بسم الله الرحمن الرحیم
 
نگارش 1 | رمضان 1430

 

صفحه اصلی | کتاب ها | موضوع هامولفین | قرآن کریم  
 
 
 موقعیت فعلی: کتابخانه > مطالعه کتاب گنجینه دعا,   مناسب چاپ   خروجی Word ( برگشت به لیست  )
 
 

بخش های کتاب

     FEHREST -
     GANG0001 -
     GANG0002 -
     GANG0003 -
     GANG0004 -
     GANG0005 -
     GANG0006 -
     GANG0007 -
     GANG0008 -
     GANG0009 -
     GANG0010 -
     GANG0011 -
     GANG0012 -
 

 

 
 

 

next page

fehrest page

back page


صَبَرْتُ عَلى عَذابِكَ فَكَيْفَ اَصْبِرُ عَلى فِراقِكَ وَهَبْنى صَبَرْتُ عَلى حَرِّ نارِكَفَكَيْفَ اَصْبِرُ عَنِ النَّظَرِ اِلى كَرامَتِكَ اَمْ كَيْفَ اَسْكُنُ فِى النّارِ

وَرَجاَّئى عَفْوُكَفَبِعِزَّتِكَ يا سَيِّدى وَمَوْلاىَ اُقْسِمُ صادِقاً لَئِنْ تَرَكْتَنى ناطِقاً لاََضِجَّنَّ اِلَيْكَ بَيْنَاَهْلِها ضَجيجَ الاءمِلينَ وَلاََصْرُخَنَّ اِلَيْكَ صُراخَ

الْمَسْتَصْرِخينَ وَلاََبْكِيَنَّ عَلَيْكَ بُكاَّءَالْفاقِدينَ وَلاَُنادِيَنَّكَ اَيْنَ كُنْتَ يا وَلِىَّ الْمُؤْمِنينَ يا غايَةَ امالِ الْعارِفينَ يا غِياثَالْمُسْتَغيثينَ يا حَبيبَ

قُلُوبِ الصّادِقينَ وَيا اِلهَ الْعالَمينَ اَفَتُراكَ سُبْحانَكَ يا اِلهىوَبِحَمْدِكَ تَسْمَعُ فيها صَوْتَ عَبْدٍ مُسْلِمٍ سُجِنَ فيها بِمُخالَفَتِهِ وَذاقَ طَعْمَ عَذابِها

بِمَعْصِيَتِهِ وَحُبِسَ بَيْنَ اَطْباقِها بِجُرْمِهِ وَجَريرَتِهِ وَهُوَ يَضِجُّ اِلَيْكَ ضَجيجَ مُؤَمِّلٍلِرَحْمَتِكَ وَيُناديكَ بِلِسانِ اَهْلِ تَوْحيدِكَ وَيَتَوَسَّلُ اِلَيْكَ بِرُبُوبِيَّتِكَ

يا مَوْلاىَ فَكَيْفَيَبْقى فِى الْعَذابِ وَهُوَ يَرْجُوا ما سَلَفَ مِنْ حِلْمِكَ اَمْ كَيْفَ تُؤْلِمُهُ النّارُ وَهُوَ يَاءْمَلُفَضْلَكَ وَرَحْمَتَكَ اَمْ كَيْفَ يُحْرِقُهُ لَهيبُها

وَاَنْتَ تَسْمَعُ صَوْتَهُ وَتَرى مَكانَهُ اَمْ كَيْفَيَشْتَمِلُ عَلَيْهِ زَفيرُها وَاَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفَهُ اَمْ كَيْفَ يَتَقَلْقَلُ بَيْنَ اَطْباقِها وَاَنْتَتَعْلَمُ صِدْقَهُ اَمْ كَيْفَ

تَزْجُرُهُ زَبانِيَتُها وَهُوَ يُناديكَ يا رَبَّهُ اَمْ كَيْفَ يَرْجُو فَضْلَكَ فىعِتْقِهِ مِنْها فَتَتْرُكُهُ فيها هَيْهاتَ ما ذلِكَ الظَّنُ بِكَ وَلاَالْمَعْرُوفُ مِنْ فَضْلِكَ وَلا مُشْبِهٌ

لِما عامَلْتَ بِهِ الْمُوَحِّدينَ مِنْ بِرِّكَ وَاِحْسانِكَ فَبِالْيَقينِ اَقْطَعُ لَوْ لا ما حَكَمْتَ بِهِ مِنْ تَعْذيبِجاحِديكَ وَقَضَيْتَ بِهِ مِنْ اِخْلادِ مُعانِديكَ لَجَعَلْتَ

النّارَ كُلَّها بَرْداً وَسَلاماً وَما كانَ لاَِحَدٍ فيهامَقَرّاً وَلا مُقاماً لكِنَّكَ تَقَدَّسَتْ اَسْماَّؤُكَ اَقْسَمْتَ اَنْ تَمْلاََها مِنَ الْكافِرينَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنّاسِ

اَجْمَعينَ وَاَنْ تُخَلِّدَ فيهَا الْمُعانِدينَ وَاَنْتَ جَلَّ ثَناؤُكَ قُلْتَ مُبْتَدِئاً وَتَطَوَّلْتَ بِالاِْنْعامِمُتَكَرِّماً اَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ اِلهى

وَسَيِّدى فَاَسْئَلُكَ بِالْقُدْرَةِالَّتى قَدَّرْتَها وَبِالْقَضِيَّةِ الَّتى حَتَمْتَها وَحَكَمْتَها وَغَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ اَجْرَيْتَها اَنْ تَهَبَلى فى هذِهِ اللَّيْلَةِ وَفى هذِهِ

السّاعَةِ كُلَّ جُرْمٍ اَجْرَمْتُهُ وَكُلَّ ذَنْبٍ اَذْنَبْتُهُ وَكُلَّ قَبِيحٍاَسْرَرْتُهُ وَكُلَّ جَهْلٍ عَمِلْتُهُ كَتَمْتُهُ اَوْ اَعْلَنْتُهُ اَخْفَيْتُهُ اَوْ اَظْهَرْتُهُ وَكُلَّ سَيِّئَةٍ اَمَرْتَبِاِثْباتِهَا

الْكِرامَ الْكاتِبينَ الَّذينَ وَكَّلْتَهُمْ بِحِفْظِ ما يَكُونُ مِنّى وَجَعَلْتَهُمْ شُهُوداً عَلَىَّمَعَ جَوارِحى وَكُنْتَ اَنْتَ الرَّقيبَ عَلَىَّ مِنْ وَراَّئِهِمْ وَالشّاهِدَ لِما

خَفِىَ عَنْهُمْ وَبِرَحْمَتِكَاَخْفَيْتَهُ وَبِفَضْلِكَ سَتَرْتَهُ وَاَنْ تُوَفِّرَ حَظّى مِنْ كُلِّ خَيْرٍ اَنْزَلْتَهُ اَوْ اِحْسانٍ فَضَّلْتَهُاَوْ بِرٍّ نَشَرْتَهُ اَوْ رِزْقٍ بَسَطْتَهُ اَوْ ذَنْبٍ

تَغْفِرُهُ اَوْ خَطَاءٍ تَسْتُرُهُ يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّيا اِلهى وَسَيِّدى وَمَوْلاىَ وَمالِكَ رِقّى يا مَنْ بِيَدِهِ ناصِيَتى يا عَليماً بِضُرّىوَمَسْكَنَتى يا خَبيراً

بِفَقْرى وَفاقَتى يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ اَسْئَلُكَ بِحَقِّكَ وَقُدْسِكَوَاَعْظَمِ صِفاتِكَ وَاَسْماَّئِكَ اَنْ تَجْعَلَ اَوْقاتى مِنَ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ بِذِكْرِكَ مَعْمُورَةً

وَبِخِدْمَتِكَ مَوْصُولَةً وَاَعْمالى عِنْدَكَ مَقْبُولَةً حَتّى تَكُونَ اَعْمالى وَاَوْرادى كُلُّها وِرْداً واحِداًوَحالى فى خِدْمَتِكَ سَرْمَداً يا سَيِّدى يا مَنْ عَلَيْهِ

مُعَوَّلى يا مَنْ اِلَيْهِ شَكَوْتُ اَحْوالى يارَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ قَوِّ عَلى خِدْمَتِكَ جَوارِحى وَاشْدُدْ عَلَى الْعَزيمَةِ جَوانِحى وَهَبْ لِىَ الْجِدَّفى

خَشْيَتِكَ وَالدَّوامَ فِى الاِْتِّصالِ بِخِدْمَتِكَ حَتّى اَسْرَحَ اِلَيْكَ فى مَيادينِ السّابِقينَوَاُسْرِعَ اِلَئْكَ فِى الْبارِزينَ وَاَشْتاقَ اِلى قُرْبِكَ فِى

الْمُشْتاقينَ وَاَدْنُوَ مِنْكَ دُنُوَّالْمُخْلِصينَ وَاَخافَكَ مَخافَةَ الْمُوقِنينَ وَاَجْتَمِعَ فى جِوارِكَ مَعَ الْمُؤْمِنينَ اَللّهُمَّ وَمَنْ اَرادَنىبِسُوَّءٍ فَاَرِدْهُ وَمَنْ

كادَنى فَكِدْهُ وَاجْعَلْنى مِنْ اَحْسَنِ عَبيدِكَ نَصيباً عِنْدَكَ وَاَقْرَبِهِمْ مَنْزِلَةًمِنْكَ وَاَخَصِّهِمْ زُلْفَةً لَدَيْكَ فَاِنَّهُ لا يُنالُ ذلِكَ اِلاّ بِفَضْلِكَ وَجُدْ لى بِجُودِكَ

وَاعْطِفْ عَلَىَّبِمَجْدِكَ وَاحْفَظْنى بِرَحْمَتِكَ وَاجْعَلْ لِسانى بِذِكْرِكَ لَهِجاً وَقَلْبى بِحُبِّكَ مُتَيَّماً وَمُنَّعَلَىَّ بِحُسْنِ اِجابَتِكَ وَاَقِلْنى عَثْرَتى وَاغْفِرْ

زَلَّتى فَاِنَّكَ قَضَيْتَ عَلى عِبادِكَبِعِبادَتِكَ وَاَمَرْتَهُمْ بِدُعاَّئِكَ وَضَمِنْتَ لَهُمُ الاِْجابَةَ فَاِلَيْكَ يارَبِّ نَصَبْتُ وَجْهى وَاِلَيْكَيا رَبِّ مَدَدْتُ يَدى فَبِعِزَّتِكَ

اسْتَجِبْ لى دُعاَّئى وَبَلِّغْنى مُناىَ وَلا تَقْطَعْ مِنْ فَضْلِكَرَجاَّئى وَاكْفِنى شَرَّ الْجِنِّ وَالاِْنْسِ مِنْ اَعْدآئى يا سَريعَ الرِّضا اِغْفِرْ لِمَنْ لا يَمْلِكُ اِلا

الدُّعاَّءَ فَاِنَّكَ فَعّالٌ لِما تَشاَّءُ يا مَنِ اسْمُهُ دَوآءٌ وَذِكْرُهُ شِفاَّءٌ وَطاعَتُهُ غِنىً اِرْحَمْ مَنْ رَاءْسُمالِهِ الرَّجاَّءُ وَسِلاحُهُ الْبُكاَّءُ يا سابِغَ النِّعَمِ يا دافِعَ

النِّقَمِ يا نُورَ الْمُسْتَوْحِشينَ فِىالظُّلَمِ يا عالِماً لا يُعَلَّمُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ اَهْلُهُ وَصَلَّى اللّهُعَلى رَسُولِهِ

وَالاَْئِمَّةِ الْمَيامينَ مِنْ الِهِ وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً


(17) دعاى ندبه
مستحب است دعاى ندبه را در چهار عيد يعنى عيد فطر و قربان و غدير و روز جمعهبخوانند و آن دعا اين است :

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ تَسْليماًاَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى ما جَرى بِهِ قَضآئُكَ فى اَوْلِياَّئِكَ

الَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَوَدينِكَ اِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَكَ مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ الَّذى لا زَوالَ لَهُ وَلاَ اضْمِحْلالَ بَعْدَاَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ

الزُّهْدَ فى دَرَجاتِ هذِهِ الدُّنْيَا الدَّنِيَّةِ وَزُخْرُفِها وَزِبْرِجِها فَشَرَطُوا لَكَذلِكَ وَعَلِمْتَ مِنْهُمُ الْوَفاَّءَ بِهِ فَقَبِلْتَهُمْ وَقَرَّبْتَهُمْ وَقَدَّمْتَ لَهُمُ الذِّكْرَ الْعَلِىَّ

وَالثَّناَّءَالْجَلِىَّ وَاَهْبَطْتَ عَلَيْهِمْ مَلا ئِكَتَكَ وَكَرَّمْتَهُمْبِوَحْيِكَ وَرَفَدْتَهُمْ بِعِلْمِكَ وَجَعَلْتَهُمُالذَّريعَةَ اِلَيْكَ وَالْوَسيلَةَ اِلى رِضْوانِكَ فَبَعْضٌ اَسْكَنْتَهُ

جَنَّتَكَ اِلى اَنْ اَخْرَجْتَهُ مِنْهاوَبَعْضٌ حَمَلْتَهُ فى فُلْكِكَ وَنَجَّيْتَهُ وَمَنْ آمَنَ مَعَهُ مِنَ الْهَلَكَةِ بِرَحْمَتِكَ وَبَعْضٌ اتَّخَذْتَهُلِنَفْسِكَ خَليلاً وَسَئَلَكَ لِسانَ

صِدْقٍ فِى الاْخِرينَ فَاَجَبْتَهُ وَجَعَلْتَ ذلِكَ عَلِيّاً وَبَعْضٌكَلَّمْتَهُ مِنْ شَجَرَةٍ تَكْليماً وَجَعَلْتَ لَهُ مِنْ اَخيهِ رِدْءاً وَوَزيراً وَبَعْضٌ اَوْلَدْتَهُ مِنْ غَيْرِ اَبٍ

وَآتَيْتَهُ الْبَيِّناتِ وَاَيَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَكُلُّ شَرَعْتَ لَهُ شَريعَةً وَنَهَجْتَ لَهُ مِنْهاجاًوَتَخَيَّرْتَ لَهُ اَوْصِياَّءَ مُسْتَحْفِظاً بَعْدَ مُسْتَحْفِظٍ مِنْ مُدَّةٍ اِلى

مُدَّةٍ اِقامَةً لِدينِكَ وَحُجَّةً عَلىعِبادِكَ وَلِئَلاّ يَزُولَ الْحَقُّ عَنْ مَقَرِّهِ وَيَغْلِبَ الْباطِلُ عَلى اَهْلِهِ وَلا يَقُولَ اَحَدٌ لَوْلا اَرْسَلْتَاِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً

وَاَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ اَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى اِلىاَنِ انْتَهَيْتَ بِالاَْمْرِ اِلى حَبيبِكَ وَنَجيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فَكانَ كَمَا

انْتَجَبْتَهُسَيِّدَ مَنْخَلَقْتَهُ وَصَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ وَاَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ وَاَكْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُقَدَّمْتَهُ عَلى اَنْبِياَّئِكَ وَبَعَثْتَهُ اِلَى الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِكَ

وَاَوْطَاْتَهُ مَشارِقَكَ وَمَغارِبَكَوَسَخَّرْتَ لَهُ الْبُراقَ وَعَرَجْتَ بِرُوْحِهِ (بِهِ) اِلى سَماَّئِكَ وَاَوْدَعْتَهُ عِلْمَ ما كانَ وَما يَكُونُ اِلَىانْقِضاَّءِ خَلْقِكَ ثُمَّ نَصَرْتَهُ

بِالرُّعْبِ وَحَفَفْتَهُ بِجَبْرَئيلَ وَميكاَّئيلَ وَالْمُسَوِّمينَ مِنْ مَلائِكَتِكَ وَوَعَدْتَهُ اَنْ تُظْهِرَ دينَهُ عَلَى الدّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ وَذلِكَ بَعْدَ اَنْ بَوَّئْتَهُ

مُبَوَّءَ صِدْقٍ مِنْ اَهْلِهِ وَجَعَلْتَ لَهُ وَلَهُمْ اَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلَّذى بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدىًلِلْعالَمينَ فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ اِبْراهيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ

كانَ آمِناً وَقُلْتَ اِنَّما يُريدُ اللَّهُلِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً ثُمَّ جَعَلْتَ اَجْرَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِوَآلِهِ مَوَدَّتَهُمْ فى كِتابِكَ

فَقُلْتَ قُلْ لا اَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ اَجْراً اِلا الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبىوَقُلْتَ ما سَئَلْتُكُمْ مِنْ اَجْرٍ فَهُوَلَكُمْ وَقُلْتَ ما اَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍ اِلاّ مَنْشاَّءَ اَنْ

يَتَّخِذَاِلى رَبِّهِ سَبيلاً فَكانُوا هُمُ السَّبيلَ اِلَيْكَ وَالْمَسْلَكَ اِلى رِضْوانِكَ فَلَمَّا انْقَضَتْ اَيّامُهُاَقامَ وَلِيَّهُ عَلِىَّ بْنَ اَبيطالِبٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِما وَآلِهِما

هادِياً اِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ وَلِكُلِّ قَوْمٍهادٍ فَقالَ وَالْمَلاَُ اَمامَهُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِىُّ مَوْلاهُ اَللّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَانْصُرْمَنْ نَصَرَهُ

وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ وَقالَ مَنْ كُنْتُ اَنَا نَبِيَّهُ فَعَلِىُّ اَميرُهُ وَقالَ اَنَا وَعَلِىُّ مِنْ شَجَرَةٍواحِدَةٍ وَسائِرُالنّاسِ مِنْ شَجَرٍ شَتّى وَاَحَلَّهُ مَحَلَّ هارُونَ مِنْ

مُوسىفَقال لَهُ اَنْتَ مِنّى بِمَنْزِلَةِ هارُونَ مِنْ مُوسى اِلاّ اَنَّهُ لا نَبِىَّ بَعْدى وَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ سَيِّدَةَنِساَّءِ الْعالَمينَ وَاَحَلَّ لَهُ مِنْ مَسْجِدِهِ ما حَلَّ

لَهُ وَسَدَّ الاَْبْوابَ اِلاّ بابَهُ ثُمَّ اَوْدَعَهُ عِلْمَهُ وَحِكْمَتَهُفَقالَ اَنَا مَدينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِىُّ بابُها فَمَنْ اَرادَ الْمَدينَةَ وَالْحِكْمَةَ فَلْيَاْتِها مِنْ بابِها ثُمَّقالَ

اَنْتَ اَخى وَوَصِيّى وَوارِثى لَحْمُكَ مِنْ لَحْمى وَدَمُكَ مِنْ دَمى وَسِلْمُكَ سِلْمى وَحَرْبُكَحَرْبى وَالاْيمانُ مُخالِطٌ لَحْمَكَ وَدَمَكَ كَما خالَطَ لَحْمى

وَدَمى وَاَنْتَ غَداً عَلَى الْحَوْضِ خَليفَتىوَاَنْتَ تَقْضى دَيْنى وَتُنْجِزُ عِداتى وَشيعَتُكَ عَلى مَنابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْحَوْلى فِى الْجَنَّةِ

وَهُمْ جيرانى وَلَوْلا اَنْتَ يا عَلِىُّ لَمْ يُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدى وَكانَ بَعْدَهُهُدىً مِنَ الضَّلالِ وَنُوراً مِنَ الْعَمى وَحَبْلَ اللَّهِ الْمَتينَ وَصِراطَهُ

الْمُسْتَقيمَ لا يُسْبَقُبِقَرابَةٍ فى رَحِمٍ وَلا بِسابِقَةٍ فى دينٍ وَلا يُلْحَقُ فى مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ يَحْذُو حَذْوَالرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما

وَيُقاتِلُ عَلَى التَّاْويلِ وَلا تَاْخُذُهُ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ لا ئِمٍقَدْ وَتَرَ فيهِ صَناديدَ الْعَرَبِ وَقَتَلَ اَبْطالَهُمْ وَناوَشَ ذُؤْبانَهُمْ فَاَوْدَعَ قُلُوبَهُمْ اَحْقاداًبَدْرِيَّةً

وَخَيْبَرِيَّةً وَحُنَيْنِيَّةً وَغَيْرَهُنَّ فَاَضَبَّتْ عَلى عَداوَتِهِ وَاَكَبَّتْ عَلى مُنابَذَتِهِحَتّى قَتَلَ النّاكِثينَ وَالْقاسِطينَ وَالْمارِقينَ وَلَمّا قَضى نَحْبَهُ وَقَتَلَهُ

اَشْقَى الاْخِرينَيَتْبَعُ اَشْقَى الاَْوَّلينَ لَمْ يُمْتَثَلْ اَمْرُرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِى الْهادينَ بَعْدَالْهادينَ وَالاُْمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلى مَقْتِهِ

مُجْتَمِعَةٌ عَلى قَطيعَةِ رَحِمِهِ وَاِقْصاَّءِ وُلْدِهِ اِلا الْقَليلَ مِمَّنْوَفى لِرِعايَةِ الْحَقِّ فيهِمْ فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَسُبِىَ مَنْ سُبِىَ وَاُقْصِىَ مَنْ اُقْصِىَ

وَجَرَىالْقَضاَّءُ لَهُمْ بِمايُرْجى لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ اِذْ كانَتِ الاَْرْضُ لِلّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاَّءُ مِنْعِبادِهِ وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقينَ وَسُبْحانَ رَبِّنا اِنْ كانَ وَعْدُ

رَبِّنا لَمَفْعُولاً وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُوَعْدَهُ وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ فَعَلَى الاَْطائِبِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَعَلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِماوَآلِهِما فَلْيَبْكِ الْباكُونَ

وَاِيّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النّادِبُونَ وَلِمِثْلِهِمْ فَلْتَذْرَفِ الدُّمُوعُوَلْيَصْرُخِ الصّارِخُونَ وَيَضِجُّ الضّاَّجُّونَ وَيَعِجَّ الْعاَّجُّوَن اَيْنَ الْحَسَنُ اَيْنَ الْحُسَيْنُ اَيْنَاَبْناَّءُ

الْحُسَيْنِ صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ وَصادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ اَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ اَيْنَالْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ اَيْنَ الشُّمُوسُ الطّالِعَةُ اَيْنَ الاَْقْمارُ الْمُنيرَةُ اَيْنَ

الاَْنْجُمُ الزّاهِرَةُ اَيْنَاَعْلامُ الدّينِ وَقَواعِدُ الْعِلْمِ اَيْنَ بَقِيَّةُ اللَّهِ الَّتى لا تَخْلوُ مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيَةِ اَيْنَ الْمُعَدُّلِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ اَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لاِِقامَةِ

الاَْمْتِ وَاْلعِوَجِ اَيْنَ الْمُرْتَجى لاِِزالَةِ الْجَوْرِوَالْعُدْوانِ اَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَراَّئِضِ وَالسُّنَنِ اَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لاِِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِاَيْنَ الْمُؤَمَّلُ

لاِِحْياَّءِ الْكِتابِ وَحُدُودِهِ اَيْنَ مُحْيى مَعالِمِالدّينِ وَاَهْلِهِ اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِالْمُعْتَدينَ اَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفاقِ اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ

وَالْعِصْيانِوَالطُّغْيانِ اَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَىِّ وَالشِّقاقِ اَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالاَْهْواَّءِ اَيْنَ قاطِعُحَباَّئِلِ الْكِذْبِ وَالاِْفْتِرآءِ اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ

وَالْمَرَدَةِاَيْنَ مُسْتَاْصِلُ اَهْلِ الْعِنادِوَالتَّضْليلِ وَالاِْلْحادِ اَيْنَ مُعِزُّ الاَْوْلِياَّءِ وَمُذِلُّ الاَْ عْداَّءِ اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ عَلَى التَّقْوى اَيْنَبابُ اللَّهِ الَّذى مِنْهُ

يُؤْتى اَيْنَ وَجْهُ اللَّهِ الَّذى اِلَيْهِ يَتَوَجَّهُ الاَْوْلِياَّءُ اَيْنَ السَّبَبُالْمُتَّصِلُ بَيْنَ الاَْرْضِ وَالسَّماَّءِ اَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَناشِرُ رايَةِ الْهُدى اَيْنَ مُؤَلِّفُ

شَمْلِ الصَّلاحِ وَالرِّضا اَيْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الاَْنْبِياَّءِ وَاَبْناَّءِ الاَْنْبِياَّءِ اَيْنَ الطّالِبُ بِدَمِالْمَقْتُولِ بِكَرْبَلا ءَ اَيْنَ الْمَنْصُورُ عَلى مَنِ اعْتَدى عَلَيْهِ وَافْتَرى

اَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذىيُجابُ اِذا دَعى اَيْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُوالْبِرِّ وَالتَّقْوى اَيْنَ ابْنُ النَّبِىِّ الْمُصْطَفى وَابْنُعَلِي الْمُرْتَضى وَابْنُ خَديجَةَ الْغَرّاَّءِ وَابْنُ

فاطِمَةَ الْكُبْرى بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى وَنَفْسىلَكَالْوِقاَّءُ وَالْحِمى يَا بْنَ السّادَةِ الْمُقَرَّبينَ يَا بْنَ النُّجَباَّءِ الاَْكْرَمينَ يَا بْنَ الْهُداةِالْمَهْدِيّينَ

يَا بْنَ الْخِيَرَةِ الْمُهَذَّبينَ يَا بْنَ الْغَطارِفَةِ الاَْنْجَبينَ يَا بْنَ الاَْطاَّئِبِ الْمُطَهَّرينَ يَابْنَ الْخَضارِمَةِ الْمُنْتَجَبينَ يَا بْنَ الْقَماقِمَةِ الاَْكْرَمينَ يَا بْنَ الْبُدُورِ

الْمُنيرَةِ يَا بْنَالسُّرُجِ الْمُضَّيئَةِ يَا بْنَ الشُّهُبِ الثّاقِبَةِ يَا بْنَ الاَْنْجُمِ الزّاهِرَةِ يَا بْنَ السُّبُلِالْواضِحَةِ يَا بْنَ الاَْعْلامِ الّلا ئِحَةِ يَا بْنَالْعُلُومِ الْكامِلَةِ

يَا بْنَ السُّنَنِ الْمَشْهُورَةِ يَا بْنَالْمَعالِمِ الْمَاءثُورَةِ يَا بْنَ الْمُعْجِزاتِ الْمَوْجُودَةِ يَا بْنَ الدَّلاَّئِلِ الْمَشْهُودَةِ يَا بْنَ الصِّراطِالْمُسْتَقيمِ يَا بْنَ

النَّبَاءِ الْعَظيمِ يَا بْنَ مَنْ هُوَ فى اُمِّ الْكِتابِ لَدَى اللَّهِ عَلِىُّ حَكيمٌ يَابْنَ الاْياتِ وَالْبَيِّناتِ يَا بْنَ الدَّلا ئِلِ الظّاهِراتِ يَا بْنَ الْبَراهينِ الْواضِحاتِ

الْباهِراتِيَا بْنَ الْحُجَجِ الْبالِغاتِ يَا بْنَ النِّعَمِ السّابِغاتِ يَا بْنَ طه وَالْمُحْكَماتِ يَا بْنَ يسَّوَالذّارِياتِ يَا بْنَ الطُّورِ وَالْعادِياتِ يَا بْنَ مَنْ دَنى

فَتَدَلّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنىدُنُوّاً وَاقْتِراباً مِنَ الْعَلِىِّ الاَْعْلى لَيْتَ شِعْرى اَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِكَ النَّوى بَلْ اَىُّ اَرْضٍتُقِلُّكَ اَوْ ثَرى اَبِرَضْوى اَوْ

غَيْرِها اَمْ ذى طُوى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَوَلا تُرى وَلااَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجْوى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ تُحيطَ بِكَ دُونِىَ الْبَلْوى وَلا يَنالُكَ

مِنّىضَجيجٌ وَلا شَكْوى بِنَفْسى اَنْتَمِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَعَنّا بِنَفْسى اَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى مِنْ

مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا بِنَفْسى اَنْتَ مِنْعَقيدِ عِزٍّ لايُسامى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ اَثيلِ مَجْدٍلا يُجارى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لاتُضاهى

بِنَوَجَحَدَةَ ا9J.وَاسْقِنا مِنْ حَوْضِ جَدِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِكَاْسِهِ وَبِيَدِهِ رَيّاً رَوِيّاً هَنيئاً ساَّئِغاً لا ظَمَاَبَعْدَهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ


(18) دعاى سمات
معروف به بدعاء شبور كه مستحب است خواندن آن در ساعت آخر روز جمعه و مخفى نماند كهاين دعا را از ادعيه مشهوره است و اكثر علماء سلف بر اين دعا مواظبت مى نموده اند و درمصباح شيخ طوسى و جمال الاسبوع سيد بن طاوس و كتب كفعمى به سندهاى معتبر از جنابمحمد بن عثمان عمروى رضوان اللّه عليه كه از نواب حضرت صاحب الامر عليه السلاماست و از حضرت امام محمد باقر و امام جعفر صادق عليه السلام روايت شده و علامه مجلسىرحمة اللّه آن را با شرح در بحار ذكر كرده و آن دعا موافق مصباح شيخ اين است :

اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِالَّذى اِذا دُعيتَ بِهِ عَلىمَغالِقِ اَبْوابِ السَّماَّءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِانْفَتَحَتْ وَاِذا

دُعيتَ بِهِ عَلى مَضاَّئِقِ اَبْوابِالاَْرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْوَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلَى العُسْرِ لِلْيُسْرِ تَيَسَّرَتْ وَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلَىالاَْمْواتِ لِلنُّشُورِ

انْتَشَرَتْ وَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلى كَشْفِ الْبَاْساَّءِ وَالضَّرّآءِ انْكَشَفَتْوَبِجَلالِ وَجْهِكَ الْكَريمِ اَكْرَمِ الْوُجُوهِ وَاَعَزِّ الْوُجُوهِ الَّذى عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ

وَخَضَعَتْ لَهُالرِّقابُ وَخَشَعَتْ لَهُ الاَْصْواتُ وَوَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخافَتِكَ وَبِقُوَّتِكَ الَّتى بِهاتُمْسِكُ السَّماَّءَ اَنْ تَقَعَ عَلَى الاَْرْضِ اِلاّ بِاِذْنِكَ

وَتُمْسِكُ السَّمواتِ وَالاَْرْضَ اَنْ تَزُولاوَبِمَشِيَّتِكَ الَّتى دانَ لَهَا الْعالَمُونَ وَبِكَلِمَتِكَ الَّتى خَلَقْتَ بِهَا السَّمواتِ وَالاَْرْضَوَبِحِكْمَتِكَ الَّتى صَنَعْتَ

بِهَا الْعَجاَّئِبَ وَخَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَها لَيْلاً وَجَعَلْتَاللَّيْلَ سَكَناً وَخَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً وَخَلَقْتَبِهَا

الشَّمْسَ وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِياَّءً وَخَلَقْتَ بِهَا الْقَمَرَ وَجَعَلْتَ الْقَمَرَ نُوراً وَخَلَقْتَبِهَا الْكَواكِبَ وَجَعَلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً وَمَصابيحَ وَزينَةً وَرُجُوماً

وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَوَمَغارِبَ وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِىَ وَجَعَلْتَ لَها فَلَكاً وَمَسابِحَ وَقَدَّرْتَها فِى السَّماَّءِمَنازِلَ فَاَحْسَنْتَ تَقْديرَها وَصَوَّرْتَها

فَاَحْسَنْتَ تَصْويرَها وَاَحْصَيْتَها بِاَسْماَّئِكَاِحْصاَّءً وَدَبَّرْتَها بِحِكْمَتِكَ تَدْبيراً فَاَحْسَنْتَ تَدْبيرَها وَسَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّيْلِوَسُلْطانِ النَّهارِ

وَالسّاعاتِ وَعَدَدَ السِّنينَ وَالْحِسابَ وَجَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَميعِ النّاسِ مَرْئًواحِداً وَاَسْئَلُكَ اللّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذى كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ

مُوسَى بْنَ عِمْرانَ عليهالسلام فِى الْمُقَدَّسينَ فَوْقَ اِحْساسِ الْكَرُّوبينَ فَوْقَ غَمآئِمِ النُّورِ فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِفى عَمُودِ النّارِ وَفى طُورِ

سَيْناَّءَ وَفى جَبَلِ حُوريثَ فِى الْوادِ الْمُقَدَّسِ فِى الْبُقْعَةِالْمُبارَكَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الاَْيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ وَفى اَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ اياتٍ بَيِّناتٍ

وَيَوْمَ فَرَقْتَ لِبَنى اِسْرآئيلَ الْبَحْرَ وَفِى الْمُنْبَجِساتِ الَّتى صَنَعْتَ بِهَا الْعَجاَّئِبَفى بَحْرِ سُوفٍ وَعَقَدْتَ مآءَ الْبَحْرِ فى قَلْبِ الْغَمْرِ كَالْحِجارَةِ

وَجاوَزْتَ بِبَنى اِسْراَّئيلَالْبَحْرَ وَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ الْحُسْنى عَلَيْهِمْ بِما صَبَرُوا وَاَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الاَْرْضِ وَمَغارِبَهَاالَّتى بارَكْتَ فيها لِلْعالَمينَ

وَاَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراكِبَهُ فِى الْيَمِّ و بِاسْمِكَالْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ وَبِمَجْدِكَ الَّذى تَجَلَّيْتَ بِهِ لِمُوسى كَليمِكَ عليه

السلامفى طُورِ سَيْناَّءَ وَلاِِبْراهيمَ عليه السلام خَليلِكَ مِنْ قَبْلُ فى مَسْجِدِ الْخَيْفِ وَلاِِسْحقَصَفِيِّكَ عليه السلام فى بِئْرِ شِيَعٍ

وَلِيَعْقُوبَ نَبِيِّكَ عليه السلام فى بَيْتِ ايلٍوَاَوْفَيْتَ لاِِبْراهيمَ عليه السلام بِميثاقِكَ وَلاِِسْحقَ بِحَلْفِكَ وَلِيَعْقُوبَ بِشَهادَتِكَوَلِلْمُؤْمِنينَ

بِوَعْدِكَ وَلِلدّاعينَ بِاَسْماَّئِكَ فَاَجَبْتَ وَبِمَجْدِكَ الَّذى ظَهَرَ لِمُوسَى بْنِ عِمْرانَعليه السلام عَلى قُبَّةِ الرُّمّانِ وَبِاياتِكَ الَّتى وَقَعَتْ عَلى اَرْضِ

مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّةِوَالْغَلَبَةِ بِاياتٍ عَزيزَةٍ وَ بِسُلْطانِ الْقُوَّةِ وَبِعِزَّةِ الْقُدْرَةِ وَبِشَاءْنِ الْكَلِمَةِ التّاَّمَّةِوَبِكَلِماتِكَ الَّتى تَفَضَّلْتَ بِها عَلى اَهْلِ

السَّمواتِ وَالاَْرْضِ وَاَهْلِ الدُّنْيا وَاَهْلِ الاخِرَةِوَبِرَحْمَتِكَ الَّتى مَنَنْتَ بِها عَلى جَميعِ خَلْقِكَ وَبِاسْتِطاعَتِكَ الَّتى اَقَمْتَ بِها عَلَىالْعالَمينَ

وَبِنُورِكَ الَّذى قَدْ خَرَّمِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَيْناَّءَ وَبِعِلْمِكَ وَجَلالِكَ وَكِبْرِياَّئِكَ وَعِزَّتِكَ وَجَبَرُوتِكَ الَّتى لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الاَْرْضُ وَانْخَفَضَتْ لَهَا السَّمواتُ

وَانْزَجَرَ لَهَاالْعُمْقُ الاَْكْبَرُ وَرَكَدَتْ لَهَا الْبِحارُ وَالاَْنْهارُ وَ خَضَعَتْ لَهَا الْجِبالُ وَسَكَنَتْ لَهَا الاَْرْضُبِمَناكِبِها وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الْخَلاَّئِقُ كُلُّه

ا وَ خَفَقَتْ لَهَا الرِّياحُ فى جَرَيانِها وَخَمَدَتْلَهَا النّيرانُ فى اَوْطانِها وَبِسُلْطانِكَ الَّذى عُرِفَتْ لَكَ بِهِ الْغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ وَحُمِدْتَ بِهِفِى

السَّمواتِ وَالاَْرَضينَ وَبِكَلِمَتِكَ كَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتى سَبَقَتْ لاَِبينا ادَمَ عليه السلاموَذُرِّيَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ وَاَسْئَلُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتى غَلَبَتْ كُلَّ شَىْءٍ

وَبِنُورِ وَجْهِكَ الَّذىتَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسى صَعِقاً وَبِمَجْدِكَ الَّذى ظَهَرَ عَلى طُورِسَيْناَّءَ فَكَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ

مُوسَى بْنَ عِمْرانَ وَبِطَلْعَتِكَ فى ساعيرَ وَظُهُورِكَفى جَبَلِ فارانَ بِرَبَواتِ الْمُقَدَّسينَ وَجُنُودِ الْمَلاَّئِكَةِ الصّ اَّفّينَ وَخُشُوعِ الْمَلاَّئِكَةِ

الْمُسَبِّحينَ وَبِبَرَكاتِكَ الَّتى بارَكْتَ فيها عَلى اِبْراهيمَ خَليلِكَ عليه السلام فى اُمَّةِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَبارَكْتَ لاِِسْحقَ صَفِيِّكَ

فى اُمَّةِ عيسى عَلَيْهِمَا السَّلامُوَبارَكْتَ لِيَعْقُوبَ اِسْرآئيلِكَ فى اُمَّةِ مُوسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ وَبارَكْتَ لِحَبيبِكَ مُحَمَّدٍصَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ

فى عِتْرَتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَاُمَّتِهِ اَللّهُمَّ وَكَما غِبْنا عَنْ ذلِكَ وَلَمْ نَشْهَدْهُوَآمَنّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ صِدْقاً وَعَدْلاً اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تُبارِكَ

عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِمُحَمَّدٍ وَتَرَحَّمَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَاَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلى اِبْراهيمَ وَآلِاِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ فَعّالٌ

لِما تُريدُ وَاَنْتَ عَلى كُلِّ شَىْءٍ قَديرٌ (شَهيدٌ)


پس حاجات خود را ذكر مى كنى و مى گوئى :

اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِحَقِّ هذِهِ الاَْسْماَّءِ الَّتى لا يَعْلَمُ تَفْسيرَها وَلا يَعْلَمُ باطِنَهاغَيْرُكَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ

اَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ وَاغْفِرْلى مِنْ ذُنُوبى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَاءَخَّرَ وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَاكْفِنى مَؤُنَةَ اِنْسانِسَوْءٍ وَجارِ

سَوْءٍ وَقَرينِ سَوْءٍ وَسُلْطانِ سَوْءٍ اِنَّكَ عَلى ما تَشاَّءُ قَديرٌ وَبِكُلِّشَىْءٍ عَليمٌآمينَ رَبَّ الْعالَمينَ


مؤ لف گويد: كه در بعض نسخ است بعد از

وَاَنْتَ عَلى كُلِّ شَىْءٍ قَديرٌ

كه هر حاجت دارى ذكر كن و بگو:

يا اَللّهُ يا حَنّانُ يا مَنّانُ يا بَديعَ السَّمواتِ وَالاَرضِ يا ذَاالْجَلالِ وَالاِكْرامِ يا اَرْحَمَالرّاحِمينَ اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعآءِ

تا آخر و علامه مجلسى از مصباح سيّد بن باقىنقل كرده كه بعد از دعاى سمات دعا اين دعا را بخواند:

اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِحَقِّ هذِهِ الاَْسْماَّءِ الَّتى لايَعْلَمُ تَفْسيرَها وَلا تَاءْويلَها وَلاباطِنَها وَلا ظاهِرَها غَيْرُكَ اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ

وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَرْزُقَنى خَيْرَالدُّنْيا وَالاْخِرَةِ


پس حاجت خود را بطلبد و بگويد:

وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ اَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ وَاْنتَقِمْ لى مِنْ فُلانِ بْنِ فُلانٍ

و نام دشمن را بگويد:

وَاغْفِرْ لى مِنْ ذُنُوبى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَاءَخَّرَ وَلِوالِدَىَّ وَلِجَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِوَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَاكْفِنى مَؤُنَةَ اِنْسانِ

سَوْءٍ وَجارِ سَوْءٍ وَسُلْطانِ سَوْءٍ وَقَرينِسَوْءٍ وَيَوْمِ سَوْءٍ وَساعَةِ سَوْءٍ وَانْتَقِمْ لى مِمَّنْ يَكيدُنى وَمِمَّنْ يَبْغى عَلَىَّ وَيُريدُ بىوَبِاَهْلى

وَاَوْلادى وَاِخْوانى وَجيرانى وَقَراباتى مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ ظُلْماً اِنَّكَ عَلى ماتَشاَّءُ قَديرٌ وَبِكُلِّ شَىْءٍ عَليمٌ آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ


پس بگويد:

اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ تَفَضَّلْ عَلى فُقَرآءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْغِنى وَالثَّرْوَةِوَعَلى مَرْضَى الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالشِّفاَّءِ وَالصِّحَةِ

وَعَلىَّ اَحْي اَّءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِبِاللُّطْفِ وَالْكَرامَةِ وَعَلى اَمْواتِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَعَلى مُسافِرِىالْمُؤْمِنينَ

وَالْمُؤْمِناتِ بِالرَّدِّ اِلى اَوْطانِهِمْ سالِمينَ غانِمينَ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ وَصَلَّىاللّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيّينَ وَعِتْرَتِهِ

الطّاهِرينَ وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً


و شيخ بن فهد گفته كه مستحب است بعد از دعاء سمات بگوئى :

اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِحُرْمَةِ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِمافاتَ مِنْهُ مِنَ الاَْسْماَّءِ وَبِما يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ مِنَالتَّفْسيرِ وَالتَّدْبيرِ الَّذى لايُحيطُ بِهِ اِلاّ اَنْتَ اَنْ تَفْعَلَ بى كَذا وَكَذا

و بجاى كذا و كذا حاجت خود را بخواهد.
(19) دعاى پر فضليتى مخصوص شب جمعه
هر كه در شب جمعه ده مرتبه اين دعا را بخواند نوشته شود در نامهعمل او هزار هزار حسنه و محو شود هزار هزار سيئه و بلند شود در بهشت براى او هزارهزار درجه و جنات احديت . سه مرتبه فرمايد كه : نيستم خداى او اگر او را نيامرزم و دردرجه حضرت ابراهيم خليل عليه السلام باشد. دعا اين است :

يا دائم الفضل على البريه يا باسط اليدين بالعطيه ، يا صاحب المواهب السنيهصل على محمد و آله ، خير الورى سجيه ، و اغفرلنا يا ذا العلى فى هذه العشيه .

(20) دعايى پيش از نماز صبح روز جمعه
رسول اكرم صلى اللّه عليه و آله : هر كس پيش از نماز صبح روز جمعه سه مرتبه ايناستغفار را بخواند آمرزيده مى شود گناهان او اگر چه زيادتر از كف درياها باشد:

استغفر اللّه الذى لا اله الا هو الحى القيوم و اتوب اليه .

(بحار 89، ص 359)
(21) دعاى روز جمعه براى بى نيازى
در كتاب منتخب مصباح روايت شده از معصومين عليه السلام هر كس بخواند اين دعا را در هرجمعه هفتاد مرتبه پس بدرستى كه نمى گذرد سه جمعه مگر آن كه حق تعالى او را بىنياز مى گرداند از هر كس به فضل خود ان شاء اللّه .

بسم اللّه الرحمن الرحيم
يا مفيد يا غفور يا ودود اغننى بحلالك عن حرامك و بطاعتك عن معصيتك و بفضلك عمن سواكبرحمتك يا ارحم الراحمين .


(22) سرى از اسرار غربيه به جهت ديدار امام زمان عليه السلام
هر كس چهل روز صبح بخواند خداوند ديدار حضرت مهدى عليه السلام را روزى اوگرداند. (ان شاء اللّه )
به اين صورت كه در چهل روز 17488 مرتبه به صورت زير هر روز 360 مرتبه بهغير از روزهاى دهم ، بيستم و سيم و چهلم كه اين چهار روز روزى 1132 مرتبه دعاى فوقرا بايد بخواند تحت شرايط زير:
1 - با وضو باشد؛
2 - رو به قبله در جاى پاك بنشيند؛
3 - اول صلوات بفرستد؛
4 - از گناهان استغفار نمايد؛
5 - اين دعا را يك مرتبه بخواند.

يا من هو اقرب الى من حبل الوريد يا من هو فعال لما يريد يا منيحول بين المرء و قلبه يا من هو بالمنتظر الاعلى يا من ليس كمثله شى ء و هو علىكل شى ء قدير.

6 - اصل دعا را بخواند:

يا اللّه يا محمد يا على يا فاطمه و بنيها يا صاحب الزمان ادركنى يا فارس الحجازادركنى يا ابا صالح ادركنى و لاتهلكنى .

همه روز 360 مرتبه فقط روز دهم و بيستم و سيم و چهلم 1132 مرتبه .
7 - ده مرتبه صلوات ؛
8 - فاتحه و اخلاص بخواند؛
9 - اگر سوره اخلاص را بيشتر بخواند بهتر است زيرا اسم اعظم دارد.
خواندن اين دعا آثار عجيب وافعال غريبه دارد.
(23) سرى از اسرار در قضاى حوائج
هر كس حاجتى داشته باشد بعد از دو ركعت نماز هديه به حضرت زهرا سلام اللّه عليه درقنوت بخواند.

اللهم بفاطمه و ابيها و بفاطمه و بعلها و بفاطمه و بنيها بفاطمه و السر المستودععليها اقض حاجتى و صلى اللّه على محمد و آل محمد.

محال است كه حاجتش روا نگردد.
(24) دعا جهت طول عمر
سيد بن طاووس به سند معتبر از جميل بن دراج روايت كرده است كه مردى به خدمت حضرتامام جعفر صادق عليه السلام آمد و گفت : اى مولاى من سنم بالا رفته است و خويشان منمردند و مونسى ندارم و مى ترسم كه مرا نيز مرگ دريابد. حضرت فرمود: كه برادرانمومن صالح براى انس گرفتن بهترند از اقارب و اگر درازى عمر خود و خويشان ودوستان را خواهى اين دعا را بعد از هر نماز بخوان .

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ اِنَّ رَسُولَكَ الصّادِقَ الْمُصَدَّقَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِوَآلِهِ قالَ اِنَّكَ قُلْتَ ما تَرَدَّدْتُ فى شَىْءٍ اَ نَا فاعِلُهُ

كَتَرَدُّدى فى قَبْضِ رُوحِ عَبْدِىَالْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَاَكْرَهُ مَسآئَتَهُ اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجَّلْ لِوَلِيِّكَالْفَرَجَ وَالْعافِيَةَ وَالنَّصْرَ

وَلا تَسُؤْنى فى نَفْسى وَلا فى اَحَدٍ مِنْ اَحِبَّتى


راوى گفت : چون بر اين دعا مداومت كردم چندان عمر يافته ام كه از زندگانىملول شده ام و اين دعا بسيار معتبر است .
(25) دعاييى كه يازده سال بر عمر مى افزايد
مرحوم ملا محمد باقر فشاركى رحمة اللّه رساله اى دراعمال ماه رجب و شيعيان و رمضان تاليف فرموده ، در آنجانقل كرده از بعضى كتب كه در روز جمعه آخر ماه رجب هر كس اين دعا را بخواند يازدهسال بر عمر و اضافه شود.

يا اجل من كل جليل ، يا اكرم من كل كريم ، و يا اعز منكل عزيز اغثنى يا غياث المستغثين بفضلك و جودك و كرمك و مد عمرنا وهب لنا من لدنك عمرابالعافيه يا ذالجلال و الاكرام .

(26) دعايى كه سبب مالحلال و فرزندان صالح مى شود
از رسول اكرم صلى اللّه عليه و آله روايت شده هر كس اين دعا را بخواند يا با خودحمل نمايد مال او از حلال بسيار و فرزندان صالح خداوند به او عطا كند و همه حاجات اوروا شود و گناهان او آمرزيده گردد و شرح بسيارى دارد.

بسم اللّه الرحمن الرحيم
استغفر اللّه الذى لا اله الا هو الحى القيوم و اتوب اليه استغفر اللّه من جميع ماكره اللّهاللهم انى استغفرك ما قدمت و ما اخرت و ما اسررت و ما اعلنت من معصيتك و استغفرك منالذنوب التى لا يغفرها غيرك و لم يطلع عليها سواك و لا يسعها الا حلمك و لا يتجاوز منهاالا عفوك و استغفرك من كل يمين صدر منى فخالفت منها و استغفرك منها يا لا اله الا انتسبحانك انى كنت من الظالمين و استغفرك يا عالم الغيب و الشهاده منكل سيئه عملتها فى بياض النهار و سواد الليل و ملاء و خلاء و سر و علانيه و انت ناظربها الهى اذا ارتكبتها و انيت بها من العصيان يا حليم يا كريم و استغفركلكل سيد المرسلين و الينا من نبيك محمد و اله الطيبين الطاهرين المعصومين منال طه و يس برحمتك يا ارحم الراحمين .


(27) دعا جهت عاقبت بخير شدن و با دين كامل از دنيا رفتن
اين كلمات را بعد از هر نماز واجب بخواند:

بالكعبه قبله و بعلى عليه السلام وليا و اماما و بالحسن و الحسين و على بن الحسين ومحمد بن على و جعفر بن محمد و موسى بن جعفر و على بن موسى و محمد بن على و على بنمحمد و الحسن بن على و الحجه بن الحسن صلوات اللّه عليهم اجمعين ائمه ، اللهم انىرضيت بهم ائمه فارضى لهم انك على كل شى قدير.

(28) دعاى بعد از هر نماز جهت خير دنيا و آخرت
اگر مى خواهيد خير دنيا و آخرت را جمع كنيد بعد از هر نماز بخوان :

اعوذ بوجهك الكريم و عزتك التى لا ترام و قدرتك التى لايمنع منها شى ء من شرالدنيا و الاخره و من شر الاوجاع كلها.

(29) دعاى بعد از هر نماز كه انسان را وارد بهشت مى كند
شيبه هذيل خدمت رسول اكرم صلى اللّه عليه و آله آمد و گفت : مرا كلامى تعليم فرماييدكه خدا مرا به آن سود دهد و آسان باشد. فرمود: در پس هر نماز بگوى :

اللهم اهدنى من عندك و افض على من فضلك و انشر على من رحمتك وانزل على من بركاتك .

بعد رسول خدا صلى اللّه عليه و آله فرمودند: آگاه باش اگر با آن روز قيامت آيد و آنرا عمدا ترك نكرده باشد خدا برايش هشت در بهشت را باز نمايد از هر يك كه خواهدداخل شود.
(30) دعاى هر روز جهت بهشتى شدن و رفع گرفتارى
امام باقر عليه السلام : هر كس در عرض سال هر روز يك بار اين دعا را بخواند نميردتا جاى خود را در بهشت ببيند.

سبحان القائم الدائم سبحان الواحد الاحد سبحان الفرد الصمد سبحان الحى القيومسبحان اللّه و بحمده سبحان الحى الذى لا يموت سبحان الملك القدوس سبحان ربالملائكه و الروحضرت سبحان العلى الاعلى سبحانه و تعالى .

و مداومت بر اين ذكر براى فرج و رفع گرفتارى و غم نافع است .
(31) دعاى هر روز جهت محو گناه و ترقى در معنويات
امام صادق عليه السلام فرمود: هر كس هر روز اين دعا را بخواند خداوند برايشچهل و پنجهزار هزار حسنه نويسد و از او چهل و پنج هزار هزار بدى محو كند و برايش دربهشت چهل و پنج هزار هزار درجه بلند كند و مثل كسى كه دوازده بار قرآن را خوانده استخانه اى برايش در بهشت بنا كند.

اشهد ان لا اله الا اللّه وحده لا شريك له الها واحدا احدا صمدا لم يتخذ صاحبه و لا ولدا.

(32) دعايى براى ايمان ثابت داشتن
محمد بن سليمان ديلمى گويد پرسيدم از حضرت صادق عليه السلام و عرض كردم :فدايت شوم شيعيان شما گويند ايمان بر دو قسم است مستقر و مستودع . مرا چيزى بياموزكه چون بگويم ايمانم كامل و غير قابل زوال گردد. فرمودند: بعد از هر نماز واجب اينطور بگو:

next page

fehrest page

back page

 

 
 

کلیه حقوق این سایت محفوظ می باشد.

طراحی و پیاده سازی: GoogleA4.com | میزبانی: DrHost.ir

انهار بانک احادیث انهار توضیح المسائل مراجع استفتائات مراجع رساله آموزشی مراجع درباره انهار زندگینامه تالیفات عربی تالیفات فارسی گالری تصاویر تماس با ما جمادی الثانی رجب شعبان رمضان شوال ذی القعده ذی الحجة محرم صفر ربیع الثانی ربیع الاول جمادی الاول نماز بعثت محرم اعتکاف مولود کعبه ماه مبارک رمضان امام سجاد علیه السلام امام حسن علیه السلام حضرت علی اکبر علیه السلام میلاد امام حسین علیه السلام میلاد حضرت مهدی علیه السلام حضرت ابالفضل العباس علیه السلام ولادت حضرت معصومه سلام الله علیها پاسخ به احکام شرعی مشاوره از طریق اینترنت استخاره از طریق اینترنت تماس با ما قرآن (متن، ترجمه،فضیلت، تلاوت) مفاتیح الجنان کتابخانه الکترونیکی گنجینه صوتی پیوندها طراحی سایت هاستینگ ایران، ویندوز و لینوکس دیتاسنتر فن آوا سرور اختصاصی سرور ابری اشتراک مکانی colocation