1- مريم ، 31. 2- طه ، 24. 3- هود، 87. 4- ابراهيم ، 40. 5- لقمان ، 17. 6- ابراهيم ، 37. 7- بحار، ج 49، ص 175. 8- سفينة البحار، ج 2، ص 44. 9- مائده ، 91. 10- ابراهيم ، 40. 11- حجر، 41. 12- مريم ، 31. 13- بقره ، 83. 14- بقره ، 2. 15- نور، 37. 16- جمعه ، 9 - 10. 17- قيامت ، 31. 18- علق ، 40. 19- تفسير نمونه ، ذيل آيه . 20- مائده ، 58. 21- نساء، 142. 22- ماعون ، 4 - 5. 23- جمعه ، 10. 24- آل عمران ، 35. 25- طه ، 132. 26- نهج البلاغه ، نامه 53. 27- مدّثر، 43. 28- بحار، ج 82، ص 236. 29- وسائل ، ج 3، ص 26. 30- مستدرك ، ج 1، ص 173. 31- بحار، ج 47، ص 2. 32- بحار، ج 75، ص 199. 33- بحار، ج 7، ص 267. 34- طه ، 14. 35- بقره ، 21. 36- حج ، 5. 37- بقره ، 46. 38- نمل ، 31. 39- مدّثر، 46. 40- ص ، 26. 41- آل عمران ، 38 - 39. 42- طه ، 14. 43- مريم ، 59. 44- بقره ، 152. 45- بقره ، 143. 46- نهج البلاغه ، خطبه 193. 47- بقره ، 45. 48- وسائل ، ج 3، ص 25. 49- بقره ، 45. 50- طه ، 132. 51- مريم ، 55. 52- لقمان ، 17. 53- طه ، 124. 54- نازعات ، 33. 55- نور، 41. 56- نساء، 43. 57- بحار، ج 103، ص 117. 58- توبه ، 84. 59- هود، 114. 60- بقره ، 238. 61- عنكبوت ، 45. 62- مريم ، 59. 63- هود، آيه 114 . 64- نهج البلاغه ، حكمت 299 . 65- شرح ابن ابى الحديد، ج 10 ص 206 . 66- وسائل ، ج 15 ص 193 . 67- وسائل ، ج 3 ص 608 . 68- احزاب ، 52. 69- معارج ، 20 - 22. 70- جمعه ، 9. 71- بحار، ج 83، ص 351. 72- اعراف ، 170. 73- كهف ، 46. 74- اعراف ، 31. 75- توبه ، 11. 76- مائده ، 57 - 58. 77- ابراهيم ، 37. 78- يونس ، 87. 79- فاطر، 29. 80- اعراف ، 170. 81- بقره ، 45. 82- توبه ، 71. 83- بقره ، 121. 84- نساء، 102. 85- توبه ، 112. 86- لقمان ، 17. 87- اعراف ، 29. 88- فاطر، 29. 89- شورى ، 38. 90- جمعه ، 1. 91- دلوك خورشيد، يعنى اوّل ظهر كه خورشيد به سمت غربمايل مى شود و ((غسق الليل )) يعنى نيمه شب . 92- مائده ، 6. 93- توبه ، 108. 94- توبه ، 108. 95- انعام ، 162. 96- مؤ منون ، 1 - 2. 97- طه ، 64. 98- نساء، 142. 99- مؤ منون ، 2. 100- تفسير صافى . 101- انعام ، 92؛ معارج ، 34. 102- نور، 37. 103- جمعه ، 9. 104- اعراف ، 31. 105- معارج ، 23. 106- معارج ، 34. 107- اسراء، 79. 108- فرقان ، 64. 109- مريم ، 58. 110- اسرارالصلوة امام خمينى ، ص 6 - 8. 111- نهج البلاغه ، نامه 53. 112- بحار، ج 83، ص 21.
|