بسم الله الرحمن الرحیم
 
نگارش 1 | رمضان 1430

 

صفحه اصلی | کتاب ها | موضوع هامولفین | قرآن کریم  
 
 
 موقعیت فعلی: کتابخانه > مطالعه کتاب آشنایی با فرق و مذاهب اسلامی, رضا برنجکار ( )
 
 

بخش های کتاب

     FEHREST -
     FARA0001 -
     FARA0002 -
     FARA0003 -
     FARA0004 -
     FARA0005 -
     FARA0006 -
     FARA0007 -
     FARA0008 -
     FOOTNT01 -
 

 

 
 

 

1-  المصباح المنير، ص 211، الصاح ، ج 4، ص 1542 و ج 5، ص 1821 و 1826.
2-  در اين مورد كتابهاى الملل و النحل شهرستانى ، الفرق بين الفرق بغدادى ،بيان الاديان حسينى علوى و التبصير فى الدين اسفراينىقابل ملاحظه است .
3-  رك : اختيار معرفة الرجال (رجال كشى )، ج 2، ص 542.
4-  محمد ابوزهره ، تاريخ الجدل ، ص 77
5-  رك : جائيه 23، بقره : 73 و 74، غافر: 56، توبه : 76،نمل : 14، عنكبوت : 49، بقره :99.
6-  رك : تاريخ الجدل ، ص 81-76، بحوث فىالملل و النحل ، ج 1، ص 45-108
7-  رك : فرق الشيعه ، ص 2، مقالات الاسلامين ، ج 1، ص 39،الملل والنحل ، ج 1، ص 24، تبصرة العوام فى معرفة مقالات الانام ، ص 28، الايضاح ،ص 3.
8-  درباره تاريخ و چگونگى پيدايش خوارج بنگريد بهالملل و النحل ، ج 1، ص 114، بحوث فى الملل والنحل ، ج 5، ص 54-72، الفرق بين الفرق ، ص 94-99.
9-  رك : ابن المرتضى ، طبقات المعتزله ، ص 9-11، ابوهرزه ، تاريخ المذاهبالاسلامية ، ص ‍ 95-96.
10-  رك : الفرق بين الفرق ، ص 211،الملل و النحل ، ج 1، ص 139، مقالات الاسلاميين ، ص 132 و 136.
11-  رك : الملل و النحل ، ج 1، ص 47.
12-  رك : الملل و النحل ، ج 1، ص 114.
13-  الفر دبل ، الفرق الاسلاميه فى الشمال الافريقى ، ترجمه عبدالرحمن بدوى، ص 142. احمد امين ، فجر الاسلام ، ص 257.
14-  رك .: الملل و النحل ، ج 1،ص 115.
15-  مقالات الاسلاميين . ص 127.
16-  رك .: الفرق بين الفرق ، ص 91،الملل و النحل ، ج 1، ص 115، مقالات الاسلاميين ، ص 101، احمد امين ، فجر الاسلام ، ص261، تبصرة العوام فى معرفة مقالات الانام ، ص 38.
17-  رك .: الملل و النحل ، ج 1، ص 115 - 117، الفرق بين الفرق . ص 92 -100.
18-  مقالات الاسلاميين ، ص 86.
19-  فجر الاسلام ، ص 259.
20-  رك : الملل و النحل ، ج 1، ص 120، الفرق بين الفرق ، ص 103-105،تاريخ المذاهب الاسلاميه ، ص 63-64.
21-  رك .: الملل و النحل ، ج 1، ص 120، الفرق بين الفرق ، ص 101 - 102
22-  الفرق بين الفرق ، ص 105-108،الملل و النحل ، ج 1، ص 122-125، مقالات الاسلاميين ، ص ‍ 89-92، ابن ابى الحديد،شرح نهج البلاغة ، ج 4، ص 136-137.
23-  الفرق بين الفرق ، ص 108-109
24-  رك : الملل و النحل ، ج 1، ص 134 و يعقوب جعفرى ، خوارج در تاريخ ، ص146-152
25-  الملل و النحل ، ج 1،ص 134 - 135.
26-  رك : الصحاح ، ج 1، ص 52 و ج 6، ص 2352، مصباح المنير، ص 222،الملل و النحل ، ج 1، ص ‍ 139.
27-  رك : همان و نيز فرق الشيعه ، ص 6.
28-  رك . احمد امين ، فجرالاسلام ، ص 279.
29-  ابن سعد، الطبقات الكبرى ، ج 6، ص 307.
30-  ابى الفرج اصفهانى ، الاغانى ، ص 261 - 263.
31-  رك . جمال الدين ابى الحجاج يوسف المزى ، تهذيبالكمال فى اسماء الرجال ، ج 6، ص 321 - 322 و ابن حجر عسقلانى ، تهذيب التهذيب ،ج 2، ص 290.
32-  الملل و النحل ، ج 1، ص 139.
33-  نوبختى ، فرق الشيعه ، ص 6.
34-  ابن عساكر، تاريخ مدينه دمشق ، تحقيق على شيرى ، ج 42، ص 299.
35-  براى نمونه رك . بحارالانوار، ج 24، ص 327 و ج 26، ص 2، الكافى ، ج8، ص 276، 417.
36-  مقالات الاسلاميين ، ص 456.
37-  ابى الفرج اصفهانى ، الاغانى ، ج 14، ص 261.
38-  فرق الشيعه ، ص 6، 7.
39-  الفرق بين الفرق ، ص 211 و الملل والنحل ، ج 1، ص 139 - 145.
40-  در باره مصاديق اين آراء رك : الملل والنحل ، ج 1، ص 140 - 146، الفرق بين الفرق ، ص 211 - 216، مقالات الاسلاميين ،ص 132 - 141، الفصل ، ج 2، ص 111.
41-  رك . كنزالعمال ، ج 1، ص 135 - 139.
42-  رك : همان ماءخذ و مستدرك الوسائل ، ج 12، ص 317، ج 17، ص 433، ج 14،ص 441، بحارالانوار، ج 2، ص 17، كافى ، ج 6، ص 47.
43-  رك : الخصال ، ج 1، ص 72، كنز العمال ، ج 1، ص 118، سنن ابى داود، ج 2،جزء4، ح 222، ثواب الاعمال ، ص 253-254.
44-  رك : بحارالانوار، ج 5، ص 47، مسند ابنحنبل ، ج 2، ص 86، الدر المنثور، ج 6، ص 138، التوحيد، ص 382.
45-  مقالات الاسلاميين ، ص 430، نشوان الحميرى ، الحور العين ، ص 258.
46-  الملل و النحل ، ج 1، ص 139، الفرق بين الفرق ، ص 211.
47-  الملل و النحل ، ج 1، ص 139 و ابن اثير،الكامل فى التاريخ ، ج 3، ص 140، الخطط المقريزيه ، ج 2، ص 356.
48-  مقريزى ، الخطط المقريزيه ، ج 2، ص 356، ابن كثير، البداية و النهايه ،ج 9، ص 34.
49-  حسين عطوان ، الفرق الاسلاميه فى البلاد الشام فى العصر الاموى ، ص27-33.
50-  خلاصه اين پاسخ آن است كه گر چه هدايت و نشان دادن راه از سوىخداست اهتداء و تسليم در برابر حق وظيفه انسان مى باشد. نك : معرفت فطرى خدا، ص106-109
51-  احمد بن يحيى بن المرتضى ، طبقات المعتزله ، ص 26.
52-  همان ، ص 25 و البداية و النهاية ، ج 9، ص 34
53-  قاضى عبدالجبار، المغنى فى ابواب التوحيد والعدل ، ج 8، ص 4.
54-  ابوزهره ، تاريخ المذاهب الاسلاميه ، ص 106
55-  الملل و النحل ، ج 1، ص 145
56-  در پايان ، در موضوع آزادى انسان و تقدير الهى طرح چند نكته مفيد به نظرمى رسد: 1.براهين عقلى و شواهد نقلى قضا و قدر الهى را از يك سو، و آزادى انسان را ازسوى ديگر اثبات مى كنند و هر دو مطلب مورد پذيرشعقل و نقل است ؛ 2. تفسير تقدير الهى بايد به گونه اى باشد كه براى انسان نقشىقائل شود. از سوى ديگر چون آزادى انسان ملق و رها نيست ، قابليت جمع شدن با تقديرخدا را دارد؛ 3. تقدير خدا درباره اعمال اختيارى انسان به دو معناى تشريعى و تكوينىاست . تقدير تشريعى به اين معناست كه خداوندافعال انسانها را اندازه گيرى كرده و به برخى امر كرده و از برخى نهى كرده است .(ر.ك : بحارالانوار، ج 5، ص 96، ح 20، عيون اخبار الرضا عليه السلام ، ج 1، ص124، ح 17). تقدير تكوينى بدان معناست كه قدرت و اختيار انسان معين شده است واينطور نيست كه انسانها بتوانند هر كارى را بخواهند انجام دهند، بلكه از جنبه هاى متعددىچون شرايط فردى و خانوادگى و اجتماعى داراى محدوديت است . همچنينافعال انسان بدون اجازه تكوينى خدا نمى تواند رخ دهد و خداوند در هر مرحله ازفعل آدمى توانايى جلوگيرى از وقوع فعل را دارد و انسان بهحال خود رها نشده است . به اين ترتيب تقدير الهى ، آزادى انسان را ناديده نمى گيردبلكه تنها آن را محدود و مقيد مى سازد. به ديگر سخن قضا و قدر الهى تفويض و آزادىبى قيد و شرط انسان را ابطال مى كند.
57-  الملل و النحل ، ج 1، ص 85.
58-  رك : ابن المرتضى ، طبقات المعتزله ، ص 12، ابوزهره ، تاريخ المذاهبالاسلاميه ، ص 99.
59-  المغنى فى ابواب التوحيد و العدل ، ج 8، ص 4.
60-  الفرق بين الفرق ، ص 211.
61-  رك : البداية و النهاية ، ج 9، ص 350، ابن حجر عسقلانى ، لسان الميزان ، ج2، ص 105.
62-  تاريخ طبرى ، ج 6، ص 591.
63-  درباره عقايد جهميه بنگريد به : الملل والنحل ، ج 1، ص 86-88، الفرق بين الفرق ، ص ‍ 221-222.
64-  رك : الصحاح ، ج 3، ص 1240، مصباح المنير، ص 329، معجم مقاييس اللغة ،ج 3، ص 235، القاموس المعيط، ج 3، ص 49، ترتيب كتاب العين ، ج 2، ص 960.
65-  نوبختى ، فرق الشيعه ، ص 17، شيخ مفيد،اوائل المقالات ، ص 1، الملل و النحل ، ج 1، ص 146، مقالات الاسلاميين ، ج 1، ص 65،جرجانى ، كتاب التعريفات ، ص 57.
66-  فرق الشيعه ، ص 18
67-  الدر المنثور، ج 8، ص 589.
68-  رك : الارشاد، ج 1، ص 41.
69-  رك : عيون اخبار الرضا عليه السلام ، ج 2، ص 52، ح 201، و ص 60، ح238، علل الشرايع ، ص ‍ 156، امالى طوسى ، ص 72، ح 104، بحارالانوار، ج 68،ص 7، 9، 16، 19، 20، و... .
70-  رك : قرب الاسناد، ص 61، ح 193.
71-  رك : بحارالانوار، ج 68، ص 17، عيون اخبار الرضا عليه السلام ، ج 2، ص58، ح 215.
72-  رك : عيون اخبار الرضا عليه السلام ، ج 2، ص 60، ح 231.
73-  الكامل فى التاريخ ، ج 2، ص 62-63
74-  نك : علامه امينى ، الغدير، ج 1.
75-  مسعودى ، اثبات الوصية ، ص 146.
76-  در همين زمان است كه امام پس از خروج طلحه و زبير مى فرمايند: ان اتباعطلحه و الزبير فى البصيره قتلوا شيعتى و عمالى ؛ بحوث فىالملل و النحل ، ج 6، ص 106.
77-  رك : الكامل فى التاريخ ، ج 2، ص 663، تاريخ الطبرى ، ص 437-439
78-  رك : الملل و النحل ، ج 1، ص 147-154، الفرق بين الفرق ، ص 58-61
79-  در مورد تاريخ شيعه و قيامهاى شيعيان ، گذشته از كتابهاىمفصل تاريخى ، رجوع كنيد به : محمد حسين مظفرى ، تاريخ الشيعه ، سميره مختارالليثى ، جهاد الشيعه فى العصر العباسى الاول ، عبدالله فياض ، تاريخ الاماميه واسلافهم من الشيعه .
80-  معجم مقاييس اللغة ، ج 1، ص 28؛ الصحاح ، ج 5، ص 1865؛ ترتيب كتابالعين ، ج 1، ص 106؛ مصباح المنير، ص 23.
81-  الملل و النحل ، ج 1، ص 169، فرق الشيعه ، ص 108،اوائل المقالات ، ص 4.
82-  نقل شده است كه امام صادق يكى از متكلمان و علماى شام را دربارهؤ علوم قرآنىبه حرمان بن اعين در مورد عربيت به ابنان بن تغلب ، در علم فقه به زرارة بن اعين ، درعلم كلام به مؤ من طاق ، در موضوع استطاعت به طيار، در موضوع توحيد به هشام بنسالم و در موضوع امامت به هشام بن حكم ارجاع داد. رك : اختيار معرفةالرجال (رجال كشى )، ج 2، ص 554 560.
83-  اصول كافى ، ج 1، ص 170.
84-  در حديثى آمده است :((ان اساس الدين التوحيد والعدل )). رك : معانى الاخبار، ص 11
85-  اين حديث از احاديث مورد اتفاق شيعه و سنى است و در منابع متعددنقل شده است از جمله بنگريد به : مسند ابن حنبل ، ج 4، ص 96، ص 22، كنزالعمال ، حديث شماره 14863، اصول كافى ، ج 1، ص 376 و ص 377،كمال الدين ، ج 2، ص 412.
86-  اصول كافى ، ج 1، ص 160./
87-  توحيد صدوق ، ص 361، بحارالانوار، ج 5، ص 116 و ص 59 احتجاجطبرسى ، ج 2، ص 253، انوار الملكوت فى شرح الياقوت ، ص 109، نهج الحق و كشفالصدق ، ص 104، النافع يوم الحشر، ص 27.
88-  سيد مرتضى ، شرح جمله العلم و العمل ، ص 83، شيخ طوسى ، تمهيدالاصول ، ص 97، لاهيجى ، سرمايه ايمان ، ص 57.
89-  فخر رازى ، شرح اسماء الله الحسينى ، ص 245، القضاء و القدر، ص 271،بغدادى ، اصول الدين ، ص 131، الملل و النحل ، ج 1، ص 42.
90-  رك : اصول كافى ، ج 1، ص 98 و نهج البلاغه ، خطبه 179.
91-  رك : شرح المواقف . ج 8، ص 344.
92-  رك : اصول كافى ، ج 1، ص 173، بحار الانوار، ج 48، ص 204 و 205، ورجال كشى ، ج 2، ص ‍ 554 - 560.
93-  بحار الانوار، ج 61، ص 248.
94-  درباره اين اتهام ، بنگريد به : احمد صفايى ، هشام بن حكم مدافع حريم ولايت، ص 69 - 71.
95-  رك : رجال نجاشى ، ص 435، براى آشنايى بيشتر با اين متكلم امامى رك :احمد صفايى ، هشام بن حكم مدافع حريم ولايت .
96-  رك : رجال كشى ، ج 2، ص 556.
97-  رك : رجال نجاشى ، ص 434.
98-  رك : فهرست ابن نديم ، ص 224،رجال نجاشى ، ص 325.
99-  رك : اصول كافى ، ج 1، ص 173.
100-  فهرست اين نديم ، ص 276.
101-  رجال نجاشى ، ص 175.
102-  با كمال تاءسف بايد گفت كه هيچ يك از تاءليفات اين متكلمان به دست مانرسيده است و اطلاعات ما در اين باره بيشتر از روى كتابههايى است كه در قرنهاى بعدمطالبى از آن كتابها نقل كرده اند.
103-  براى آشنايى با ديگر متكلمان قرن سوم بنگريد به : بحوث فىالملل و النحل ، ج 6، ص 581 - 586
104-  رك : رجال نجاشى ، ص 307.
105-  اين كتاب با تصحيح سيد جلال الدين حسينى ارموى توسط انتشارات دانشگاهتهران در سال ، 1363 طبع شده است .
106-  درباره اين خاندان به كتاب خاندان نوبختى ، تاءليف عباساقبال رجوع كنيد.
107-  درباره اين خاندان به كتاب خاندان نوبختى ، تاءليف عباساقبال رجوع كنيد.
108-  رجال نجاشى ، ص 63، و رك : فهرست ابن نديم ، ص 225.
109-  نام اين شرح ، انوارالملكوت فى شرح الياقوت است كه با تحقيق محمدنجمى زنجانى منتشر شده است .
110-  الفهرست ، ص 225.
111-  رجال نجاشى ، ص 375.
112-  همان ، ص 389 - 392
113-  رك : مقدمه كتاب معانى الاخبار، ص 26 - 36.
114-  فهرست ابن نديم ، ص 226.
115-  رك : رجال نجاشى ، ص 399.
116-  رك : اوائل المقالات ، ص 1.
117-  همان ، ص 7 - 8
118-  رجال نجاشى ، ص 270 و رسائل الشريف المرتضى ، ج 1، ص 33.
119-  رك : رسائل الشريف المرتضى ، ج 1، ص 127.
120-  اين كتاب با تصحيح عبدالمحسن مشكوة الدينى ، توسط انتشارات دانشگاهتهران منتشر شده است .
121-  رك : بحار الانوار، ج 46، ص 169 به بعد، عيون اخبار الرضا عليه السلام، ج 1، ص 248-253، معجم رجال الحديث ، ج 7، ص 345-357، شخصيت و قيام زيد بنعلى عليه السلام .
122-  كفاية الاثر، ص 295-302
123-  الزيديه ، ص 61-62، والملل والنحل ، ج 1، ص 155، الفرق بين الفرق ، ص 56-57
124-  الكامل فى التاريخ ، ج 5، ص 242،243.
125-  درباره عقايد زيديه بنگريد به :الملل و النحل ، ج 1، ص 154-157، الزيديه ، ص 60-64، رساله العقد المثين فىمعرفة رب العالمين ، تاءليف دانشمند زيدى حسين بهن بدرالدين محمد، مندرج در كتاببحوث فى الملل و النحل ، ج 7، ص 475-499
126-  درباره جاروديه بنگريد به : مقالات الاسلاميين :، ص 67،الملل و النحل ، ج 1، ص 157-159، الفرق بين الفرق ، ص 51-53، الزيديه ، ص84-86.
127-  درباره صالحيه و بتريه بنگريد به : فرق الشيعه ، ص 57، مقالاتالاسلاميين ، ص 6869، الملل و النحل ، ج 1، ص 161-162، الفرق بين الفرق ، ص54-55، الزيديه ، ص 80-82.
128-  رك : الزيديه ، ص 112، بحوث فىالملل و النحل ، ج 7، ص 370.
129-  رك : شهيد مطهرى ، كلام و عرفان ، ص 21.
130-  رك : فرق الشيعه ، ص 68.
131-  فرق الشيعه ، ص 69، المقالات و الفرق ، ص 81.
132-  فرق الشيعه ، ص 72، المقالات و الفرق ، ص 83.
133-  رك : دائره المعارف بزرگ اسلامى ، ج 8، ص 681-701
134-  دائرة المعارف بزرگ اسلامى ، ج 8، ص 963-695.
135-  تاريخ الفرق الاسلاميه ، ص 186-157.
136-  الصحاح ، ج 3، ص 1152 و الجامع فى اخبار القرامطه فى الاحساء - الشام- العراق - اليمن ، ص 119-120، برخى حمدان را تلميذ و جانشين قرمط مى دانند نه خوداو. رك : الجامع فى اخبار القرامطه ، ج 1، ص 118.
137-  فرق الشيعه ، ص 72-76
138-  الجامع فى اخبار القرامطه ، ج 1، ص 118-157
139-  رك : الفرق بين الفرق ، ص 337 - 392، مقالات الاسلاميين ، ص 3، 211،298، 454، 471، 473، 474، 474، بحوث فىالملل و النحل ج 1، 160 - 166.
140-  فرق الشيعه ، ص 5. نوبختى پس از طرح معتزله سياسى ، آنان راپيشگامان معتزله متاءخر، يعنى معتزله كلامى مى داند. محققان در برخورد با اين جمله كهبيانگر ارتباطى ميان معتزله سياسى و كلامى است ، آراى متفاوتى را ابراز كرده اند.نشوان الحميرى به طور كلى آن بى اساس دانسته است . استاد جعفر سبحانى ضمن ردارتباط ميان معتزله سياسى و كلامى ، با توجه به اعتبار نوبختى ، در اين مساءله توقفكرده است ، شهيد مطهرى ارتباط ميان اين دو گروه را در اين مى داند كه هر دو گروه نوعىكناره گيرى و بى طرفى را در پيش گرفتند. معتزله سياسى از امام و امت انزوا جستند ومعتزله كلامى از آراى خوارج و مرجئه كناره گرفتند. الحور العين ، ص 205؛ بحوث فىالملل و النحل ، ج 3، ص 156 و 157؛ كلام و عرفان ؛ ص 50 و 51. ارتباط معتزلهسياسى و كلامى با توجه و دقت در آراى بنيانگذار معتزله كلامى يعنى واصل بن عطا و پيروان او، قابل فهم است . خواهيم ديد كه يكى از چهار نظريهواصل اين است كه قضاوتى درباره حقانيت امام على عليه السلام يا مخالفان ايشان نمىكند و يكى از دو گروه را محق و ديگرى را فاسق مى داند. اين عقيده شبيه عقيده معتزلهسياسى است و از آنجا كه نوبختى بيش از همه به جريانهاى سياسى و موضعگيريهاى كه در مورد امامت امام على عليه السلام مطرح شده است ، توجه دارد، بعيد نيستكه به اين شباهت و اشتراك عقيده ميان معزله سياسى و كلامى نظر داشته است .
141-  تاريخ المذاهب الاسلاميه ، ص 118.
142-  الملل و النحل ، ج 1، ص 48؛ اوائل المقالات ، ص 3
143-  الفرق بين الفرق ، ص 41؛ اوائل المقالات ، ص 3؛ لسان العرب ، ج 9،190، ماده ((عزل )).
144-  الفهرست ، ص 201؛ لسان العرب ، ج 9، ص 190، ماده((عزل )) الحور العين ، ص 204 و 205.
145-  الملل و النحل ، ج 1، ص 48.
146-  الملل و النحل ، ج 1، ص 42
147-  درباره اين تاءويلات بنگيريد به : تاريخ فلسفه در اسلام ، ج 1، ص287 و 288
148-  الملل و النحل ، ج 1، ص 44 و 81.
149-  فلسفه و كلام اسلامى ، ص 75.
150-  همان ؛ تاريخ المذاهب الاسلاميه ، ص 119؛الملل و النحل ، ج 1، ص 43؛ الفرق بين الفرق ، ص ‍ 131
151-  شيخ مفيد ملاك معتزلى بودن را اعتقاد به ((منزلة بين المنزلتين )) مى دانداوائل المقالات ، ص ‍ 3
152-  الملل و النحل ، ج 1، ص 46.
153-  همان ، ص 49 و 50 و مقالات الاسلاميين ، ج 2، ص 177.
154-  الملل و النحل . ج 1، ص 82؛ شرحالاصول الخمسه ، ص 129.
155-  درباره نظريه احوال ابوهاشم بنگريد به :الملل و النحل ، ج 1، ص 82؛ الفرق بين الفرق ، ص 205؛ شرح المواقف ، ج 3، ص10؛ اوائل المقالات ، ص 14 فلسفه علم كلام ، ص 182.
156-  شرح الاسماء اللهالحسنى ؛ ص 224.
157-  درباره استدلال مهتزله در اين زمينه رك:الملل و النحل ، ج 1 ص 45؛ شرح الاصول الخمسه ، ص ‍ 133 و 323 به بعد بهخصوص ص 345
158-  همان ، ص 124؛ بايد توجه داشت كه قاضى عبدالجبار در كتاب مختصرالحسنى ، اصول دين را چهار اصل توحيد، عدل ، نبوت و شرايع مى داند و وعد و وعيد،منزلة بين المنزلتين ، و امر به معروف و نهى از منكر را در شرايعداخل مى كند. او در كتاب المغنى اصول دين را در دواصل توحيد و عدل خلاصه مى كند و بقيه اصول را ببه اين دو باز مى گرداند. شرحالاصول الخمسه ، ص 122 - 123.
159-  قياس در فقه عبارت است از سرايت دادن حكم يك موضوع به موضوع ديگر،بواسطه كشف علت حكم از طريق عقل ، و وجود آن علت در هر دو موضوع .
160-  الملل و النحل ، ج 1، ص 206 - 207
161-  همان ، ص 93
162-  بحوث فى الملل و نحل ، ج 1، ص 160 - 166
163-  مقالات الاسلاميين ، ج 1، ص 320 - 325
164-  به اين گروه از آن رو مشبهه گويند كه خدا را به مخلوقاتش تشبيه مى كنند،و از آن جهت حشويه گويند كه ((حشو)) به معناى پر كردن است و اين گروه كتابهاىحديثى خود را از احاديث جعلى و اسرائيليات پر كرده اند. رك : الحورالعين ، ص 204.
165-  الملل و النحل، ج 1، ص 105
166-  الابانة ، ص 22
167-  براى نمونه نك : بقره : 81، نساء:11 - 112، طور:21، مدثر: 38، روم :41، ابراهيم : 51.
168-  اللمع ، ص 39: ((لافاعل له على حقيقته الا الله تعالى ))
169-  مقالات الاسلاميين ، ج 2، ص 199: ((و الحق عندى ان معنى الاكتساب هو ان يقعالشى ء بقدر محدئة فيكون كسبا لمن وقع بقدرته )). اللمع ، ص 42:((حقيقة الكسباءن الشى ء وقع من المكتسب له بقوة محدثه )).
170-  اشعرى در اين باره مى گويد: ((ضرورت ، يعنى اينكه انسان مجبور بهفعلى باشد و چاره اى جز انجام آن نداشته باشد. انسان اين حالت را در برخىافعال خود، مثل رعشه دست مى يابد، اما در برخىافعال ديگر چنين حالتى نمى يابد مثل رفتن به جايى و برگشتن از آنجا. در حالتاول عجز و اضطرار را احساس مى كند و در حالت دوم قدرت حادثى را وجدان مى كند كهضد عجز است )). (اللمع ، ص 41).
171-  اللمع ، ص 37: ((ان قال قائل لمن زعمتم ان اكساب العباد مخلوقة لله تعالى، قيل له قلنا ذلك لان الله تعالى قال : ((و الله خلقكم و ماتعملون ))
شايان ذكر است كه آيه شريفه در باره عبادت بتهاست و معناى اين آيه و آيه قبلش ايناست كه ((ابراهيم گفت : آيا (رواست ) كه شما چيزى را به دست خود تراشيده ، آن رابپرستيد؟ در صورتى كه شما و آنچه (از بتان ) مى سازيد. همه را خدا خلق كرده است)). همچنين رك : تفسير التبيان ، ج 8، ص 513.
172-  اللمع ، ص 40
173-  همان
174-  در باره تفسير كسب ، گذشته از مآخذى كه در ضمن بحث از آنها مطالبىنقل شد، بنگريد به : شرح المواقف ، ج 8 ص 145 - 146 و قوشجى ، شرح تجريدالعقايد، ص 341.
175-  شرح المواقف ، ج 8، ص 91 - 95
176-  اللمع ، ص 32.
177-  شرح المواقف ، ج 8، ص 115 - 116
178-  اللمع ، ص 32؛ الاقتصاد فى الاعتقاد، ص 41 - 46؛ المطالب العاليه ، ج2، ص 81 - 87
179-  شرح المواقف ، ج 8، ص 181-184
180-  درباره مراتب و درجات تكليف مالايطاق بنگريد به شرح المواقف ، ج 8، ص200-202
181-  درباره آراى طحاوى و مقايسه او با ماتريدى بنگريد به مقالات طحاويه وماتريديه در كتاب تاريخ فلسفه در اسلام ، م .م .شريف ، ج 1، ص 347-386
182-  التوحيد، ص 221
183-  ز همان ، ص 266
184-  همان ، ص 225-226
185-  مقدمه كتاب التوحيد، ص 44و42
186-  براى نمونه رك : التوحيد، ص 229.
187-  همان ، ص 77
188-  همان ، ص 74.
189-  شبلى نعمانى اختلافات ماتريدى و اشعرى را در نه مساءله مى داند.ر.ك :تاريخ علم كلام ، ترجمه سيد محمد تقى فخر داعى گيلانى ، ص 71-72
190-  مقدمه كتاب التوحيد.
191-  رك : الملل و النحل ، ص 93.
192-  دائرة المعارف بزرگ اسلامى ، ج 3، ص 178
193-  رك : ابن تيميه ، منهاج السنة النبويه ، ج 1، ص 131.
194-  رك : بحوث فى الملل و النحل ، ج 1، ص 316-317. درباره آراى علماىمعاصر ابن تيميه درباره او نك : همان ، ج 4،ص 63-62
195-  آيين وهابيت ، ص 24-37؛ درباره كتابهايى كه در رد آيين وهابيت نوشته شدهاست نك : بحوث فى الملل و النحل ، ج 4، ص 355-361.
196-  الملل و النحل ، ج 1، ص 92 - 93
197-  على اصغر فقيهى ، وهابيان ، ص 221.
198-  مجموعه آقار محمد بن عبدالوهاب ، ج 10، ص 363 - 366 و ص 398 - 399.
199-  رك : آيين و هابيت ، ص 145 - 146 و 258 - 269.
200-  رك : آيين و هابيت ، ص 261 - 276.
201-  الصحاح ، ج 6، ص 2448، معجم مقاييس اللغة ، ج 4 ص 387.
202-  رك : شهرستانى ، الملل و النحل ، ج 1، ص 173 - 189، اشعرى ، مقالاتالاسلاميين ، ص 5 - 16، بغدادى ، الفرق بين الفرق ، ص 247 به بعد، ابوالمعالىمحمد الحسينى العلوى ، بيان الاديان ، ص ‍ 35 - 26.
203-  رك : مرسل نصر: الموحدون (الدروز) فى الاسلام ، ص 33.
204-  الموحدون (الدروز) فى الاسلام ، ص 115 - 116.
205-  الموحدون (الدروز) فى الاسلام ، ص 67 - 86 و 85.
206-  همان ، ص 14 - 17 و 51 - 53
207-  مرسل نصر، الموحدون (الدروز) فى الاسلام ، طيب گوكبيلگين ، دروزيها درتاريخ (كيهان انديشه ، ش 33)، محمد جواد شكور، فرهنگ فرق اسلامى ، ص 192 -194، بحوث فى الملل و النحل ، ج 8، ص 351.
208-  درباره چگونگى پراكندگى اهل حق و علويان ، به خصوص در ايران و استانكرامنشاه بنگريد به : اسماعيل قبادى ((تحقيقى پيرامون فرقهاهل حق )) مجله تخصص كلام اسلامى ، ش 14.
209-  صديق صفى زاده ، مشاهير اهل حق ، ص 2.
210-  محمد مردانى ، سيرى كوتاه در مراماهل حق ، ص 18.
211-  مشاهير اهل حق ، ص 2.
212-  سيرى كوتاه در مرام اهل حق ، ص 19.
213-  سيد محمد على خواجه الدين ، سرسپردگان ، تاريخ و شرح عقايد دينى وآداب و رسوم اهل حق (يارسان ). ص 2 و سيرى كوتاه در مراماهل حق ، ص 17.
214-  درباره تاريخ تولد و وفات سلطان اختلاف نظر وجود دارد. تاريخ تولد اوسالهاى 445 و 528 و 612 ذكر شده و تاريخ وفغات او سالهاى 558، 628، 912 ونيم قرن هشتم ذكر شده است . امام به نظر مى رسد كه او در قرن هشتم مى زيسته است .(مشاهير اهل حق ، ص 54 - 55).
215-  سرسپردگان ، ص 2 - 3؛ مشاهيراهل حق ، ص 2 و 54.
216-  مشاهير اهل حق ، ص 54 - 60.
217-  سرسپردگان ، ص 101
218-  همان ، ص 129.
219-  همان ، ص 119.
220-  همان ، ص 97 و 98
221-  همان ، ص 13 و 107.
222-  همان ، ص 14 - 25
223-  الملل و النحل ، ج 1، ص 188،
224-  مقالات الاسلاميين ، ص 15، الفرق بين الفرق ، ص 271.
225-  مقالات الاسلاميين ، ص 15 الفرق بين الفرق ، ص 271،
226-  على عزيز الابراهيم ، العلويون فى دائرة الضوء، ص 31 - 33.
227-  همان ، ص 11 - 12.
228-  دائرة المعرف بزرگ اسلامى ، ج 6، ص 662 - 664، دائرة المعارف تشيع ،ج 1، ص 500 - 501.
229-  شرح الزيارة الجامعة الكبيرة ، ج 3، ص 218-219 (كرمان ، چاپخانهسعادت ، 1356ش ).
230-  شرح الزيارة ، ج 4، ص 26-30، مجموعةالرسائل (مشتمل بر 23 رساله )، ص 308.
231-  شرح الزيارة ، ج 3، ص 297، ج 4، ص 48-79، مجموعةالرسائل ، ص 323.
232-  السيد محسن الامين ، اعيان الشيعة ، ج 2، ص 590.
233-  رك : محمد جواد مشكور: فرهنگ فرق اسلامى ، ص 266 - 268.
234-  رك : احقاق الحق ، ص 167 - 223.
235-  رك : ميرزا عبدالرسول الحائرى الا حقاقى ، قرنان من الاجتهاد والمرجعيه فىاسرة الا حقاقى .
236-  آنان معاد و عدل را از اصول عقادى نمى شمارند، چرا كه اعتقاد به توحيد ونبوت ، خود، مستلزم اعتقاد به قرآن است و چون در قرآن عدالت خدا و معاد ذكر شده است ،لزمى ندارد كه اين دو اصل را در كنار توحيد و نبوت قرار دهيم .
237-  رك : احقاق الحق ، ص 167 - 223.
238-  رك : غلامحسين معتمد الاسلام ، كلمه اى از هزار، ص 64 - 66 (تبريز، چاپخانهشفق ، 1398).
239-  در نگارش اين فصل ، از كتاب دانشنامه جهان اسلام ، ج 1، ص 16-19، و ج 4،ص 733-743 استفاده شد.