بسم الله الرحمن الرحیم
 
نگارش 1 | رمضان 1430

 

صفحه اصلی | کتاب ها | موضوع هامولفین | قرآن کریم  
 
 
 موقعیت فعلی: کتابخانه > مطالعه کتاب پیشگوئیهای امیر المؤمنین علیه السلام, سید محمد نجفى یزدى ( )
 
 

بخش های کتاب

     FEHREST -
     AMIR0001 -
     AMIR0002 -
     AMIR0003 -
     AMIR0004 -
     AMIR0005 -
     AMIR0006 -
     AMIR0007 -
     AMIR0008 -
     AMIR0009 -
     AMIR0010 -
     AMIR0011 -
     AMIR0012 -
     AMIR0013 -
     AMIR0014 -
     AMIR0015 -
     FOOTNT01 -
     FOOTNT02 -
 

 

 
 

 

201- الاختصاص ، ص 11.
202- نهج البلاغه ، خطبه 128.
203- شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد.
204- بحار، ج 41، ص 283.
205- بحار، ج 41، ص 307.
206- مناقب ابن شهر آشوب ، ج 2، ص 273 و تتمه المنتهى ، ص 115.
207- الكامل فى التاريخ ، ج 5، ص 557.
208- مناقب ابن شهر آشوب ، ج 2، ص 273.
209- بحار، ج 41، ص 308.
210- تتمة المنتهى ، ص 53 تا 55.
211- تتمة المنتهى ، ص 54.
212- نهج البلاغة فيض خطبه 137.
213- شرح ابن ابى الحديد، ج 9، ص 47.
214- تتمة المنتهى ، ص 64.
215- تتمة المنتهى ، ص 57 به بعد.
216- مروج الذهب ، ج 3، ص 91.
217- نهج البلاغه .
218- ابراهيم : 15.
219- تتمة المنتهى .
220- تتمة المنتهى .
221- شرح نهج البلاغة ابن ابى الحديد.
222- نهج البلاغة فيض خطبه 128.
223- نام و نسب خود را على بن احمد بن عيسى بن زيد، معرفى مى كرد، گر چه ازنظر تاريخى مورد ترديد است خودش مدعى بود اصالةاهل طالقانى است آنگاه به عراق منتقل شده اند. (الكامل ج 7، ص 205).
224- الكامل فى التاريخ ، ج 7، ص 245.
225- منتهى الآمال .
226- نهج البلاغة فيض الاسلام .
227- نهج البلاغه فيض الاسلام .
228- بحار، ج 41، ص 317.
229- سفينة البحار، ج 1، تتمة المنتهى .
230- بحارالانوار طبع كمپانى ، ص 440، ج 8.
231- سفينة البحار، ص 622.
232- الانعام : 79.
233- البقرة :115.
234- طه : 55.
235- تتمة المنتهى .
236- مروج الذهب ، ج 3، ص 164.
237- تتمة المنتهى ، ص 75.
238- مدينة المعاجز، ص 123.
239- مروج الذهب ، ج 3، ص 76. برخى نيز نوشته اند كه درب زندان را آتش زدندو درست در همان لحظه اى كه آتش شعله ور گرديد، يارن مختار، بنى هاشم را نجاتدادند. (آغانى 9/6 به نقل از كتاب نقش عايشه )
240- مروج الذهب ج 3، ص 77 و تتمة المنتهى ، ص 51.
241- مسعودى در مروج الذهب ، ج 3، ص 235 ايام حكومت او را هفتسال و ده ماه و سه روز مى داند.
242- مروج الذهب ، ج 3، ص 75.
243-مروج الذهب ، ج 3، ص 115.
244- تتمة المنتهى ص 65.
245- نقش عايشه ، ج 2، ص 263.
246- مروج الذهب ، ج 3، ص 80.
247- مروج الذهب ، ج 3، ص 79.
248- تاريخ طبرى ، ج 4، ص 289، طواف و سعى و تقصير ازاعمال عمره است .
249- تاريخ طبرى ، ج 4، ص 289.
250- تاريخ طبرى ، ج 4، ص 383.
251- مروج الذهب ، ج 3، ص 72.
252- كنيه كلمه اى است كه در ميان عرب معروف بود واول آن با كلمه آب يا ام شروع مى شد؛ مثل ابوالحسن ،ابوالفضل ، ابوعبدالله ، ام ايمن و ام القرى .
253- بحارالانوار از شرح نهج البلاغة ابن ابى الحديد.
254- تتمة المنتهى .
255- كتاب سليم بن قيس ، ص 197.
256- مناقب ابن شهر آشوب ، ج 2، ص 276.
257- ظاهرا اين قول موافق واقع نباشد و سن حضرت به هفتاد سالگى نرسيده بودكه شهيد شد.
258- منتهى الآمال .
259- اصول كافى جلد 2، ص 378- انا ابن اعراق الثرى انا بن ابراهيمخليل الله
260- تتمة المنتهى ، ص 128، به طور اختصار و برخى تغييرات جزئى .
261- اقتدوا بالذين من بعدى ابى بكر و عمر.
262- لو كنت متخذا خليلا لا تخذب ابابكر خليلا.
263- من فضلنى على ابى بكر و عمر جلدته حد المفترى .
264- ابوبكر و عمر سيد اكهولاهل الجنة .
265- لولم ابعث لبعث فيكم عمر!!
266-الاحزاب : 33.
267- ان اللّه باهى بعبادة عامة و يعمر خاصة !
268- لو نزل العذاب ما نجا الا عمر بن الخطاب .
269- الانفال : 33.
270- عيون اخبار الرضا عليه السلام ، ج 2، ص 183 بحار، ج 49، ص 189.
271- تتمة المنتهى ، ص 205.
272- عيون اخبار الرضا عليه السلام ، ج 2، ص 183.
273- نفس المهموم ، ص 353.
274- تتمة المنتهى ، ص 242.
275- مروج الذهب ، ج 4، ص 38.
276- نفس المهموم ، ص 354.
277- مروج الذهب ، ج 4، ص 36.
278- مروج الذهب ، ج 4، ص 181 و تتمة المنتهى ، ص 276، بحار، ج 41، ص323
279- قصص العلماء، ص 38.
280- تتمة المنتهى ، ص 374.
281- بحار، ج 41، ص 324.
282- مناقب آل ابى طالب ، ج 2 ص 275.
283- مناقب آل ابى طالب ، ج 2، ص 275.
284- مناقب آل ابى طالب ، ج 2، ص 275.
285- مروج الذهب ، ج 3، ص 472.
286- تتمة المنتهى ، ص 225.
287- مروج الذهب ، ج 3، ص 465.
288- تتمة المنتهى ، ص 135.
289- تتمة المنتهى ، ص 139.
290- بحار، ج 41، ص 352 از شرح نهج البلاغة ابن ابى الحديد.
291- تتمة المنتهى ، ص 314 و بحار، ج 352 ص 352.
292- بحار، ج 41، ص 353.
293- نهج البلاغة خطبه 13.
294- شرح ابن ابى الحديد، ج 1، ص 251.
295- شرح نهج البلاغة ابن ابى الحديد، ج 1، ص 253.
296- تتمة المنتهى ، ص 276 و 288.
297- الارشاد، ص 268 شيخ مفيد قدس سره .
298- الاختصاص ، ص 305.
299- مدينة المعاجز، ص 100.
300- بصائر الدرجات ، بحارالانوار، ج 41، ص 287.
301- الاحتجاج ، ج 1، ص 95.
302- نهج البلاغه خطبه 3.
303- الاحتجاج ، ج 1، ص 219.
304- جريان حمله خالد به قبيله مالك و جنايات خالد و اعتراض عمر، در كتابهاىتاريخى و تحقيقى از شيعه و اهل سنت آمده است . از جمله مرحوم سيد شرف الدين در كتابالنص و الاجتهاد آن را مورد بررسى قرار داده است .
305- بحار، ج 41، ص 2302 مناقب آل ابى طالب ، ج 2، ص 278.
306- بحار، ج 41، ص 308 از مناقب آل ابى طالب .
307- بحارالانوار.
308- بحار، ج 41، ص 305 از مناقب آل ابى طالب .
309- بحارالانوار، ج 41، ص 288 از بصائر الدرجات .
310- بحار، ج 41، ص 304.
311- بحارالانوار، ج 41، ص 329.
312- مناقب آل ابى طالب ، ج 2، ص 262.
313- كشف الغمة ، ج 1، ص 390.
314- مدينة المعاجز.
315- مدينة المعاجز، ص 122.
316- روضه كافى و الاحتجاج ، ج 1، ص 105 و كتاب سليم بن قيس ، ص 78.
317- بحارالانوار، ج 41، ص 257.
318- بحارالانوار، ج 40.
319- كشف الغمة ، ج 1، ص 376 با كمى اختلاف و بحار الانوار.
320- بحار الانوار، ج 41.
321- تفسير نور الثقلين ، ج 4، ص 270.
322- الاسراء:71.
323- الاختصاص ، ص 277 ينابيع المودّة ، ص 71.
324- بحار، ج 41، ص 297.
325- كشف الغمة ، ج 1.
326- جائى كه راهبان مسيحى در خارج از شهر براى عبادت و تنهائى در آن ساكنمى شدند.
327- بحار، ج 41، ص 265.
328- الارشاد، ص 323.
329- كاهن كسى است كه مى گفتند از حركت ستاره ها پيشگوئى مى كند.
330- مخدوم به كسى مى گفتند كه اجنه خدمتگزار او باشند.
331- الاختصاص ، شواهد التنظيم بالاختصاد و الاختلاف .
332- تنقيح المقال ، ج 3، ص 326.
333- الكهف : 103.
334- مدينة المعاجز.
335- مناقب آل اءبى طالب ، ج 2، ص 301.
336- بحار، ج 29، ص 647.
337- روايت مذكور همگى از ج 8 معجم الرجال در ترجمه سلمان فارسى ذكرگرديده است .
338- لثالى الاخبار، ج 1، ص 87.
339- بحار، ج 41، ص 312.
340- شواهد التنزيل .
341- بحار، ج 40 ص 267.
342- شرط الخميس ، چهار يا پنجهزار نفر بودند كه با حضرت بيعت كرده بودندتا گوش به فرمان حضرت باشند و حضرت براى آنان پيروزى يا بهشت را ضمانتنمود.
343- الفروع من الكافى ج 7، ص 371
344- چرا حناب خليفه به حاى دادرسى با مردم اينگونه رفتار مى كرده است ؟
345- بحار، ج 40، ص 224 از مناقب آل ابى طالب .
346- اصول كافى ، ج 2، ص 145.
347- وقعه صفين ، ص 140، بحار ج 41، ص 337.
348- جرس : زنگ شتر.
349- لايمس ، اشاره به آيه مبارك لا يمسه الا المطهرون .
350- زورق : قايق .
351- بحارالانوار.
352- وقعه صفين ، ص 141 و بحارالانوار.
353- نفس المهموم ، ص 125 ((و مصارع عشاق لايسبقهم من كان قلبهم ولايلحقهم من بعدهم )).
354- بحار، ج 44، ص 258 از قرب الاسناد حميرى .
355- بحار، ج 44، ص 252 از امالى صدوق مجلس 87.
356- بحار از عيون الاخبار.
357- كامل الزيارات ، ص 79.
358- دخان : 29.
359- بحار، ج 45، ص 209 و كامل الزيارات ، ص 89.
360- بحار، ج 45، ص 202 از علل الشرايع صدوق قدس سره .
361- كامل الزيارات ، ص 71.
362- كامل الزيارات .
363- صغير اصفهانى .
364- بحار، ج 45، ص 239 از تفسير امام عليه السّلام بالاختصار.
365- بحارالانوار - شرح ابن ابى الحديد. مناقبآل ابى طالب ، ج 2، ص 270.
366- الارشاد، ص 320 و اعلام الورى .
367- كامل الزيارات ، ص 74 و مناقب آل ابى طالب ، ج 2، ص 269.
368- شرح ابن ابى الحديد، ج 1، ص 253منقول از هامش بحار، ج 44، ص 257.
369- معالى السبطين .
370- بحار الانوار.
371- كامل الزيارات ، ص 72.
372- كامل الزيارات ، ص 100.
373- بحار، ج 44، ص 263.
374- بحار، ج 44، ص 266.
375- نفس المهموم ، ص 232.
376- ترجمه نفس المهموم به قلم دانشمند معظم جناب حاج ميرزا ابوالحسن شعرانىقدس سره و ما اين فراز را از قلم ايشان نقل نموديم تا يادى و تقديرى از آن عالمبزرگوار و خدمتگذار جامعه اسلامى كرده باشيم .
377- بحار، ج 44، ص 266.
378- مناقب آل ابى طالب ، ج 2، ص 270.
379- بحار، ج 41، ص 314.
380- اصول كافى ، ج 2، ص 136، كمال الدين ، الغيبة ، الاختصاص ،
381- كمال الدين صدوق قدس سره .
382- بحار، ج 51، ص 110.
383- كمال الدين صدوق قدس سره .
384- بحار، ج 51، ص 120.
385- كمال الدين صدوق قدس سره .
386- الغيبة للنعمانى ، ص 79، بحار، ج 51، ص 114.
387- كمال الدين صدوق قدس سره .
388- اعلام الورى للطبرسى قدس سره .
389- بحار، ج 51، ص 131.
390- نهج البلاغة كمال الدين صدوق قدس سره .
391- كمال الدين صدوق قدس سره ، ص 645.
392- من لا يحضره الفقيه .
393- نهج البلاغه فيض الاسلام كلمات قصار 361.
394- الروضة من الكافى ، ص 245.
395- غررالحكم (الياءالمطلق ).
396- الروضة ، ص 97.
397- البقرة :237.
398- نهج البلاغة .
399- نهج البلاغه قسمتى از خطبه 151 فيض الاسلام .
400- نهج البلاغة .
401- المؤمنون : 30.
402- نهج البلاغة .
403- نهج البلاغة .
404- نوائب الدهور.
405- بحار، ج 41، ص 304.
406- بحارالانوار از مالى شيخ قدس سره .
407- الروضة من الكافى .
408- نهج البلاغة .
409- نهج البلاغة .
410- نهج البلاغة .
411- بحار، ج 57.
412- بحار، ج 57، ص 214.
413- بحار، ج 57، ص 212.
414- بحار، ج 57، ص 213.
415- بحار، ج 57، ص 215.
416- بحار، ج 57، ص 216، رچل من اهل قم يدعو الناس الى الحق يجتمع معه قومكزير الحديد لا تزلهم الرياح العواصف و لا يملون من الحرب و لا يجبنون و على اللهيتوكلون و العاقبة للتقوى .
417- بحار، ج 57، ص 218.
418- بحار، ج 57، ص 229.
419- بحار، ج 96.
420- الغيبة للنعمانى .
421- بحار الانوار.
422- وسائل الشيعة ، ج 3، ص 356، احكام الملابس باب 314، حديث 4.
423- وسائل الشيعة ، ج 3، ص 279، لباس المصلّى باب 19، حديث 8.
424- بحارالانوار.
425- كمال الدين .
426- نوائب الدّهور.
427- بحار، ج 68، ص 76.
428- بحار، ج 71، از فروع كافى .
429- نهج البلاغة .
430- نواهب الدهور.
431- بحارالانوار از كمال الدين .
432- منقول از مستدرك الوسائل .
433-امالى مفيد قدس سرّه .
434- الغيبة للنعمانى .
435- نوائب الدهور از كنزالعمال .
436- نوائب الدهور از كنزالعمال .
437- الغيبة للنعمانى .
438- كمال الدين .
439- قسمتى از دعاى عهد.
440- مائدة : 55.
441- الاسرى : 81.
442- الارشاد، ص 310.
443- مناقب آل ابى طالب ص 271.
444- مناقب آل ابى طالب ، ج 2، ص 271.
445- الارشاد، ص 275.
446- الارشاد،ص 310، اعلام الورى ، مناقبآل ابى طالب ، ج 2، ص 271.
447- الارشاد: ص 311.
448- كشف الغمة .
449- الارشاد، ص 310.
450- اعلام الورى .
451- طبق روايات متعدد و مشهور، حادثه ضربت خوردن حضرت امير عليه السّلام درشب نوزدهم رمضان بوده است .
452- كشف الغمة ، ج 1، ص 380.
453- بحار، ج 42، ص 191.
454- بحار، ج 42، ص 190.
455- الخصال ، ص 438.
456- بحار، ج 42.
457- بحار، ج 41.
458- بحارالانوار، ج 42، ص 192 - الارشاد، ص 16.
459- الارشاد، ص 16.
460- الارشاد، ص 18.
461- الارشاد، ص 18.
462- سليم بن قيس ، ص 197.
463- بحار، ج 42، ص 196.
464- بحار، ج 42، ص 195.
465- بحار، ج 42، بالاختصار.
466- الارشاد، ص 19.
467- الارشاد، ص 23.
468- مناقب اهل البيت عليه السّلام ، ج 1، ص 146.