العاملى ـ ادام الله تاييداته ـ عن الفقيه العلام صاحب المصنفات العديدة السيدمحمد بن هاشم الموسوى الرضوى الهندى المجاور فى النجف الاشرف حيا و ميتا ـ قدس الله سره ـ عن العلامة الانصارى . و منهم السيد العالم الثقة الثبت السيد ابوالقاسم الدهكردى الاصفهانى ، عن السيدالسند الامجد الميرزا محمد هاشم الاصفهانى ـ قدس سره ـ عن العلامةالانصارى (و لنا طرق اخرى غير منتهية الى الشيخ تركناها) عن المولىالافضل احمد النراقى ، عن السيد مهدى المدعو ببحر العلوم صاحب الكرامات ـ رضوان الله عليه ـ عن استاذ الكل الاقا محمد باقر البهبهانى ، عن والدهالاكمل محمد اكمل ، عن المولى محمد باقر المجلسى ، عن والده المحقق المولى محمد تقىالمجلسى ، عن الشيخ المحقق البهائى ، عن والده الشيخ حسين ، عن الشيخ زين الدينالشهير بالشهيد الثانى ، عن الشيخ على بن عبد العالى الميسى ، عن الشيخ شمس الدينمحمد بن المؤ ذن الجزينى و عن الشيخ ضياءالدين على ، عن والده الحائز للمرتبتينالشيخ شمس الدين محمد بن مكى ، عن الشيخ ابى القاسم جعفر بن الحسن بن سعيد الحلىالمحقق على الاطلاق ، عن السيد ابى على فخار بن معد الموسوى ، عن الشيخ شاذان بنجبرئيل القمى ، عن الشيخ محمد بن ابى القاسم الطبرى ، عن الشيخ ابى على الحسن ، عنوالده شيخ الطائفة ابى جعفر محمد بن الحسن الطوسى جامع التهذيب والاستبصار عن امام الفقهاء و المتكلمين الشيخ ابى عبدالله محمد بن محمد بن نعمانالشيخ المفيد ، عن شيخه رئيس المحدثين الشيخ ابى جعفر محمد بن على بن الحسين بنموسى بن بابويه القمى صاحب كتاب من لا يحضره الفقيه ، عن الشيخ ابىالقاسم جعفر بن قولويه ، عن الشيخ الاجل ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكلينى صاحبالكافى . (23) محمد بن يعقوب بن اسحق كلينى ، مكنى به ابوجعفر و ملقب به ثقة الاسلام ، ازاوثق اصحاب اماميه و اثبت ايشان در نقل حديث بوده ، و در عصر غيبت صغرى مى زيسته ، وبه سال 329 هجرى در بغداد. چشم از جهان فرو بسته ، و در باب الكوفة به خاكسپرده شده است . (رجال النجاشى : ص 278 ، رقم 1026). (24) كتاب كافى يكى از باارزشترين كتابهاى چهارگانه حديثى و از جوامع اصلىاست كه بر آن اعتماد مى شود. كافى كتابى است كه همانند آن در جمع آورى روايات واحاديث منقول از اهل بيت رسول الله (صلى الله عليه و آله) نوشته نشده است . ثقة الاسلامكلينى ، كافى را در عصر غيبت صغراى امام زمان حجة بن الحسن (عليه السلام وعجل الله فرجه) در مدت 20 سال نوشته است كهمشتمل بر 34 كتاب ، 326 باب و شانزده هزار حديث مى باشد و داراى سه بخش اصلىاست كه عبارتند از : اصول ، فروع و روضه ، و بهمين جهت مورد مراجعه صاحبان علومعقايد و توحيد ، اخلاق و فقه مى باشد. بر كافى شروح و حواشى بسيار نوشته شدهكه از آن ميان ، شرح علامه محمد باقر مجلسى بنام مرآةالعقول بر تمام كتاب نوشته شده است . (الذريعة ، ج 17 ، ص 465). (25) اين تعبير متخذ از حديث امام باقر (عليه السلام) است كه فرمودند : لو علمالناس كيف ابتداء الخلق ما اختلف اثنان ان الله عز وجل قبل ان يخلق الخلق قال : كن ماء عذبا اخلق منك جنتى واهل طاعتى ... حضرت امام باقر عليه السلام فرمودند : اگر مردم مى دانستند كيفيت شروع خلقت را هيچ دونفرى با هم اختلاف نمى داشتند. همانا خداوند عز وجل قبل از اينكه مخلوقات را بيافريند فرمود : آب گوارا باش تا از تو بهشت واهل اطاعتم را خلق كنم . (اصول كافى ، ج 2 ص 5 ، باب 2 ، ح 1). (26) گويا مرا ، علامه مجلسى (ره) است در : مرآةالعقول ، ج 1 ، ص 27 و 66: بحارالانوار ، ج 61 ، كتاب السماء و العالم ، ص 104. (27) الاسفار الاربعه ، ج 5 ، الفن الخامس ، فصل 131 ، ص 205. (28) تقريرات شرح منظومه حضرت امام (س) ، الفريدة الثانية ، الحدوث و القدم ، نوشته مرحوم سيد عبدالغنى موسوى اردبيلى . (اين كتاب توسط مؤ سسه نشر آثارحضرت امام (س) در دست تحقيق است) ، تعليقات على شرح فصوص الحكم ، ص 34 ـ 33. (29) شايد خداوند بعد از اين ، امرى را احداث نمايد. (طلاق ، 1). (30) مرآة العقول ، علامه مولى محمد باقر مجلسى (ره) ، ج 1 ، ص 27. (31) علم اليقين ، ج 1 ، المقصد الثانى فى العلم بالملائكه ، ص 255. (32) نگاه كنيد به آيات 85 سوره اسراء و 29 سوره حجر. (33) الاسفار الاربعة ، صدرالدين شيرازى ، ج 7 ، ص 262 (تبصرة تفصيلية). (34) الانسان الكامل ، عزيزالدين نسفى ، ص 72. (35) گويا نظر به اين حديث امام صادق (عليه السلام) دارند كه : ان الله كان اذكان ، فخلق الكان و المكان ، و خلق نور الانوار الذى نورت منه الانوار ، و اجرى فيه مننوره الذى نورت منه الانوار ، و هو النور الذى خلق منه محمدا و عليا. (خداوند بودوقتى كه كان نبود ، پس كان و مكان را خلق فرمود ، و نور الانوارى را كه انوار از آننورانى شدند خلق كرد ، و از نور او انوار در او جارى ساخت ، و آن نورى است كه محمد وعلى (عليهم السلام) را از آن خلق فرمود). (اصول كافى ، ج 1 ، ص 367 ، كتاب الحجة ، باب 111 ، ح 9). (36) همانا براى خداون است آفرينش و امر. (اعراف ، 54). (37) انوار جليه ، ملا عبدالله مدرس زنوزى ، 131. (38) خداوند ، نور آسمانها و زمين است . (نور ، 35). (39) امام صادق (عليه السلام) فرمود : خداوند مشيت را به خود آن آفريد ، سپس همهچيز را به مشيت خلق فرمود. (اصول كافى ، ج 1 ، ص 85 ، كتاب التوحيد ، باب 14 ، ح4). (40) مير محمد مدعو به باقر بن شمس الدين محمد استرآبادى ، مشهور به ميرداماد كهاز اجله حكماء و اعاظم فلاسفه اسلام است . وى دخترزاده فقيه متبحر محقق كركى بوده و دراسترآباد تولد يافته و در اصفهان سكنى گزيد. وى علاوه بر تبحر فوق العاده درحكمت ، در حل بسيارى از مشكلات فقهى و روائى نظير نداشت . با همه علو مرتبت علمى ، درزهد و تقوى و عبادت و توجهبه وظائف مقرره دينى از نوادر بوده است . او را مصنفاتىارزشمند مى باشد كه از آن ميان كتابهاى : القبسات ، الايقاضات ، الرواشح السماويه ، تعليقه بر اصول كافى و الافق المبين ، مشهورتر هستند. وى درسال 1040 هجرى در بين راه كربلا و نجف ، رخت جان به سراى باقى كشيد و در ارضمقدس نجف به خاك سپرده شد. (ريحانة الادب ، ج 6 ، ص 56). (41) الوافى ، ج 1 ، ص 458 ، باب 44 از صفاتافعال ، ذيل حديث 371. (42) مولى محمد مدعو به محسن بن شاه مرتضى مشهور به مولى محسن فيض كاشانى. وى عالمى فاضل ، محدثى محقق ، حكيمى متاله و عارفىكامل و از اعاظم علماى اماميه و صاحب تاليفات بسيار بوده است . مرحوم فيض از اجلهشاگردان مولى صدرا شيرازى و داماد او بوده و درسال 1091 هجرى در كاشان ديده از جهان فرو بسته و در هانجا به خاك سپرده شده است. مشهورترين تاليفات او عبارتند از : الوافى ، علم اليقين ، عين اليقين ، المحجة البيضاء ، الحقائق خلاصة الاذكار و كلمات مكنونه . (الكنى و الالقاب ، ج 3 ، ص 39). (43) مرآة العقول ، علامه مجلسى (ره) ج 2 ، ص 18. (44) مولى محمد باقر بن مولى محمد تقى مجلسى ، مشهور به علامه مجلسى . وىشيخ الاسلام عصر خويش بوده و از علماء و محدثين بزرگ اماميه است . در علم و تحقيق واحياء كلمه دين و ترويج دين مبين و نشر احاديث ائمه معصومين و تاليف و تدوين آثار علمىكمتر كسى با وى برابرى مى كند. او در امر به معروف و نهى از منكر تصلب وسختگيرى داشته و اهل سخاوت و بخشش بوده است . وى درسال 1037 متولد و در 27 رمضان سال 1111 ديده از جهان فرو بست و برجمال جانان گشود ، و در جامع اعظم اصفهان در خاك آرميده است . (الكنى و الالقاب ، ج 3 ، ص 147). (45) محمد بن ابراهيم بن يحيى ، ملقب به صدرالدين و صدرالمتالهين و معروف بهملا صدرا از اكابر حكماء و افاخم فلاسفه اسلام است و در علوم كلام ، فلسفه ، تفسير ، حديث و عرفان تبحرى به سزا داشته ، و از اجله شاگردان ميرداماد ، شيخ بهايى و ميرفندرسكى بوده است . آثار وى مملو از ابتكارات علمى و تبحر فراوان اوست . از ميانتاليفات بسيار او ، اين آثار شهرتى فراوان دارند : الاسفار الاربعة ، الشواهدالربوبية ، شرح اصول الكافى ، تفسير القرآن الكريم و تعليقه بر الهيات شفا.وى هفت بار پياده به سفر حج مشرف شد ، و سرانجام در سفر هفتمين درسال 1050 هجرى در بصره وفات يافته و در همان جا به خاك سپرده شد. (ريحانةالادب ، ج 3 ، ص 420). (46) شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 3 ، ص 227. (47) مصباح الهداية الى الخلافة و الولاية ، يكى از آثار عرفانى و ارزشمند امامخمينى (ره) است ، كه ابحاث آن حول انسان كامل و نبوت و ولايت مى باشد. اين اثرگرانبها اخيرا توسط مؤ سسه تنظيم و نشر آثار امام خمينى به همراه مقدمه استاد سيدجلال الدين آشتيانى به شكلى نفيس به چاپ رسيده است . (48) قال عليه السلام : اؤ ل ما خلق الله نورى . عوالى اللالى ، ج 4 ، ص99 ، ح 140 ، بحارالانوار ، ج 15. ص 24 ، ح 44. (49) عن النبى صلى الله عليه و آله : اول ما خلق الله روحى . بحارالانوار ، ج 54 ، ص 309 ، س 4. (50) الاسفار الاربعة ، ج 7 ، ص 262 ، موقف 9 ، فصل 7. (51) شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 1 ، ص 400. (52) اصول كافى ، ج 1 ، ص 100 ، كتاب التوحيد ، باب 20 ، توحيد صدوق (ره) ، ص 321 باب 50. (53) تفسير صافى ، فيض كاشانى (ره) ، ج 2 ، ص 204. (54) هر سه معنى ماخوذ از فرمايش امام صادق (عليه السلام) در معنى عرش ، كهفرمودند : العرش فى وجه : هو جملة الخلق ... و فى وجه آخر. هو العلم الذى اطلع اللهعليه انبياءه و رسله و حججه ... (عرش به يك وجه ، مجموع عالم و تمامى آفريدگان است . و به وجه ديگر عرش ، علمىاست كه خداوند ، انبياء و پيامبران و حجج خود را بر آن آگاه و مطلع ساخته است). (معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح 1). (55) معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح 1). (56) (معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح 1). (57) خداوند رحمان ، مستوى بر عرش است . (طه ، 5). (58) هر دو دست خدا ، دست راست هستند. (اصول كافى ، ج 2 ، ص 101 كتاب الايمان و الكفر ، باب الحب فى الله و البغض فىالله ، باب 60 ، ح 7). در نسخه دستنوشته حضرت امام (س) كلمه كلا درج شدهاست . (59) به درستى كه شيطان ، مانند خون در تن فرزند آدم جريان پيدا مى كند. (عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 113 ، ح 175 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى الشريف ، ج 3 ، ص 95 ـ 94). (60) رجوع كنيد به ص 21. (61) شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 406. (62) شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 406 ، الوافى ، فيض كاشانى ، ج 1 ، ص62. (63) خداوند ، نور آسمانها و زمين است . (نور ، 35). (64) مانند آيه : هو الذى فى السماء اله و فى الارض اله (يعنى اوستخدايى كه در آسمان خداست ، و در زمين خداست . (زخرف ، 84). و حديث : لو دليتم بحبل الى الارضين السفلى لهبطتم على الله (يعنى اگر باريسمان به زمينهاى سفلى و پايين برويد ، همانا بر خدا هبوط كرده ايد.) (سنن الترمذى ، ج 5 ، ص 405). طالبات تفصيل مطلب رجوع كنند به : مصباح الهداية ، امام خمينى (س) ، ص 98. (65) هر خيرى كه به تو رسد از جانب خداوند است ، و هر شر و بدى كه به تورسد از جانب خود تو است . (نساء ، 79). (66) اشاره است به اين آيه شريفه : و ان تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله ، وان تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك ، قل كل من عند الله (و اگر خيرى به آنها رسد ، مى گويند كه از جانب خداست . و اگر شرى به آنها رسد.مى گويند كه از جانب تو است ، بگو: همه از جانب خداست .) (نساء ، 78). (67) اصول كافى ، ج 1 ، ص 8 ، كتاب العقل والجهل ، ح 1 و همان جلد ، ص 20 ، ح 26 ، كه در آن حديث آمده است :قال له : اقبل فاقبل ، ثم قال له : ادبر فادبر. (68) ارسطو كه از او به ارسطاطاليس نيز ياد مى شود ، از مشهورترين فلاسفهيونان است . وى در سال 384 قبل از ميلاد در مقدونيه به دنيا آمده و درسال 322 قبل از ميلاد از دنيا رفته است . پدرش نيفوماخس فيثاغورى ، و استادش افلاطونبود كه وى به مدت 20 سال از محضر اين فيلسوف عظيم الشان ، كسب علم نمود. ارسطواستاد اسكندر مقدونى بود و 12 سال به تعليم وىاشتغال داشت . او را تاليفات فراوانى است كه مشتمل بر همه علوم آن عصر است . وى با آثار و افكارعلمى خود ، قرنها انديشه انديشمندان را به آنهامشغول داشت ، و بسيارى از متفكران اسلامى نيز از افكار وى بهره ها بردند و به ترجمهآثار او به زبان عربى پرداختند. برخى از آثار او عبارتند از : 1 ـ مابعدالطبيعة ، 2 ـ اخلاق ، 3 ـ منطق . (معجم المطبوعات العربية ، ج 1 ، ص424). (69) اثولوجيا ، ميمر ثانى ، ص 34 وفصل 22 ، ص 209. عبارت اثولوجيا چنين است :... فالنفس تتحرك على شى ء ساكن غيرمتحرك و هو العقل . اين نكته قابل تذكر است كه : در بين فلاسفه و حكما ، كتاب اثولوجيا ـ كه بهمعنى معرفة الربوبية است ـ از تاليفات ارسطو دانسته شده است ، ولى بنابرتحقيقات به عمل آمده ، اين كتاب از ارسطو نيست ، و همان تساعيات فلوطين مى باشد كهبه وسيله فرفوريوس صورى تفسير و توسط عبدالمسيح بن عبدالله بن ناعمة حمصىبه عربى ترجمه شده است . (نگاه كنيد به : كتاب افلوطين عندالعرب ، تحقيق عبدالرحمن بدوى). (70) چون (خداوند) بخواهد چيزى را بيافريند ، اين است كه مى گويد : موجود شو ، پس موجود مى شود. (يس ، 82). (71) چنانكه در ص 39 گذشت . (72) مرحوم فيض مى گويد : معراج پيامبر بزرگترين معجزه الهى بود و بعضىانبياء معراج داشتند و معراج يونس شكم ماهى بود او به زمين هفتم فرو رفت و بر مكنوناتآن اطلاع حاصل كرد. اين همان معراج است . (علم اليقين ، ج 2 ، ص 520). (73) همانگونه كه آغاز كرده است شما را ، برمى گرديد. (اعراف ، 29). (74) شرح فصوص الحكم ، داوود قيصرى ، فص شى ء ، ص 117 ، فص اسماعيلى ، ص 210 ، فص شعيبى ، ص 287 ، فص سليمانى ، ص 359. (75) رجوع كنيد ، به ص 23 ، پاورقى شماره 1. (76) ملاصدرا مى فرمايد : اقبال اشاره به حركت صعودى و ادبار اشاره به حركتنزولى است و انسان كامل داراى دو حركت است : حركت اقبالى صعودى و حركت ادبارىنزولى . (شرح اصول كافى ، ج 1 ، ص 430 و 575). (77) براى اطلاع بر حجب سبعه و معانى آن نگاه كنيد به : شرحاصول الكافى ، مولى محمد صالح مازندرانى (ره) ج 9 ، ص 57 ، مرآةالعقول ، علامه مجلسى (ره) ، ج 9 ، ص 71. (78) بدرستى كه از براى خداوند ، هفتاد هزار حجاب از نور و هفتاد هزار حجاب از ظلمتاست . (بحارالانوار ، ج 55 ، ص 45 ، ذيل حديث 13 ، الوافى ، فيض كاشانى ، ج 5 ، ص 614 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى ، ج 3 ، ص 395). (79) من از روى اخلاص ، رو به سوى كسى آوردم كه آسمانها و زمين را آفريد...(انعام ، 79). (80) در نهج البلاغه آمده است : و كان قد عبد الله ستة الاف سنة يعنى :(شيطان شش هزار سال خدا را عبادت كرد.) (نهج البلاغه ، ص 420 ، خطبه قاصعه(192)). (81) مرا از آتش آفريدى ، و او (آدم) را از خاك آفريدى . (اعراف ، 12). (82) اين تعبير از آيه 176 سوره اعراف اقتباس شده است كه : و لكنه اخلد الىالارض و اتبع هواه (ولى او در زمين بماند ، و از پى هواى خويش رفت .) (83) چيزى را نديدم مگر آنكه خدا را ، قبل از آن و همراه آن و بعد از آن ديدم (با اختلاف). (علم اليقين ، ج 1 ، ص 49). (84) و هيچ يك از شما باقى نماند ، جز آنكه به دوزخ وارد شود. (مريم ، 71 ، مجمع البيان ، مجلد 6 ـ 5 ، ص 811) (85) به درستى كه آتش در روز رستاخيز به مؤمن مى گويد :اى مؤمن از آتشبگذر ، پس به تحقيق كه نور تو ، شعله و حرارت مرا خاموش كرد. (تفسير نورالثقلين ، ج 3 ، ص 354 ، ح 133). (86) ما (از آتش) عبور كرديم . در حالى كه آتش جهنم خاموش و سرد بود. (علم اليقين ، فيض كاشانى ، ج 2 ، ص 971 ، باب 9 ، از مقصد 4 ، ازفصل 2). (87) اشاره است به اين حديث نبوى كه : ما منكم الا و له شيطان . قالوا : و انت يارسول الله ؟ قال : و انا ، الا ان الله اعاننى عليه ، فاسلم على يدى . يعنى : (براىهر كدام از شما ، شيطانى است . گفتند : حتى براى شما اى پيامبر خدا؟ فرمود : و براى منهم ، الا اينكه خداوند مرا كمك كرده و اعانت نموده بر عليه شيطان ، و او به دست من تسليمشده است . (عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 97 ، ح 13 ، مسند احمد بنحنبل ، ج 1 ، ص 257 با اختلاف در نقل). (88) شب قدر ، سلام است تا طلوع فجر. (قدر ، 5). (89) چنانكه در حديث نبوى وارد است كه : قولوا : لا اله اله الله تفلحوا يعنى: يگوييد كه جز خداوند. الهى نيست تا رستگار شويد. (مسند احمد بن حنبل ، ج 3 ، ص 492 ، السنن الكبرى ، بيهقى ، ج 6 ، ص 21). (90) توحيد صدوق (ره) ، ص 18 ، باب ثواب الموحدين ، احاديث 3 ـ 2 ـ 1. (91) چنانكه مولى الموحدين و اميرالمؤمنين على بن ابى طالب (عليهم السلام) درخطبة المتقين فرموده اند : و لولا الاجل الذى كتب الله عليهم لم تستقر ارواحهم فى اجسادهمطرفة عين ابدا يعنى : و اگر نبود اجلى كه خداوند براى آنها (متقين) مقرر كرده ، ارواح آنها هيچ گاه دربدنهاى ايشان قرار و آرام نمى گرفت . (نهج البلاغه ، ص 94 ، خطبة المتقين (5)). و نظير اين حديث را ، شيخ بهائى در كتاب الاربعين ، ص 13 از پيامبر اسلام (صلى اللهعليه و آله) نقل كرده است . (92) (خداوند) ديدگان دل ما را به پرتو ديدار خودت روشن گردان ، تا ديده دلها ، حجابهاى نور را پاره كرده و به معدن بزرگى وجلال برسد. (اقبال الاعمال ، سيد بن طاووس (ره) ، ص 685). (93) آن روز ، سلطنت عالم از براى كيست ؟ (غافر ، 16). (94) بدرستيكه شيطان مانند خون در رگهاى فرزند آدم جارى مى شود. (عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 113 ، ح 175 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى الشريف ، ج 3 ، ص 94 و 95 به نقل از جوامع متعدد روائى عامه). (95) اعراف ، 12 ، ص 76. (96) نگاه كنيد به : سوره بقره ، 38 ـ 30 ، سوره اعراف ، 27 ـ 11و سوره ص ، 85 ـ 71. (97) آداب الصلاة ، ص 206. (98) اين قول را نقل كرده اند : محقق طوسى (ره) در اخلاق ناصرى ، ص102 ، مولى مهدى طنراقى (ره) در جامع السعادات ، ج 1 ، ص 22. (99) و مانند كسانى كه خدا را فراموش كرده اند ، نباشيد كه خدا ايشان را از يادخودشان برد ، آنان همان فاسقان هستند. (حشر ، 19). (100) آنها را از روز حسرت بترسان ، وقتى كه امر خدا جارى شد و آنان در غفلت وبى خبرى هستند ، و ايمان ندارند. (مريم ، 39). (101) و تو چه مى دانى كه آن (هاويه) چيست ، آتش است در نهايت گرمى . (قارعه ، 10 و 11). (102) اين تعبير متخذ است از اين بيت مثنوى معنوى :
(103) اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص 10 ، حديث 4 ـ 1 ، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331 ـ 328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180. (104) اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص 10 ، حديث 4 ـ 1 ، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331 ـ 328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180. (105) اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص 10 ، حديث 4 ـ 1 ، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331 ـ 328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180. (106) الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 399 ، فصل 1 از مرحله 3 ، و همان جلد ، ص 191. (107) الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 396 ، فصل 1 ، از مرحله 9. (108) و تاويلش را به جز خداوند و راسخان در علم نمى دانند.(آل عمران ، 7). (109) جز پاكان آن را مس نمى كنند. (واقعه ، 79). (110) اصول كافى ، ج 1 ، ص 166 ، كتاب الحجة ، باب 22 ، ان الراسخين فىالعلم هم الائمة (عليه السلام). (تفسير البرهان ، سيد هاشم بحرانى ، ج 1 ، ص 370). (111) مجمع البيان ، طبرسى ، مجلد 2 ـ 1 ، ص 701. (112) تمام بيت اين است :
(113) اگر در آسمان و زمين ، خدايانى جز خداى يكتا بودند ، فاسد مى شدند.(انبياء ، 22). (114) هر خدايى با آفريدگان خود به يك سو مى كشيد ، و بر يكديگر برترىمى جستند. (مؤمنون ، 91). (115) آيا آنكه آفريده نمى داند؟ و حال آنكه او باريك بين آگاه است . (ملك ، 14). (116) و او با شماست ، هر جا كه باشيد. (حديد ، 4). (117) به هر جا كه رو كنيد ، همانجا رو به خداست . (بقره ، 115). (118) اوست كه هم در آسمان خداست ، و هم در زمين خداست . (زخرف ، 84). (119) او اول و آخر و ظاهر و باطن است . (حديد ، 3). (120) توحيد شيخ صدوق (ره) كتابى است حديثى و بسيار ارزشمند تاليف شيخالمحدثين محمد بن على بن حسين قمى ، كه در آن روايات مربوط به موضوعات توحيد ، اسماء و صفات حق تعالى را جمع آورى كرده است . اين كتاب ذى قيمت ، مورد عنايت و شرحنويسى گروهى از علماى اماميه بوده است . (الذريعة ، شيخ آغا بزرگ تهرانى (ره) ، ج 4 ، ص 482). (121) نهج البلاغه ، مجموعه اى از سخنان اميرالمؤمنين على بن ابى طالب (عليهمالسلام) است ، كه توسط محمد بن حسين بن موسى مشهور به شريف رضى (متولد 359 ـ متوفى 406 هجرى) جمع آورى شده ، و در رجبسال 400 هجرى ، كار تاليف و جمع آورى آن به پايان رسيده است . اين كتابمشتمل بر سه بخش است : خطبه ها ، نامه ها و كلمات قصار آن امام همام (عليه السلام). بر نهج البلاغه شروح زيادى نوشته شده است كه معروفترين آنها عبارتند از : 1 ـ شرح ابن ابى الحديد معتزلى 2 ـ شرحكمال الدين ابن ميثم بحرانى . (الذريعة ، ج 24 ، ص 413 و ج 4 ، ص 144 و ج 6 ، ص 228). (122) صحيفه سجاديه ، مجموبه اى از دعاهايى است كه سند آن به امام چهارم شيعيان ، حضرت علىّ بن حسين زين العابدين (عليهماالسلام) مى رسد. از اين كتاب گرانبها بهزبور آل محمّد و صحيفه كامله نيز ياد مى شود. بر اين اثر جاودان شروح مختلفىنگاشته شده ، كه از همه مبسوطتر ، شرح عالم محقّق سيّد عليخان مدنى شيرازى به نامرياض السالكين است . الذريعة ، ج 15 ، ص 18). (123) سوره اعراف ، 12 ، سوره ص ، 76. (124) كسى كه دو بار به دنيا نيامده باشد ، در ملكوت آسمان سير نمى كند. (شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 1 ، ص 361 و 417). (125) شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 411. (126) رجوع كنيد به ص 59. (127) الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 394 ، فصل 14 ، از مرحله 2. (128) اشاره است به حديث نبوى كه : الصلاة معراج المؤمن يعنى : نماز ، معراج مؤمن است . (اعتقادات ، علامه مجلسى (ره) ، ص 29 ، بحارالانوار ، ج 79 ، ص 248). (129) اقتباس از اين آيه كريمه است : انما المؤمنون اخوة بدرستى كه مؤمنان برادر هم هستند. (حجرات ، 10). (130) نگاه كنيد به : الاسفار الاربعة ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 7 ، ص 57 ، شرحاصول الكافى ، همان مؤ لف ، ج 1 ، ص 386 ، مرآةالعقول ، علامه مجلسى ، ج 1 ، ص 67 ، شرحاصول كافى ، مولى صالح مازندرانى ، ج 1 ، ص 275. (131) فطرت الهى ، همان فطرتى است كه خداى انسان را بر آن آفريده است . (روم ، 30). (132) اقتباس است از اين حديث قدسى كه : خمرت طينة آدم بيدى اربعينصباحا يعنى : طينت آدم را به دست خودم ، چهل روز مخمر ساختم .(عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 98 ، ح 138). (133) جايگاه او (كسى كه ميزان اعمال وى خفيف باشد) جهنم است . (قارعه ، 9). (134) هر آينه به تحقيق ، آدمى را در نيكوترين اعتدالى آفريديم ، آنگاه او رافروتر از همه فروتران گردانيديم . (تين ، 5 ـ 4). (135) اقتباس است از اين بيت حكيم نظامى :
|