بسم الله الرحمن الرحیم
 
نگارش 1 | رمضان 1430

 

صفحه اصلی | کتاب ها | موضوع هامولفین | قرآن کریم  
 
 
 موقعیت فعلی: کتابخانه > مطالعه کتاب اصول کافی جلد چهارم, شیخ کلینی   مناسب چاپ   خروجی Word ( برگشت به لیست  )
 
 

بخش های کتاب

     FEHREST -
     IStart -
     KAFI-401 -
     KAFI-402 -
     KAFI-403 -
     KAFI-404 -
     KAFI-405 -
     KAFI-406 -
     KAFI-407 -
     KAFI-408 -
     KAFI-409 -
     KAFI-410 -
     KAFI-411 -
     KAFI-412 -
     KAFI-413 -
     KAFI-414 -
     KAFI-415 -
     KAFI-416 -
     KAFI-417 -
     KAFI-418 -
     KAFI-419 -
     KAFI-420 -
     KAFI-421 -
     KAFI-422 -
     KAFI-423 -
     KAFI-424 -
     KAFI-425 -
     KAFI-426 -
     KAFI-427 -
     KAFI-428 -
     KAFI-429 -
     KAFI-430 -
     KAFI-431 -
     KAFI-432 -
     KAFI-433 -
     KAFI-434 -
     KAFI-435 -
     KAFI-436 -
     KAFI-437 -
     KAFI-438 -
     KAFI-439 -
     KAFI-440 -
     KAFI-441 -
     KAFI-442 -
     KAFI-443 -
     KAFI-444 -
     KAFI-445 -
     KAFI-446 -
     KAFI-447 -
     KAFI-448 -
     KAFI-449 -
     KAFI-450 -
     KAFI-451 -
     KAFI-452 -
     KAFI-453 -
     KAFI-454 -
     KAFI-455 -
     KAFI-456 -
     KAFI-457 -
     KAFI-458 -
     KAFI-459 -
     KAFI-460 -
     KAFI-461 -
     KAFI-462 -
     KAFI-463 -
     KAFI-464 -
     KAFI-465 -
     KAFI-466 -
     KAFI-467 -
     KAFI-468 -
     KAFI-469 -
     KAFI-470 -
     KAFI-471 -
     KAFI-472 -
     MainFehrest -
 

 

 
 
next page اصول كافي ثقةالاسلام كليني جلد چهارم

back page


17- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قَالَ لِيأَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع ابْتِدَاءً مِنْهُ يَا مُعَاوِيَةُ أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ رَجُلًا أَتَى أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ص فَشَكَاالْإِبْطَاءَ عَلَيْهِ فِي الْجَوَابِ فِي دُعَائِهِ فَقَالَ لَهُ أَيْنَ أَنْتَ عَنِ الدُّعَاءِ السَّرِيعِ الْإِجَابَةِفَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ مَا هُوَ قَالَ قُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَكْرَمِالْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ النُّورِ الْحَقِّ الْبُرْهَانِ الْمُبِينِ الَّذِي هُوَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَ نُورٌ مِنْ نُورٍ وَنُورٌ فِي نُورٍ وَ نُورٌ عَلَى نُورٍ وَ نُورٌ فَوْقَ كُلِّ نُورٍ وَ نُورٌ يُضِي ءُ بِهِ كُلُّ ظُلْمَةٍ وَيُكْسَرُ بِهِ كُلُّ شِدَّةٍ وَ كُلُّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ لَا تَقِرُّ بِهِ أَرْضٌ وَ لَا تَقُومُ بِهِسَمَاءٌ وَ يَأْمَنُ بِهِ كُلُّ خَائِفٍ وَ يَبْطُلُ بِهِ سِحْرُ كُلِّ سَاحِرٍ وَ بَغْيُ كُلِّ بَاغٍ وَ حَسَدُ كُلِّ حَاسِدٍوَ يَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْبَرُّ وَ الْبَحْرُ وَ يَسْتَقِلُّ بِهِ الْفُلْكُ حِينَ يَتَكَلَّمُ بِهِ الْمَلَكُ فَلَايَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ وَ هُوَ اسْمُكَ الْأَعْظَمُ الْأَعْظَمُ الْأَجَلُّ الْأَجَلُّ النُّورُ الْأَكْبَرُ الَّذِيسَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَ اسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِأَسْأَلُكَ بِكَ وَ بِهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَ كَذَا
اصول كافى جلد 4 صفحه : 374 رواية : 17
17- معاوية بن عمار گويد: حضرت صادق (ع ) بدون سخن و پرسشى بمن فرمود: اىمعاوية آيا مى دانى كه مردى خدمت اميرالمؤ منين عليه السلام آمد و از اينكه اجابت دعايشدير شده بود بآنحضرت شكايت كرد، آنحضرت باو فرمود: چرا دعاى سريع الاجابة را(يعنى دعائى كه زود باجابت رسد) نخواندى ؟ آنمرد عرضكرد: آندعا كدام است ؟ فرمود:بگو: ((اللهم انى اسئلك باسمك العظيم الاعظمالاجل الاكرم المخزون المكنون النور الحق البرهان المبين الذى هو نور، مع نور و نور مننور و نور فى نور، و نور على نور و نور فوقكل نور، و نور يضى ء به كل ظلمة و يكسر بهكل شدة و كل شيطان مريد و كل جبار عنيد، لا تقر به ارض و لا تقوم به سماء، و يا من بهكل خائف ، و يبطل به سحر كل ساحر، و بغىكل باغ ، و حسد كل حاسد، و يتصدع لعظمته البر و البحر، ويستقل به الفلك ، حين يتكلم به الملك ، فلا يكون للموج عليهسبيل و هو اسمك الاعظم الاعظم ، الاجل الاجل النور الاكبر، الذى سميت به نفسك ، و استويتبه على عرشك و اءتوجه اليك بمحمد واهل بيته اسئلك بك و بهم ان تصلى على و محمد وآل محمد و ان تفعل بى كذا و كذا)).

18- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ خَلَفِ بْنِ حَمَّادٍ عَنْ عَمْرِوبْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ قَالَ أَمْلَى عَلَيَّ هَذَا الدُّعَاءَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع وَ هُوَ جَامِعٌ لِلدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِتَقُولُ بَعْدَ حَمْدِ اللَّهِ وَ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ اللَّهُمَّ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ وَأَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ وَ أَنْتَاللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَلِكُ الْجَبَّارُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الرَّحِيمُ الْغَفَّارُ وَ أَنْتَ اللَّهُلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ شَدِيدُ الْمِحَالِ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَاإِلَهَ إِلَّا أَنْتَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَنِيعُ الْقَدِيرُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَاإِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْغَفُورُ الشَّكُورُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْحَمِيدُ الْمَجِيدُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَإِلَّا أَنْتَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّاأَنْتَ الْحَلِيمُ الدَّيَّانُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْجَوَادُ الْمَاجِدُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَالْوَاحِدُ الْأَحَدُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْغَائِبُ الشَّاهِدُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الظَّاهِرُالْبَاطِنُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ تَمَّ نُورُكَ فَهَدَيْتَ وَ بَسَطْتَ يَدَكَفَأَعْطَيْتَ رَبَّنَا وَجْهُكَ أَكْرَمُ الْوُجُوهِ وَ جِهَتُكَ خَيْرُ الْجِهَاتِ وَ عَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ الْعَطَايَا وَأَهْنَؤُهَا تُطَاعُ رَبَّنَا فَتَشْكُرُ وَ تُعْصَى رَبَّنَا فَتَغْفِرُ لِمَنْ شِئْتَ تُجِيبُ الْمُضْطَرِّينَ وَتَكْشِفُ السُّوءَ وَ تَقْبَلُ التَّوْبَةَ وَ تَعْفُو عَنِ الذُّنُوبِ لَا تُجَازَى أَيَادِيكَ وَ لَا تُحْصَىنِعَمُكَ وَ لَا يَبْلُغُ مِدْحَتَكَ قَوْلُ قَائِلٍ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَرُوحَهُمْ وَ رَاحَتَهُمْ وَ سُرُورَهُمْ وَ أَذِقْنِي طَعْمَ فَرَجِهِمْ وَ أَهْلِكْ أَعْدَاءَهُمْ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ آتِنَافِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النَّارِ وَ اجْعَلْنَا مِنَ الَّذِينَ لَا خَوْفٌعَلَيْهِمْ وَ لَا هُمْ يَحْزَنُونَ وَ اجْعَلْنِي مِنَ الَّذِينَ صَبَرُوا وَ عَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ وَ ثَبِّتْنِيبِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَ فِي الْآخِرَةِ وَ بَارِكْ لِي فِي الْمَحْيَا وَ الْمَمَاتِ وَالْمَوْقِفِ وَ النُّشُورِ وَ الْحِسَابِ وَ الْمِيزَانِ وَ أَهْوَالِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ سَلِّمْنِي عَلَى الصِّرَاطِ وَأَجِزْنِي عَلَيْهِ وَ ارْزُقْنِي عِلْماً نَافِعاً وَ يَقِيناً صَادِقاً وَ تُقًى وَ بِرّاً وَ وَرَعاً وَ خَوْفاً مِنْكَ وَفَرَقاً يُبْلِغُنِي مِنْكَ زُلْفَى وَ لَا يُبَاعِدُنِي عَنْكَ وَ أَحْبِبْنِي وَ لَا تُبْغِضْنِي وَ تَوَلَّنِيوَ لَا تَخْذُلْنِي وَ أَعْطِنِي مِنْ جَمِيعِ خَيْرِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ وَ أَجِرْنِيمِنَ السُّوءِ كُلِّهِ بِحَذَافِيرِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ
اصول كافى جلد 4 صفحه : 375 رواية : 18
18- عمرو بن ابى المقدام گويد: حضرت صادق (ع ) ايندعا را كه جامع حاجتهاى دنيا وآخرت است بمن ديكته فرمود: (و فرمود:) كه پس از حمد و ثناى خداوند مى گويى :
((اللهم انت اللّه لا اله الا انت الحليم الكريم ، و انت اللّه لا اله الا انت العزيز الحكيم ، واءنت اللّه لا اله الا انت الواحد القهار، و انت اللّه لا اله الا اءنت الملك الجبار، و انت اللّه لااله الا انت الرحيم الغفار، و انت اللّه لا اله الا انت شديدالمحال ، و انت اللّه لا اله الا انت الكبير المتعال ، و انت اللّه لا اله الا انت السميع البصير،و انت اللّه لا اله الا انت المنيع القدير، و انت اللّه لا اله الا انت الغفور الشكور، و انت اللّهلا اله انت الحميد المجيد، و انت اللّه لا اله الاانت الغفور الودود، و انت اللّه لا اله الا انتالحنان المنان ، و انت اللّه لا اله الا انت الحليم الديان ، و انت اللّه لا اله الا انت الجوادالماجد، و انت اللّه لا اله الا انت الواحد الاحد، و انت اللّه لا اله الا انت الغائب الشاهد، و انتاللّه لا اله الا انت الظاهر الباطن ، و انت اللّه لا اله الا انتبكل شى ء عليم ، تم نورك فهديت و بسطت يدك فاءعطيت ، ربنا وجهك اكرم الوجوه وجهتك خير الجهات و عطيتك افضل العطايا و اهناها تطاع ربنا فتشكر و تعصى ربنا فتغفرلمن شئت تجيب المضطرين و تكشف السوء و تقبل التوبه و تعفو عن الذنوب لا تجازىاياديك و لا تحصى نعمك و لا يبلغ مدحتك قولقائل اللهم صل على محمدو آل محمد و عجل فرجهم و روحهم و راحتهم و سرورهم ، و اءذقنىطعم فرجهم و اهلك اعداءهم من الجن و الانس و آتنا فى الدنيا حسنة و فى الاخرة حسنة و قناعذاب النار، و اجعلنا من الذين لا خوف عليهم و لا هم يحزنون ، و اجعلنى من الذين صبرواو على ربهم يتوكلون و ثبتنى بالقول الثابت فى الحياة الدنيا و فى الاخرة و باركلى فى المحيا و الممات و الموقف و النشور و الحساب و الميزان واءهوال يوم القيامة و سلمنى على الصراط و اجزنى عليه و ارزقنى علما نافعا و يقيناصادقا و تقى وبرا و ورعا و خوفا منك و فرقا يبلغنى منك زلفى و لا يباعدنى عنك ، واحببنى و لا تبغضنى و تولنى و لا تخذلنى و اعطنى من جميع خير الدنيا و الاخرة ، ما علمتمنه و ما لم اعلم و اجرنى من السوء كله بحذافيره ماعلمت منه و ما لم اعلم )).

19- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْمُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَ لَا تَخُصُّنِي بِدُعَاءٍ قَالَ بَلَى قَالَ قُلْ يَاوَاحِدُ يَا مَاجِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ يَا عَزِيزُ يَاكَرِيمُ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا سَامِعَ الدَّعَوَاتِ يَا أَجْوَدَ مَنْ سُئِلَ وَ يَا خَيْرَ مَنْ أَعْطَى يَا اللَّهُ يَااللَّهُ يَا اللَّهُ قُلْتُ وَ لَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ ثُمَّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع كَانَرَسُولُ اللَّهِ ص يَقُولُ نَعَمْ لَنِعْمَ الْمُجِيبُ أَنْتَ وَ نِعْمَ الْمَدْعُوُّ وَ نِعْمَ الْمَسْئُولُ أَسْأَلُكَ بِنُورِوَجْهِكَ وَ أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ جَبَرُوتِكَ وَ أَسْأَلُكَ بِمَلَكُوتِكَ وَ دِرْعِكَ الْحَصِينَةِ وَبِجَمْعِكَ وَ أَرْكَانِكَ كُلِّهَا وَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ بِحَقِّ الْأَوْصِيَاءِ بَعْدَ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَ كَذَا
اصول كافى جلد 4 صفحه : 377 رواية : 19
19- معاوية بن عمار گويد: به حضرت صادق (ع ) عرضكردم : آيا مرا بدعائى مخصوصنفرمائى ؟ فرمود: چرا بگو: ((يا واحد يا ماجد يا احد يا صمد يا من لم يلد و لم يولد ولم يكن له كفوا احد يا عزيز يا كريم يا حنان يا منان يا سامع الدعوات يا اءجود منسئل و يا خير من اعطى يا اللّه يا اللّه يا اللّه قلت و لقد نادينا نوح فلنعم المجيبون )).
سپس حضرت صادق (ع ) فرمود: كه رسولخدا (ص ) مى فرمود (آرى ): ((لنعم المجيب انت و نعم المدعو و نعم المسؤول اسئلك بنور وجهك و اسئلك بعزتك و قدرتك و جبروتك و اسئلك بملكوتك و درعكالحصينة و بجمعك و اركانك كلها و بحق محمد و بحق الاوصياء بعد محمد ان تصلى علىمحمد و آل محمد و ان تفعل بى كذا و كذا)) (و بجاى آن حاجت خود را ذكر كند).

توضيح:
ظاهر اينست كه مقصود امام صادق عليه السلام ازنقل كلام رسول خدا (ص ) دنبال آن دعا آنستكه : اين دعا ازاول تا بآخر دعائى است كه رسول خدا (ص ) آموخته است و من نيز بتو مى آموزم ورسول خدا پس از ((فلم المجبيبون )) مى فرمود: لنعم المجيب الخ )).
20- عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عُمَارَةَ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمُكَارِي وَجَهْمِ بْنِ أَبِي جَهْمَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ كَانَ يُعْرَفُ بِكُنْيَتِهِ قَالَ قُلْتُلِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فَقَالَ نَعَمْ قُلْ يَا مَنْ أَرْجُوهُ لِكُلِّ خَيْرٍ وَ يَا مَنْ آمَنُسَخَطَهُ عِنْدَ كُلِّ عَثْرَةٍ وَ يَا مَنْ يُعْطِي بِالْقَلِيلِ الْكَثِيرَ يَا مَنْ أَعْطَى مَنْ سَأَلَهُ تُحَنُّناً مِنْهُوَ رَحْمَةً يَا مَنْ أَعْطَى مَنْ لَمْ يَسْأَلْهُ وَ لَمْ يَعْرِفْهُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَعْطِنِيبِمَسْأَلَتِي مِنْ جَمِيعِ خَيْرِ الدُّنْيَا وَ جَمِيعِ خَيْرِ الْآخِرَةِ فَإِنَّهُ غَيْرُ مَنْقُوصٍ مَا أَعْطَيْتَنِي وَزِدْنِي مِنْ سَعَةِ فَضْلِكَ يَا كَرِيمُ
اصول كافى جلد 4 صفحه : 377 رواية : 20
20- ابو جعفر كه مردى بوده است در كوفه و بكنيه اش معروف بوده گويد: به حضرتصادق (ع ) عرضكردم : دعائى بمن بياموز كه با آن دعا كنم ، فرمود: آرى بگو: ((يا منارجوء لكل خير و يا من آمن سخطه عند كل عثره و يا من يعطىبالقليل الكثير يا من اعطى من سئله تحننا منه و رحمة يا من اعطى من لم يسئله و لم يعرفهصل على محمد و آل محمد و اعطنى بمساءلتى من جميع خير الدنيا و جميع خير الاخره فانهغير منقوص ما اعطيتنى و زدنى من سعه فضلك يا كريم )).

21- وَ عَنْهُ رَفَعَهُ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع أَنَّهُ عَلَّمَ أَخَاهُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَلِيٍّ هَذَا الدُّعَاءَ اللَّهُمَّارْفَعْ ظَنِّي صَاعِداً وَ لَا تُطْمِعْ فِيَّ عَدُوّاً وَ لَا حَاسِداً وَ احْفَظْنِي قَائِماً وَ قَاعِداً وَ يَقْظَاناًيَقْظَانَ وَ رَاقِداً اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي وَ اهْدِنِي سَبِيلَكَ الْأَقْوَمَ وَ قِنِي حَرَّ جَهَنَّمَ وَاحْطُطْ عَنِّي الْمَغْرَمَ وَ الْمَأْثَمَ وَ اجْعَلْنِي مِنْ خَيْرِ خِيَارِ الْعَالَمِ
اصول كافى جلد 4 صفحه : 378 رواية : 21
21- و در حديث مرفوعى از امام باقر عليه السلام حديث شده كه اين دعا را ببرادرشعبداللّه بن على آموخت : ((اللهم ارفع ظنى صاعدا و لا تطمع فى عدوا و لا حاسدا واحفظنى قائما و قاعدا و يقظانا و راقدا اللهم اغفرلى و ارحمنى و اهدنى سبيلك الاقوم وقنى حر جهنم و احطط عنى المغرم و الماثم و اجعلنى من خير خيار العالم )).

22- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى وَهَارُونَ بْنِ خَارِجَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ ارْحَمْنِي مِمَّا لَا طَاقَةَ لِي بِهِ وَ لَاصَبْرَ لِي عَلَيْهِ
اصول كافى جلد 4 صفحه : 378 رواية : 22
22- هارون بن خارجه گويد: از حضرت صادق (ع ) شنيدم كه (اين دعا را) مى خواند:((ارحمنى مما لا طاقة لى به و لا صبر لى عليه )) (يعنى (بار خدايا) بمن رحم كن ازآنچه تاب آنرا ندارم و شكيبائى بر آن نتوانم ).

23- عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنِ ابْنِ سِنَانٍعَنْ حَفْصٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ قُلْتُ لَهُ عَلِّمْنِي دُعَاءً فَقَالَ فَأَيْنَ أَنْتَ عَنْ دُعَاءِالْإِلْحَاحِ قَالَ قُلْتُ وَ مَا دُعَاءُ الْإِلْحَاحِ فَقَالَ اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ رَبَّ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّمُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِالَّذِي تَقُومُ بِهِ السَّمَاءَ وَ بِهِ تَقُومُ الْأَرْضَ وَ بِهِتُفَرِّقُ بَيْنَ الْجَمْعِ وَ بِهِ تَجْمَعُ بَيْنَ الْمُتَفَرِّقِ وَ بِهِ تَرْزُقُ الْأَحْيَاءَ وَ بِهِ أَحْصَيْتَ عَدَدَالرِّمَالِ وَ وَزْنَ الْجِبَالِ وَ كَيْلَ الْبُحُورِ ثُمَّ تُصَلِّي عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ثُمَّ تَسْأَلُهُحَاجَتَكَ وَ أَلِحَّ فِي الطَّلَبِ
اصول كافى جلد 4 صفحه : 378 رواية : 23
23- محمد بن مسلم گويد: بآنحضرت عليه السلام عرضكردم : دعائى بمن بياموز،فرمود: تو كجائى از دعاى الحاح ؟ و (چرا آنرا نخوانى ؟) گويد: عرضكردم : دعاىالحاح كدام است ؟ فرمود: ((اللهم رب السماوات السبع و ما بينهن و رب العرش العظيم ورب جبرئيل و ميكائيل و اسرافيل و رب القرآن العظيم و رب محمد خاتم النبيين انى اسئلكبالذى تقوم به السماء و به تقوم الارض و به تفرق بين الجمع و به تجمع بينالمتفرق و به ترزق الاحياء و به احصيت عددالرمال و وزن الجبال و كيل البحور)) سپس بر محمد وآل محمد صلوات مى فرستى آنگاه حاجت خود را مى خواهى و در درخواست خود اصرار بنما.

24- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ كَرَّامٍ عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ عَنْأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ اللَّهُمَّ امْلَأْ قَلْبِي حُبّاً لَكَ وَ خَشْيَةً مِنْكَ وَ تَصْدِيقاً وَإِيمَاناً بِكَ وَ فَرَقاً مِنْكَ وَ شَوْقاً إِلَيْكَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيَّ لِقَاءَكَ وَاجْعَلْ لِي فِي لِقَائِكَ خَيْرَ الرَّحْمَةِ وَ الْبَرَكَةِ وَ أَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ وَ لَا تُؤَخِّرْنِي مَعَالْأَشْرَارِ وَ أَلْحِقْنِي بِصَالِحِ مَنْ مَضَى وَ اجْعَلْنِي مَعَ صَالِحِ مَنْ بَقِيَ وَ خُذْ بِي سَبِيلَالصَّالِحِينَ وَ أَعِنِّي عَلَى نَفْسِي بِمَا تُعِينُ بِهِ الصَّالِحِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَ لَا تَرُدَّنِيفِي سُوءٍ اسْتَنْقَذْتَنِي مِنْهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ أَسْأَلُكَ إِيمَاناً لَا أَجَلَ لَهُ دُونَ لِقَائِكَتُحْيِينِي وَ تُمِيتُنِي عَلَيْهِ وَ تَبْعَثُنِي عَلَيْهِ إِذَا بَعَثْتَنِي وَ ابْرَأْ قَلْبِي مِنَ الرِّيَاءِ وَالسُّمْعَةِ وَ الشَّكِّ فِي دِينِكَ اللَّهُمَّ أَعْطِنِي نَصْراً فِي دِينِكَ وَ قُوَّةً فِي عِبَادَتِكَ وَ فَهْماًفِي خَلْقِكَ وَ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِكَ وَ بَيِّضْ وَجْهِي بِنُورِكَ وَ اجْعَلْ رَغْبَتِي فِيمَا عِنْدَكَ وَتَوَفَّنِي فِي سَبِيلِكَ عَلَى مِلَّتِكَ وَ مِلَّةِ رَسُولِكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَ الْهَرَمِوَ الْجُبْنِ وَ الْبُخْلِ وَ الْغَفْلَةِ وَ الْقَسْوَةِ وَ الْفَتْرَةِ وَ الْمَسْكَنَةِ وَ أَعُوذُ بِكَ يَا رَبِّ مِنْنَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَ مِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَ مِنْ دُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ وَ مِنْ صَلَاةٍ لَا تَنْفَعُ وَ أُعِيذُبِكَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ ذُرِّيَّتِي مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ اللَّهُمَّ إِنَّهُ لَا يُجِيرُنِي مِنْكَ أَحَدٌ وَ لَاأَجِدُ مِنْ دُونِكَ مُلْتَحَداً فَلَا تَخْذُلْنِي وَ لَا تُرْدِنِي فِي هَلَكَةٍ وَ لَا تُرِدْنِي بِعَذَابٍ أَسْأَلُكَالثَّبَاتَ عَلَى دِينِكَ وَ التَّصْدِيقَ بِكِتَابِكَ وَ اتِّبَاعَ رَسُولِكَ اللَّهُمَّ اذْكُرْنِي بِرَحْمَتِكَ وَلَا تَذْكُرْنِي بِخَطِيئَتِي وَ تَقَبَّلْ مِنِّي وَ زِدْنِي مِنْ فَضْلِكَ إِنِّي إِلَيْكَ رَاغِبٌ اللَّهُمَّ اجْعَلْثَوَابَ مَنْطِقِي وَ ثَوَابَ مَجْلِسِي رِضَاكَ عَنِّي وَ اجْعَلْ عَمَلِي وَ دُعَائِي خَالِصاً لَكَ وَ اجْعَلْثَوَابِيَ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَ اجْمَعْ لِي جَمِيعَ مَا سَأَلْتُكَ وَ زِدْنِي مِنْ فَضْلِكَ إِنِّي إِلَيْكَرَاغِبٌ اللَّهُمَّ غَارَتِ النُّجُومُ وَ نَامَتِ الْعُيُونُ وَ أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا يُوَارِي مِنْكَ لَيْلٌ سَاجٍوَ لَا سَمَاءٌ ذَاتُ أَبْرَاجٍ وَ لَا أَرْضٌ ذَاتُ مِهَادٍ وَ لَا بَحْرٌ لُجِّيٌّ وَ لَا ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَبَعْضٍ تُدْلِجُ الرَّحْمَةَ عَلَى مَنْ تَشَاءُ مِنْ خَلْقِكَ تَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِي الصُّدُورُأَشْهَدُ بِمَا شَهِدْتَ بِهِ عَلَى نَفْسِكَ وَ شَهِدَتْ مَلَائِكَتُكَ وَ أُولُو الْعِلْمِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَالْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وَ مَنْ لَمْ يَشْهَدْ بِمَا شَهِدْتَ بِهِ عَلَى نَفْسِكَ وَ شَهِدَتْ مَلَائِكَتُكَ وَ أُولُوالْعِلْمِ فَاكْتُبْ شَهَادَتِي مَكَانَ شَهَادَتِهِمْ اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَ مِنْكَ السَّلَامُ أَسْأَلُكَ يَا ذَاالْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَنْ تَفُكَّ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ
اصول كافى جلد 4 صفحه : 379 رواية : 24
24- ابن ابى يعفور از حضرت صادق (ع ) حديث كند كه مى خواند (دعائى را كه ترجمهاش چنين است ): بار خدايا دل مرا سرشار از محبت خود و ترس از خودت و تصديق و ايمانبتو و بيم و هراس از تو و اشتياق بسويت كن اى صاحبجلال و اكرام . بار خدايا لقائت را محبوب من گردان ، و در لقائت براى من بهترين رحمت وبركت را قرار داده ، و مرا به نيكان ملحق ساز، و با بدانبدنبال مينداز، و مرا به نيكان گذشته به پيوند، و با نيكان باقيمانده قرار ده ، و براهنيكوكارانم ببر، و مرا درباره خودم كمك كن بدانچه نيكان را درباره خودشان كمك كنى ، ومرا بهر بدى كه از آن آزاد ساخته اى بدان باز مگردان اى پروردگار جهانيان ، از توايمانى خواهم كه پايانش ديدار تو باشد و مرا بدان زنده بدارى و بميرانى وبرانگيزانى ، و دلم را از خود نمائى و شهرت طلبى و شك در دينت پاك فرما.
بار خدايا توفيق يارى درباره دينت ، و نيروئى در پرستشت و فهمى دربارهآفريدگانت (و بنا بر نسخه اى كه فيض (ره )نقل كند درباره حكم خود) و دو بهره از رحمتت بمن عطا فرما، و روى مرا بنور خود سپيد (وروشن ) گردان ، و رغبت مرا (فقط) در آنچه نزد تو است قرار ده ، و جان مرا در راه خودتبگير (و بميران ) و بر آئين خودت و آئين پيامبرت .
بار خدايا من بتو پناه مى برم از تنى كه سير نشود و از دلى كه خاشع نگردد و ازدعائى كه شنيده نشود (و نرسد) و از نمازى كه سود ندهد، و در پناه تو نهم خود و زن وفرزندانم را از شيطان رانده شده درگاهت .
بارخدايا براستى در برابر تو كسى نتواند مرا پناه دهد، و جز تو پناهگاهى نيابمپس مرا وامگذار و در هلاكت و عذاب مينداز، از تو پايدارى در دينت و تصديق قرآنت وپيروى پيامبرت را خواهانم .
بار خدايا مرا به بخشايش خود ياد كن نه بخطاهاى من ، و از من بپذير و ازفضل خود بر من بيفزا.
بار خدايا پاداش مجلس و گفتار مرا خشنوديت از من قرار ده و كردار و دعايم را خالصبراى خودت ساز، و برحمت خودت بهشت را پاداش من مقرر دار، و آنچه از تو خواستمبراى من گردآر و از بخششت بر من بيفزا كه من تو را خواهانم .
بار خدايا ستارگان فرو رفتند و ديده ها بخواب اندر شدند، و توئى زنده و پاينده ، واز تو پنهان نسازد چيزيرا شب تار و نه آسمان برج دار و نه زمين بسترگاه ، و نهدرياى ژرف ، و نه تاريكيهاى درهم و برهم ، رحمتت را بهر كه خواهى شبانه دهى ،توئى كه خيانت ديده ها، و آنچه نهان كنند سينه ها بدانى ، گواهى دهم بدانچه خودتبراى خود بدان گواهى دادى و فرشتگانت و دانشمندانت گواهى دادند، معبودى جز تو كهعزيز و حكيمى نيست ، و هر كه گواهى ندهد بدانچه خودت براى خود گواهى دهى وفرشتگان و دانشمندان بدان گواهى دهند گواهى مرا بجاى گواهى آنها بنويس ‍ (يعنى منبجاى آنان گواهى دهم و پاداشش را بمن عطا بفرما) خدايا توئى سلام (يعنى سالم ازعيوب و نقائص ) و از جانب تو است سلامت ، اى داراى جلالت و اكرام از تو خواستارم كهمرا از دوزخ برهانى .

next page اصول كافي ثقةالاسلام كليني جلد چهارم

back page

 
 

کلیه حقوق این سایت محفوظ می باشد.

طراحی و پیاده سازی: GoogleA4.com | میزبانی: DrHost.ir

انهار بانک احادیث انهار توضیح المسائل مراجع استفتائات مراجع رساله آموزشی مراجع درباره انهار زندگینامه تالیفات عربی تالیفات فارسی گالری تصاویر تماس با ما جمادی الثانی رجب شعبان رمضان شوال ذی القعده ذی الحجة محرم صفر ربیع الثانی ربیع الاول جمادی الاول نماز بعثت محرم اعتکاف مولود کعبه ماه مبارک رمضان امام سجاد علیه السلام امام حسن علیه السلام حضرت علی اکبر علیه السلام میلاد امام حسین علیه السلام میلاد حضرت مهدی علیه السلام حضرت ابالفضل العباس علیه السلام ولادت حضرت معصومه سلام الله علیها پاسخ به احکام شرعی مشاوره از طریق اینترنت استخاره از طریق اینترنت تماس با ما قرآن (متن، ترجمه،فضیلت، تلاوت) مفاتیح الجنان کتابخانه الکترونیکی گنجینه صوتی پیوندها طراحی سایت هاستینگ ایران، ویندوز و لینوکس دیتاسنتر فن آوا سرور اختصاصی سرور ابری اشتراک مکانی colocation