بسم الله الرحمن الرحیم
 
نگارش 1 | رمضان 1430

 

صفحه اصلی | کتاب ها | موضوع هامولفین | قرآن کریم  
 
 
 موقعیت فعلی: کتابخانه > مطالعه کتاب شرح حدیث جنود عقل و جهل, امام خمینی (ره) ( )
 
 

بخش های کتاب

     FEHREST-0 -
     77500001 -
     77500002 -
     77500003 -
     77500004 -
     77500005 -
     77500006 -
     77500007 -
     77500008 -
     77500009 -
     77500010 -
     77500011 -
     77500012 -
     77500013 -
     77500014 -
     77500015 -
     FEHREST -
     FOOTNT01 -
     Footnt02 -
     Footnt03 -
     Footnt04 -
     Footnt05 -
     IStart -
 

 

 
 

 

next page

(1) اشاره است به اين حديث قدسى : ... و ما تقرب الى عبد بشى ء احب الى مماافترضت عليه و انه ليتقرب الى بالنافلة حتى احبه .... نزديك نشده است بنده اىبه من ، به چيزى كه محبوبتر است به من از آنچه كه بر او واجب كردم ، و او با نافلهبه من نزديك مى شود تا آنجا كه محبوب من مى شود.
(اصول كافى ، ج 2 ص 263 ـ 262 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 145 ، ح 8 ـ 7).
(2) بگو هر كس بر طريقه خويش عمل مى كند. اسراء/ 84.
(3) اشاره است به اين حديث نبوى كه خطاب به اميرالمؤمنين على (عليه السلام)فرمودند : ... شيعتك خلقوا من فضل طينتنا.... شيعيان و پيروان تو از زيادى طينت ماخلق شده اند.
(بحارالانوار ، ج 65 ، ص 7 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 15 ، ح 1).
(4) اشاره است به اين حديث نبوى : ... كتاب اللهحبل ممدود من السماء الى الارض ...كتاب خدا ، ريسمانى است كه از آسمان تا زمين كشيدهشده است .
(بحارالانوار ، ج 23 ، ص 108 ، كتاب الامامة ، باب 7 ، ح 11 و 12).
(5) پيامبر از روى هواى نفس سخن نمى گويد ، و آنچه مى گويد جز وحى الهى نيست.(نجم 4 3 ـ ).
(6) از امام صادق (عليهم السلام) روايت شده كهفرمودند : حديثى حديث ابى ، و حديث ابى حديث جدى ، و حديث جدى حديث الحسين ، و حديثالحسين حديث الحسن ، و حديث الحسن حديث اميرالمؤمنين ، و حديث اميرالمؤمنين ـ عليهمالسلام ـ حديث رسول الله ، و حديث رسول الله ـ صلى الله عليه و آله ـ قول الله عزوجل
گفتار من گفتار پدرم ، و گفتار پدرم گفتار جدم ، و گفتار جدم گفتار حسين ، و گفتارحسين گفتار حسن ، و گفتار اميرمؤمنان (عليهم السلام) ، و گفتار اميرمؤمنان گفتار پيامبرخدا ، و گفتار پيامبر خدا (صلى الله عليه و آله) سخن خداى عز وجل است .
(اصول كافى ، ج 1 ، ص 42 ، كتاب فضل العلم ، باب 15 ، ح 14).
(7) اصول كافى ، ج 1 ، ص 15 ، كتاب العقل والجهل ، باب 1 ، ح 14.
(8) بر كتاب كافى ، شروح و حواشى بسيار نوشته شده است كه مشهورترين آنهاعبارتند از :
الف : تعليقه حكيم الهى ميرداماد.
ب : شرح صدرالحكماء صدرالدين شيرازى معروف به مولى صدرا.
ج : شرح مولى محمد محسن فيض كاشانى كه وافى نام دارد.
د : شرح مولى محمد صالح مازندرانى كه شرح جامعالاصول نام دارد.
ه : شرح علامه مولى محمد باقر مجلسى كه مرآةالعقول نام دارد.
براى آگاهى بيشتر نگاه كنيد : الذريعة ، شيخ آغابزرگ تهرانى ، ج 13 ، ص 100 ـ 94.
(9) عن ابى الحسن موسى ـ عليهم السلام ـ ... ثمقال النبى صلى الله عليه و آله : انما العلم ثلاثه : آية محكمة ، او فريضة عادلة ، اوسنة قائمة ، و ما خلا هن فهو فضل
(اصول كافى ، ج 1 ، ص 24 ، كتاب العلم ، باب 3 ، ح 1).
(10) گويا نظر به اين سخن شيخ الرئيس ابو على سينا در منطق شفاء دارند كه :والفلسفة النظرية انما الغاية فيها تكميل النفس بان تعلم فقط.(غايت فلسفه نظرىتنها تكميل نفس است به اينكه فقط بداند). (الشفاء ، ج 1 ، ص 12 ، بخشش منطق ، مقالهاول ، فصل 2).
(11) و رنگ چه كسى از رنگ خداوند بهتر است ؟ (بقره ، 138).
(12) اقتباس است از اين بيت شيخ بهايى (قدس سره) :

علم رسمى سر به سر ، قيل است و قال
نى از او كيفيتىحاصل نه حال
(كليات اشعار شيخ بهايى ، ص 181).
(13) تمام بيت اين است :
گر بگويم شرح اين ، بى حدّ شود
مثنوى هفتاد من ، كاغذ شود
(مثنوى معنوى ، جلال الدين مولوى ، دفتر سوم ، ص 208 ، (رمضانى) و ص 208 ، بيت 2(نيكلسون).
(14) طهارة الاعراق فى تحصيل الاخلاق ، كتابى است بى نظير در علم اخلاق ، تاليف حكيم ربانى ابو على بن مسكويه رازى متوفى درسال 421 هجرى . اين كتاب كه با نامهاى تهذيب الاخلاق و طهارة النفس نيز ياد شده است ، بارها در ايران و مصر و لبنان بطبع رسيده است .
(الذريعة ، ج 15 ، ص 188).
(15) احمد بن محمد بن يعقوب خازن ، مكنى به ابو على و مشهور به ابن مسكويه . دررى به دنيا آمده و تا آخر عمر در اصفهان سكنى گزيده است . وى از اعيان علماء و حكماءبوده و با شيخ الرئيس ابو على سينا معاصر بوده ، و از خاصان ندماى عضدالدولةبشمار مى رفته است . او را در حكمت و اخلاق و تاريخ كتبى چند است كه از آن ميانطهارة الاعراق از همه مشهورتر مى باشد. (الكنى و الالقاب ، شيخ عباس قمى ، ج 1 ص 325).
(16) اخلاق ناصرى ، كتابى است فارسى در فنون اخلاق تاليف حكيم و فيلسوفمحقق خواجه نصيرالدين طوسى متوفى در سال 672 هجرى . اين كتاب مانند شرحى استبر (((طهارة الاعراق ابن مسكويه رازى به اضافه دو مقاله تدبيرمنزل و سياست مدن . محقق طوسى ، اخلاق ناصرى را به نام امير ناصرالدين عبدالرحيم درسه مقاله و سى فصل در زندان قهستان ، به سلك تحرير كشيده است . (الذريعة ، ج 1 ، ص 380).
(17) محمد بن محمد بن حسن مشهور به خواجه نصيرالدين طوسى ، از اساطين علم وحكمت و رياضى بوده ، و بسيارى از بزرگان و صاحبان مكارم ، او را ستوده اند. وى در11 جمادى الاولى سال 597 هجرى در طوس به دنيا آمده ، و در روز عيد غديرسال 672 هجرى ، رخت جان به سراى آخرت كشيده و در كاظمين به خاك سپرده شده است .
او را تاليفات بى شمارى است در فنون گوناگون حكمت ، كلام ، رياضيات ، هيات ، نجوم و اخلاق كه از آن ميان مشهورترين آنها عبارتند از : شرح الاشارات ابن سينا ، تجريد الاعتقاد ، تحرير اقليدس ، اخلاق ناصرى و اوصاف الاشراف . (الكنى و الالقاب ، ج 3 ، ص 251).
(18) احياء علوم الدين ، كتابى است در اخلاق اسلامى تاءليف شيخ اءبو حامد محمدغزالى (متولد 450 هجرى و متوفى 505 يا 507 هجرى). اين كتاب از مهمترين ومبسوطترين آثار تاءليف شده در علم اخلاق است ، تا جايى كه بسيارى از كتب اخلاقىنوشته شده بعد از آن ، به خوشه چينى از اين كتاب پرداخته اند ، و احياء العلوم بارهابه طبع رسيده است .
(ريحانة الادب ، محمد على خيابانى ، ج 4 ، ص 238).
(19) ابو حامد محمد بن محمد بن احمد ، ملقب به حجة الاسلام و مشهور به غزالى ، ازاعاظم فقهاى شافعيه بوده كه در سال 450 هجرى در غزاله از توابع طوس به دنيا آمدهو در همان شهر در سال 505 يا 507 هجرى از دنيا رفته است . وى درسال 484 هجرى به مدرسى مدرسه نظاميه بغداد منصوب شد. او را تاليفات بسيارىاست كه در غالب آنها ، مبتكر بوده است ، و از آن ميان مشهورتر آنها احياء العلوم در اخلاق والوجيز در فقه شافعى مى باشد. (ريحانة الادب ، ج 4 ، ص 237).
(20) مراجعه شود به : تعريف الاحياء بفضائل الاحياء ، چاپ شده ملحق به احياء العلوم ، ج 5 ، ص 5 و 7.
(21) به اين مطلب اشاره كرده اند :
الف ـ فيض كاشانى در المحجة البيضاء ، ج 1 ، ص 2 ـ 1.
ب ـ علامه امينى در الغدير ، ج 11 ، ص 167 ـ 161.
(22) اربعين ، كتاب چل حديث ، از آثار ارزشمند مؤ لف كتاب حاضر ، حضرت امامخمينى (ره) است كه آن را در سال 1358 هجرى به زبان فارسى به رشته تحريردرآورده اند ، و در آن به شرح چهل حديث از پيامبر واهل بيت معصومين (عليهم السلام) پرداخته اند ومشتمل بر مطالب اخلاقى ، اعتقادى و عرفانى است . اين اثر گرانبها از طرف مؤ سسهتنظيم و نشر آثار امام (ره) به طبع رسيده است .
و سند حضرت امام (س) به كتاب شريف كافى كه در ابتداى كتابچهل حديث ذكر شده چنين است :
اخبرنى اجازة ـ مكاتبة و مشافهة ـ عدة من المشايخ العظام و الثقاتالكرام ، منهم الشيخ العلامة المتكلم الفقيه الاصولى الاديب المتبحر الشيخ محمد رضاآل العلامة الوفى الشيخ محمد تقى الاصفهانى ـ ادام الله توفيقه ـ حينتشرفه بقم الشريفة ، و الشيخ العالم الجليل المتعبد الثقة الثبت الحاج شيخ عباسىالقمى ـ دام توفيقه ـ كلا هما عن المولى العالم الزاهد العابد الفقيهالمحدث الميرزا حسين النورى ـ نور الله مرقده الشريف ـ عن العلامةالشيخ مرتضى الانصارى قدس الله سره .
و منهم السيد السند الفقيه المتكلم الثقة العين الثبت العلامة السيد محسن الامين العاملى ـ ادام الله تاييداته ـ عن الفقيه العلام صاحب المصنفات العديدة السيدمحمد بن هاشم الموسوى الرضوى الهندى المجاور فى النجف الاشرف حيا و ميتا ـ قدس الله سره ـ عن العلامة الانصارى .
و منهم السيد العالم الثقة الثبت السيد ابوالقاسم الدهكردى الاصفهانى ، عن السيدالسند الامجد الميرزا محمد هاشم الاصفهانى ـ قدس سره ـ عن العلامةالانصارى (و لنا طرق اخرى غير منتهية الى الشيخ تركناها) عن المولىالافضل احمد النراقى ، عن السيد مهدى المدعو ببحر العلوم صاحب الكرامات ـ رضوان الله عليه ـ عن استاذ الكل الاقا محمد باقر البهبهانى ، عن والدهالاكمل محمد اكمل ، عن المولى محمد باقر المجلسى ، عن والده المحقق المولى محمد تقىالمجلسى ، عن الشيخ المحقق البهائى ، عن والده الشيخ حسين ، عن الشيخ زين الدينالشهير بالشهيد الثانى ، عن الشيخ على بن عبد العالى الميسى ، عن الشيخ شمس الدينمحمد بن المؤ ذن الجزينى و عن الشيخ ضياءالدين على ، عن والده الحائز للمرتبتينالشيخ شمس ‍ الدين محمد بن مكى ، عن الشيخ ابى القاسم جعفر بن الحسن بن سعيد الحلىالمحقق على الاطلاق ، عن السيد ابى على فخار بن معد الموسوى ، عن الشيخ شاذان بنجبرئيل القمى ، عن الشيخ محمد بن ابى القاسم الطبرى ، عن الشيخ ابى على الحسن ، عنوالده شيخ الطائفة ابى جعفر محمد بن الحسن الطوسى جامع التهذيب والاستبصار عن امام الفقهاء و المتكلمين الشيخ ابى عبدالله محمد بن محمد بن نعمانالشيخ المفيد ، عن شيخه رئيس المحدثين الشيخ ابى جعفر محمد بن على بن الحسين بنموسى بن بابويه القمى صاحب كتاب من لا يحضره الفقيه ، عن الشيخ ابىالقاسم جعفر بن قولويه ، عن الشيخ الاجل ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكلينى صاحبالكافى .

(23) محمد بن يعقوب بن اسحق كلينى ، مكنى به ابوجعفر و ملقب به ثقة الاسلام ، ازاوثق اصحاب اماميه و اثبت ايشان در نقل حديث بوده ، و در عصر غيبت صغرى مى زيسته ، وبه سال 329 هجرى در بغداد. چشم از جهان فرو بسته ، و در باب الكوفة به خاكسپرده شده است .
(رجال النجاشى : ص 278 ، رقم 1026).
(24) كتاب كافى يكى از باارزشترين كتابهاى چهارگانه حديثى و از جوامع اصلىاست كه بر آن اعتماد مى شود. كافى كتابى است كه همانند آن در جمع آورى روايات واحاديث منقول از اهل بيت رسول الله (صلى الله عليه و آله) نوشته نشده است . ثقة الاسلامكلينى ، كافى را در عصر غيبت صغراى امام زمان حجة بن الحسن (عليه السلام وعجل الله فرجه) در مدت 20 سال نوشته است كهمشتمل بر 34 كتاب ، 326 باب و شانزده هزار حديث مى باشد و داراى سه بخش اصلىاست كه عبارتند از : اصول ، فروع و روضه ، و بهمين جهت مورد مراجعه صاحبان علومعقايد و توحيد ، اخلاق و فقه مى باشد. بر كافى شروح و حواشى بسيار نوشته شدهكه از آن ميان ، شرح علامه محمد باقر مجلسى بنام مرآةالعقول بر تمام كتاب نوشته شده است . (الذريعة ، ج 17 ، ص 465).
(25) اين تعبير متخذ از حديث امام باقر (عليه السلام) است كه فرمودند : لو علمالناس كيف ابتداء الخلق ما اختلف اثنان ان الله عز وجل قبل ان يخلق الخلق قال : كن ماء عذبا اخلق منك جنتى واهل طاعتى ...
حضرت امام باقر عليه السلام فرمودند : اگر مردم مى دانستند كيفيت شروع خلقت را هيچ دونفرى با هم اختلاف نمى داشتند. همانا خداوند عز وجل قبل از اينكه مخلوقات را بيافريند فرمود : آب گوارا باش تا از تو بهشت واهل اطاعتم را خلق كنم . (اصول كافى ، ج 2 ص 5 ، باب 2 ، ح 1).
(26) گويا مرا ، علامه مجلسى (ره) است در : مرآةالعقول ، ج 1 ، ص 27 و 66: بحارالانوار ، ج 61 ، كتاب السماء و العالم ، ص 104.
(27) الاسفار الاربعه ، ج 5 ، الفن الخامس ، فصل 131 ، ص 205.
(28) تقريرات شرح منظومه حضرت امام (س) ، الفريدة الثانية ، الحدوث و القدم ، نوشته مرحوم سيد عبدالغنى موسوى اردبيلى . (اين كتاب توسط مؤ سسه نشر آثارحضرت امام (س) در دست تحقيق است) ، تعليقات على شرح فصوص الحكم ، ص 34 ـ 33.
(29) شايد خداوند بعد از اين ، امرى را احداث نمايد. (طلاق ، 1).
(30) مرآة العقول ، علامه مولى محمد باقر مجلسى (ره) ، ج 1 ، ص 27.
(31) علم اليقين ، ج 1 ، المقصد الثانى فى العلم بالملائكه ، ص 255.
(32) نگاه كنيد به آيات 85 سوره اسراء و 29 سوره حجر.
(33) الاسفار الاربعة ، صدرالدين شيرازى ، ج 7 ، ص 262 (تبصرة تفصيلية).
(34) الانسان الكامل ، عزيزالدين نسفى ، ص 72.
(35) گويا نظر به اين حديث امام صادق (عليه السلام) دارند كه : ان الله كان اذكان ، فخلق الكان و المكان ، و خلق نور الانوار الذى نورت منه الانوار ، و اجرى فيه مننوره الذى نورت منه الانوار ، و هو النور الذى خلق منه محمدا و عليا. (خداوند بودوقتى كه كان نبود ، پس كان و مكان را خلق فرمود ، و نور الانوارى را كه انوار از آننورانى شدند خلق كرد ، و از نور او انوار در او جارى ساخت ، و آن نورى است كه محمد وعلى (عليهم السلام) را از آن خلق فرمود).
(اصول كافى ، ج 1 ، ص 367 ، كتاب الحجة ، باب 111 ، ح 9).
(36) همانا براى خداون است آفرينش و امر. (اعراف ، 54).
(37) انوار جليه ، ملا عبدالله مدرس زنوزى ، 131.
(38) خداوند ، نور آسمانها و زمين است . (نور ، 35).
(39) امام صادق (عليه السلام) فرمود : خداوند مشيت را به خود آن آفريد ، سپس همهچيز را به مشيت خلق فرمود. (اصول كافى ، ج 1 ، ص 85 ، كتاب التوحيد ، باب 14 ، ح4).
(40) مير محمد مدعو به باقر بن شمس الدين محمد استرآبادى ، مشهور به ميرداماد كهاز اجله حكماء و اعاظم فلاسفه اسلام است . وى دخترزاده فقيه متبحر محقق كركى بوده و دراسترآباد تولد يافته و در اصفهان سكنى گزيد. وى علاوه بر تبحر فوق العاده درحكمت ، در حل بسيارى از مشكلات فقهى و روائى نظير نداشت . با همه علو مرتبت علمى ، درزهد و تقوى و عبادت و توجهبه وظائف مقرره دينى از نوادر بوده است . او را مصنفاتىارزشمند مى باشد كه از آن ميان كتابهاى : القبسات ، الايقاضات ، الرواشح السماويه ، تعليقه بر اصول كافى و الافق المبين ، مشهورتر هستند. وى درسال 1040 هجرى در بين راه كربلا و نجف ، رخت جان به سراى باقى كشيد و در ارضمقدس نجف به خاك سپرده شد. (ريحانة الادب ، ج 6 ، ص 56).
(41) الوافى ، ج 1 ، ص 458 ، باب 44 از صفاتافعال ، ذيل حديث 371.
(42) مولى محمد مدعو به محسن بن شاه مرتضى مشهور به مولى محسن فيض كاشانى. وى عالمى فاضل ، محدثى محقق ، حكيمى متاله و عارفىكامل و از اعاظم علماى اماميه و صاحب تاليفات بسيار بوده است . مرحوم فيض از اجلهشاگردان مولى صدرا شيرازى و داماد او بوده و درسال 1091 هجرى در كاشان ديده از جهان فرو بسته و در هانجا به خاك سپرده شده است.
مشهورترين تاليفات او عبارتند از : الوافى ، علم اليقين ، عين اليقين ، المحجة البيضاء ، الحقائق خلاصة الاذكار و كلمات مكنونه . (الكنى و الالقاب ، ج 3 ، ص 39).
(43) مرآة العقول ، علامه مجلسى (ره) ج 2 ، ص 18.
(44) مولى محمد باقر بن مولى محمد تقى مجلسى ، مشهور به علامه مجلسى . وىشيخ الاسلام عصر خويش بوده و از علماء و محدثين بزرگ اماميه است . در علم و تحقيق واحياء كلمه دين و ترويج دين مبين و نشر احاديث ائمه معصومين و تاليف و تدوين آثار علمىكمتر كسى با وى برابرى مى كند. او در امر به معروف و نهى از منكر تصلب وسختگيرى داشته و اهل سخاوت و بخشش بوده است . وى درسال 1037 متولد و در 27 رمضان سال 1111 ديده از جهان فرو بست و برجمال جانان گشود ، و در جامع اعظم اصفهان در خاك آرميده است . (الكنى و الالقاب ، ج 3 ، ص 147).
(45) محمد بن ابراهيم بن يحيى ، ملقب به صدرالدين و صدرالمتالهين و معروف بهملا صدرا از اكابر حكماء و افاخم فلاسفه اسلام است و در علوم كلام ، فلسفه ، تفسير ، حديث و عرفان تبحرى به سزا داشته ، و از اجله شاگردان ميرداماد ، شيخ بهايى و ميرفندرسكى بوده است . آثار وى مملو از ابتكارات علمى و تبحر فراوان اوست . از ميانتاليفات بسيار او ، اين آثار شهرتى فراوان دارند : الاسفار الاربعة ، الشواهدالربوبية ، شرح اصول الكافى ، تفسير القرآن الكريم و تعليقه بر الهيات شفا.وى هفت بار پياده به سفر حج مشرف شد ، و سرانجام در سفر هفتمين درسال 1050 هجرى در بصره وفات يافته و در همان جا به خاك سپرده شد. (ريحانةالادب ، ج 3 ، ص 420).
(46) شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 3 ، ص 227.
(47) مصباح الهداية الى الخلافة و الولاية ، يكى از آثار عرفانى و ارزشمند امامخمينى (ره) است ، كه ابحاث آن حول انسان كامل و نبوت و ولايت مى باشد. اين اثرگرانبها اخيرا توسط مؤ سسه تنظيم و نشر آثار امام خمينى به همراه مقدمه استاد سيدجلال الدين آشتيانى به شكلى نفيس به چاپ رسيده است .
(48) قال عليه السلام : اؤ ل ما خلق الله نورى . عوالى اللالى ، ج 4 ، ص99 ، ح 140 ، بحارالانوار ، ج 15. ص 24 ، ح 44.
(49) عن النبى صلى الله عليه و آله : اول ما خلق الله روحى . بحارالانوار ، ج 54 ، ص 309 ، س 4.
(50) الاسفار الاربعة ، ج 7 ، ص 262 ، موقف 9 ، فصل 7.
(51) شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 1 ، ص 400.
(52) اصول كافى ، ج 1 ، ص 100 ، كتاب التوحيد ، باب 20 ، توحيد صدوق (ره) ، ص 321 باب 50.
(53) تفسير صافى ، فيض كاشانى (ره) ، ج 2 ، ص 204.
(54) هر سه معنى ماخوذ از فرمايش امام صادق (عليه السلام) در معنى عرش ، كهفرمودند : العرش فى وجه : هو جملة الخلق ... و فى وجه آخر. هو العلم الذى اطلع اللهعليه انبياءه و رسله و حججه ...
(عرش به يك وجه ، مجموع عالم و تمامى آفريدگان است . و به وجه ديگر عرش ، علمىاست كه خداوند ، انبياء و پيامبران و حجج خود را بر آن آگاه و مطلع ساخته است).
(معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح 1).
(55) معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح 1).
(56) (معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح 1).
(57) خداوند رحمان ، مستوى بر عرش است . (طه ، 5).
(58) هر دو دست خدا ، دست راست هستند.
(اصول كافى ، ج 2 ، ص 101 كتاب الايمان و الكفر ، باب الحب فى الله و البغض فىالله ، باب 60 ، ح 7). در نسخه دستنوشته حضرت امام (س) كلمه كلا درج شدهاست .
(59) به درستى كه شيطان ، مانند خون در تن فرزند آدم جريان پيدا مى كند.
(عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 113 ، ح 175 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى الشريف ، ج 3 ، ص 95 ـ 94).
(60) رجوع كنيد به ص 21.
(61) شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 406.
(62) شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 406 ، الوافى ، فيض كاشانى ، ج 1 ، ص62.
(63) خداوند ، نور آسمانها و زمين است . (نور ، 35).
(64) مانند آيه : هو الذى فى السماء اله و فى الارض اله (يعنى اوستخدايى كه در آسمان خداست ، و در زمين خداست . (زخرف ، 84).
و حديث : لو دليتم بحبل الى الارضين السفلى لهبطتم على الله (يعنى اگر باريسمان به زمينهاى سفلى و پايين برويد ، همانا بر خدا هبوط كرده ايد.) (سنن الترمذى ، ج 5 ، ص 405).
طالبات تفصيل مطلب رجوع كنند به : مصباح الهداية ، امام خمينى (س) ، ص 98.
(65) هر خيرى كه به تو رسد از جانب خداوند است ، و هر شر و بدى كه به تورسد از جانب خود تو است . (نساء ، 79).
(66) اشاره است به اين آيه شريفه : و ان تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله ، وان تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك ، قل كل من عند الله
(و اگر خيرى به آنها رسد ، مى گويند كه از جانب خداست . و اگر شرى به آنها رسد.مى گويند كه از جانب تو است ، بگو: همه از جانب خداست .) (نساء ، 78).
(67) اصول كافى ، ج 1 ، ص 8 ، كتاب العقل والجهل ، ح 1 و همان جلد ، ص 20 ، ح 26 ، كه در آن حديث آمده است :قال له : اقبل فاقبل ، ثم قال له : ادبر فادبر.
(68) ارسطو كه از او به ارسطاطاليس نيز ياد مى شود ، از مشهورترين فلاسفهيونان است . وى در سال 384 قبل از ميلاد در مقدونيه به دنيا آمده و درسال 322 قبل از ميلاد از دنيا رفته است . پدرش نيفوماخس فيثاغورى ، و استادش افلاطونبود كه وى به مدت 20 سال از محضر اين فيلسوف عظيم الشان ، كسب علم نمود. ارسطواستاد اسكندر مقدونى بود و 12 سال به تعليم وىاشتغال داشت .
او را تاليفات فراوانى است كه مشتمل بر همه علوم آن عصر است . وى با آثار و افكارعلمى خود ، قرنها انديشه انديشمندان را به آنهامشغول داشت ، و بسيارى از متفكران اسلامى نيز از افكار وى بهره ها بردند و به ترجمهآثار او به زبان عربى پرداختند. برخى از آثار او عبارتند از : 1 ـ مابعدالطبيعة ، 2 ـ اخلاق ، 3 ـ منطق . (معجم المطبوعات العربية ، ج 1 ، ص424).
(69) اثولوجيا ، ميمر ثانى ، ص 34 وفصل 22 ، ص 209. عبارت اثولوجيا چنين است :... فالنفس تتحرك على شى ء ساكن غيرمتحرك و هو العقل .
اين نكته قابل تذكر است كه : در بين فلاسفه و حكما ، كتاب اثولوجيا ـ كه بهمعنى معرفة الربوبية است ـ از تاليفات ارسطو دانسته شده است ، ولى بنابرتحقيقات به عمل آمده ، اين كتاب از ارسطو نيست ، و همان تساعيات فلوطين مى باشد كهبه وسيله فرفوريوس صورى تفسير و توسط عبدالمسيح بن عبدالله بن ناعمة حمصىبه عربى ترجمه شده است .
(نگاه كنيد به : كتاب افلوطين عندالعرب ، تحقيق عبدالرحمن بدوى).
(70) چون (خداوند) بخواهد چيزى را بيافريند ، اين است كه مى گويد : موجود شو ، پس موجود مى شود. (يس ، 82).
(71) چنانكه در ص 39 گذشت .
(72) مرحوم فيض مى گويد : معراج پيامبر بزرگترين معجزه الهى بود و بعضىانبياء معراج داشتند و معراج يونس شكم ماهى بود او به زمين هفتم فرو رفت و بر مكنوناتآن اطلاع حاصل كرد. اين همان معراج است . (علم اليقين ، ج 2 ، ص 520).
(73) همانگونه كه آغاز كرده است شما را ، برمى گرديد. (اعراف ، 29).
(74) شرح فصوص الحكم ، داوود قيصرى ، فص شى ء ، ص 117 ، فص اسماعيلى ، ص 210 ، فص شعيبى ، ص 287 ، فص سليمانى ، ص 359.
(75) رجوع كنيد ، به ص 23 ، پاورقى شماره 1.
(76) ملاصدرا مى فرمايد : اقبال اشاره به حركت صعودى و ادبار اشاره به حركتنزولى است و انسان كامل داراى دو حركت است : حركت اقبالى صعودى و حركت ادبارىنزولى .
(شرح اصول كافى ، ج 1 ، ص 430 و 575).
(77) براى اطلاع بر حجب سبعه و معانى آن نگاه كنيد به : شرحاصول الكافى ، مولى محمد صالح مازندرانى (ره) ج 9 ، ص 57 ، مرآةالعقول ، علامه مجلسى (ره) ، ج 9 ، ص 71.
(78) بدرستى كه از براى خداوند ، هفتاد هزار حجاب از نور و هفتاد هزار حجاب از ظلمتاست .
(بحارالانوار ، ج 55 ، ص 45 ، ذيل حديث 13 ، الوافى ، فيض كاشانى ، ج 5 ، ص 614 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى ، ج 3 ، ص 395).
(79) من از روى اخلاص ، رو به سوى كسى آوردم كه آسمانها و زمين را آفريد...(انعام ، 79).
(80) در نهج البلاغه آمده است : و كان قد عبد الله ستة الاف سنة يعنى :(شيطان شش هزار سال خدا را عبادت كرد.) (نهج البلاغه ، ص ‍ 420 ، خطبه قاصعه(192)).
(81) مرا از آتش آفريدى ، و او (آدم) را از خاك آفريدى . (اعراف ، 12).
(82) اين تعبير از آيه 176 سوره اعراف اقتباس شده است كه : و لكنه اخلد الىالارض و اتبع هواه (ولى او در زمين بماند ، و از پى هواى خويش رفت .)
(83) چيزى را نديدم مگر آنكه خدا را ، قبل از آن و همراه آن و بعد از آن ديدم (با اختلاف). (علم اليقين ، ج 1 ، ص 49).
(84) و هيچ يك از شما باقى نماند ، جز آنكه به دوزخ وارد شود.
(مريم ، 71 ، مجمع البيان ، مجلد 6 ـ 5 ، ص 811)
(85) به درستى كه آتش در روز رستاخيز به مؤمن مى گويد :اى مؤمن از آتشبگذر ، پس به تحقيق كه نور تو ، شعله و حرارت مرا خاموش كرد. (تفسير نورالثقلين ، ج 3 ، ص 354 ، ح 133).
(86) ما (از آتش) عبور كرديم . در حالى كه آتش جهنم خاموش و سرد بود.
(علم اليقين ، فيض كاشانى ، ج 2 ، ص 971 ، باب 9 ، از مقصد 4 ، ازفصل 2).
(87) اشاره است به اين حديث نبوى كه : ما منكم الا و له شيطان . قالوا : و انت يارسول الله ؟ قال : و انا ، الا ان الله اعاننى عليه ، فاسلم على يدى . يعنى : (براىهر كدام از شما ، شيطانى است . گفتند : حتى براى شما اى پيامبر خدا؟ فرمود : و براى منهم ، الا اينكه خداوند مرا كمك كرده و اعانت نموده بر عليه شيطان ، و او به دست من تسليمشده است .
(عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 97 ، ح 13 ، مسند احمد بنحنبل ، ج 1 ، ص 257 با اختلاف در نقل).
(88) شب قدر ، سلام است تا طلوع فجر. (قدر ، 5).
(89) چنانكه در حديث نبوى وارد است كه : قولوا : لا اله اله الله تفلحوا يعنى: يگوييد كه جز خداوند. الهى نيست تا رستگار شويد.
(مسند احمد بن حنبل ، ج 3 ، ص 492 ، السنن الكبرى ، بيهقى ، ج 6 ، ص 21).
(90) توحيد صدوق (ره) ، ص 18 ، باب ثواب الموحدين ، احاديث 3 ـ 2 ـ 1.
(91) چنانكه مولى الموحدين و اميرالمؤمنين على بن ابى طالب (عليهم السلام) درخطبة المتقين فرموده اند : و لولا الاجل الذى كتب الله عليهم لم تستقر ارواحهم فى اجسادهمطرفة عين ابدا
يعنى : و اگر نبود اجلى كه خداوند براى آنها (متقين) مقرر كرده ، ارواح آنها هيچ گاه دربدنهاى ايشان قرار و آرام نمى گرفت . (نهج البلاغه ، ص 94 ، خطبة المتقين (5)).
و نظير اين حديث را ، شيخ بهائى در كتاب الاربعين ، ص 13 از پيامبر اسلام (صلى اللهعليه و آله) نقل كرده است .
(92) (خداوند) ديدگان دل ما را به پرتو ديدار خودت روشن گردان ، تا ديده دلها ، حجابهاى نور را پاره كرده و به معدن بزرگى وجلال برسد. (اقبال الاعمال ، سيد بن طاووس (ره) ، ص 685).
(93) آن روز ، سلطنت عالم از براى كيست ؟ (غافر ، 16).
(94) بدرستيكه شيطان مانند خون در رگهاى فرزند آدم جارى مى شود.
(عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 113 ، ح 175 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى الشريف ، ج 3 ، ص 94 و 95 به نقل از جوامع متعدد روائى عامه).
(95) اعراف ، 12 ، ص 76.
(96) نگاه كنيد به : سوره بقره ، 38 ـ 30 ، سوره اعراف ، 27 ـ 11و سوره ص ، 85 ـ 71.
(97) آداب الصلاة ، ص 206.
(98) اين قول را نقل كرده اند : محقق طوسى (ره) در اخلاق ناصرى ، ص102 ، مولى مهدى طنراقى (ره) در جامع السعادات ، ج 1 ، ص 22.
(99) و مانند كسانى كه خدا را فراموش كرده اند ، نباشيد كه خدا ايشان را از يادخودشان برد ، آنان همان فاسقان هستند. (حشر ، 19).
(100) آنها را از روز حسرت بترسان ، وقتى كه امر خدا جارى شد و آنان در غفلت وبى خبرى هستند ، و ايمان ندارند. (مريم ، 39).
(101) و تو چه مى دانى كه آن (هاويه) چيست ، آتش است در نهايت گرمى . (قارعه ، 10 و 11).
(102) اين تعبير متخذ است از اين بيت مثنوى معنوى :
پاى استدلاليان چوبين بود
پاى چوبين ، سخت بى تمكين بود
(مثنوى معنوى ، جلال الدين مولوى ، دفت اول ، ص 130 ، طبع نيكلسون ، بيت 2128).
(103) اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص 10 ، حديث 4 ـ 1 ، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331 ـ 328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180.
(104) اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص 10 ، حديث 4 ـ 1 ، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331 ـ 328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180.
(105) اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص 10 ، حديث 4 ـ 1 ، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331 ـ 328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180.
(106) الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 399 ، فصل 1 از مرحله 3 ، و همان جلد ، ص 191.
(107) الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 396 ، فصل 1 ، از مرحله 9.
(108) و تاويلش را به جز خداوند و راسخان در علم نمى دانند.(آل عمران ، 7).
(109) جز پاكان آن را مس نمى كنند. (واقعه ، 79).
(110) اصول كافى ، ج 1 ، ص 166 ، كتاب الحجة ، باب 22 ، ان الراسخين فىالعلم هم الائمة (عليه السلام).
(تفسير البرهان ، سيد هاشم بحرانى ، ج 1 ، ص 370).
(111) مجمع البيان ، طبرسى ، مجلد 2 ـ 1 ، ص 701.
(112) تمام بيت اين است :
خواب نوشين بامداد رحيل
باز دارد پياده را زسبيل
(كليات سعدى ، ص 71).
(113) اگر در آسمان و زمين ، خدايانى جز خداى يكتا بودند ، فاسد مى شدند.(انبياء ، 22).
(114) هر خدايى با آفريدگان خود به يك سو مى كشيد ، و بر يكديگر برترىمى جستند. (مؤمنون ، 91).
(115) آيا آنكه آفريده نمى داند؟ و حال آنكه او باريك بين آگاه است . (ملك ، 14).
(116) و او با شماست ، هر جا كه باشيد. (حديد ، 4).
(117) به هر جا كه رو كنيد ، همانجا رو به خداست . (بقره ، 115).
(118) اوست كه هم در آسمان خداست ، و هم در زمين خداست . (زخرف ، 84).
(119) او اول و آخر و ظاهر و باطن است . (حديد ، 3).
(120) توحيد شيخ صدوق (ره) كتابى است حديثى و بسيار ارزشمند تاليف شيخالمحدثين محمد بن على بن حسين قمى ، كه در آن روايات مربوط به موضوعات توحيد ، اسماء و صفات حق تعالى را جمع آورى كرده است . اين كتاب ذى قيمت ، مورد عنايت و شرحنويسى گروهى از علماى اماميه بوده است .
(الذريعة ، شيخ آغا بزرگ تهرانى (ره) ، ج 4 ، ص 482).
(121) نهج البلاغه ، مجموعه اى از سخنان اميرالمؤمنين على بن ابى طالب (عليهمالسلام) است ، كه توسط محمد بن حسين بن موسى مشهور به شريف رضى (متولد 359 ـ متوفى 406 هجرى) جمع آورى شده ، و در رجبسال 400 هجرى ، كار تاليف و جمع آورى آن به پايان رسيده است . اين كتابمشتمل بر سه بخش است : خطبه ها ، نامه ها و كلمات قصار آن امام همام (عليه السلام).
بر نهج البلاغه شروح زيادى نوشته شده است كه معروفترين آنها عبارتند از : 1 ـ شرح ابن ابى الحديد معتزلى 2 ـ شرحكمال الدين ابن ميثم بحرانى .
(الذريعة ، ج 24 ، ص 413 و ج 4 ، ص 144 و ج 6 ، ص 228).
(122) صحيفه سجاديه ، مجموبه اى از دعاهايى است كه سند آن به امام چهارم شيعيان ، حضرت علىّ بن حسين زين العابدين (عليهماالسلام) مى رسد. از اين كتاب گرانبها بهزبور آل محمّد و صحيفه كامله نيز ياد مى شود. بر اين اثر جاودان شروح مختلفىنگاشته شده ، كه از همه مبسوطتر ، شرح عالم محقّق سيّد عليخان مدنى شيرازى به نامرياض السالكين است .
الذريعة ، ج 15 ، ص 18).
(123) سوره اعراف ، 12 ، سوره ص ، 76.
(124) كسى كه دو بار به دنيا نيامده باشد ، در ملكوت آسمان سير نمى كند.
(شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 1 ، ص 361 و 417).
(125) شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 411.
(126) رجوع كنيد به ص 59.
(127) الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 394 ، فصل 14 ، از مرحله 2.
(128) اشاره است به حديث نبوى كه : الصلاة معراج المؤمن يعنى : نماز ، معراج مؤمن است .
(اعتقادات ، علامه مجلسى (ره) ، ص 29 ، بحارالانوار ، ج 79 ، ص 248).
(129) اقتباس از اين آيه كريمه است : انما المؤمنون اخوة بدرستى كه مؤمنان برادر هم هستند.
(حجرات ، 10).
(130) نگاه كنيد به : الاسفار الاربعة ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 7 ، ص 57 ، شرحاصول الكافى ، همان مؤ لف ، ج 1 ، ص 386 ، مرآةالعقول ، علامه مجلسى ، ج 1 ، ص 67 ، شرحاصول كافى ، مولى صالح مازندرانى ، ج 1 ، ص 275.
(131) فطرت الهى ، همان فطرتى است كه خداى انسان را بر آن آفريده است . (روم ، 30).
(132) اقتباس است از اين حديث قدسى كه : خمرت طينة آدم بيدى اربعينصباحا يعنى : طينت آدم را به دست خودم ، چهل روز مخمر ساختم .(عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 98 ، ح 138).
(133) جايگاه او (كسى كه ميزان اعمال وى خفيف باشد) جهنم است . (قارعه ، 9).
(134) هر آينه به تحقيق ، آدمى را در نيكوترين اعتدالى آفريديم ، آنگاه او رافروتر از همه فروتران گردانيديم . (تين ، 5 ـ 4).
(135) اقتباس است از اين بيت حكيم نظامى :
همه هستند سرگردان چو پرگار
پديد آرنده خود را طلبكار
(خمسه نظامى گنجوى ، خسرو و شيرين ، تصحيح بهروز ثروتيان ، ج 2 ، ص 73).

 

next page